أسبوع الأصم العربي

في كل عام، وخلال الأسبوع الأخير من (أبريل)، تقيم جمعيات الأشخاص الصّم والهيئات العاملة معهم في الوطن العربي أسبوعاً يسمى «أسبوع الأصم»، ويعد أسبوعاً حقوقياً مكثفاً، للتعريف بالأصم وقدراته ووسائل تربيته وتأهيله، وقنوات تواصله اللغوي والنطقي والإشاري مع أقرانه، وأفراد مجتمعه.

الهدف

تمكين الأشخاص الصّم وضعاف السّمع وجمعياتهم من القيام بدور فاعل وإيجابي في عملية التنمية الاجتماعية والاقتصادية الشاملة والمستدامة.

حقائق:

1878 عقد أول مؤتمر عالمي للصم في باريس

1951 أول مؤتمر للاتحاد العالمي للصم في روما.

- بحسب دراسات فإن نسبة الإصابة بالصمم تكون في حدود 15- 18% من مجموع المعوقين بالإعاقات المختلفة العقلية والجسدية وغيرها.

- بعد إجراءات الوقاية والتشخيص المبكر للصمم انخفضت نسبة الإصابات بين الأطفال، وأصبحت تتراوح بين 0.15 – 0.25% من الأطفال، ممن هم في عمر المدرسة في الكثير من البلاد المتطورة.

- في الولايات المتحدة الأمريكية وجد في أواخر السبعينات، أن واحداً من كل ألفين من المواليد الجدد مصاب بالصمم إصابة كلية أو جزئية.

-ﻓﻲ ﺳﺘﻴﻨﺎﺕ القرن ﺍﻟﻤﺎﺿﻲ ﺑﺪﺃ ﺍﻟﺼﻢ ﻳﺴﺘﺨﺪﻣﻮﻥ - ﺍﻟﻤﺒﺮﻗﺎﺕ ﺍﻟﻄﺎﺑﻌﺔ- المزودة ﺑﺄﺟﻬﺰﺓ ﻣﻮﺩﻡ ، والتي تحول ﺍﻟﺼﻮﺕ ﺇﻟﻰ ﻛﻠﻤﺎﺕ ﻣﻄﺒﻮﻋﺔ، ﻓﻲ ﺍﻟﺘﻮﺍﺻﻞ

- أﻧﺸﺄ ﻛﺮﻳﺴﺘﻮﻓﺮ ﺟﻮﻧﺰ، اﻟﺬي ﻳﻌﺎﻧﻲ ﻣﻦ ﺻﻤﻢ ﻋﻤﯿﻖ، ﺧﺪﻣﺔ ﻣﺤﻠﯿﺔ ﻟﻠﺘﺮﺣﯿﻞ ﻓﻲ ﺳﺒﻌﯿﻨﺎت اﻟﻘﺮن اﻟﻤﺎﺿﻲ، ﻣﺴﺘﺨﺪﻣﺎً ﻓﻲ ذﻟﻚ 24 ﻣﺒﺮﻗﺔ طﺎﺑﻌﺔ.

ﻣﺎ ﻫﻲ ﺧﺪﻣﺔ ﺍﻟﺘﺮﺣﻴﻞ؟

طريقة ﻟﺘﻤﻜﻴﻦ ﺍﻟﺼﻢ من التواصل ﻣﻬﻤﺎ ﻛﺎﻧﺖ طريقة ﺍﻟﺘﻮﺍﺻﻞ التي ﻳﺴﺘﺨﺪﻣﻮﻧﻬﺎ، سواء أكانت تواصلا كتابيا أم صوتيا أم مرئيا.