اليوم العالمي للتوحد

في الجلسة الثانية والستين للجمعية العامة للأمم المتحدة نوفمبر 2007م تمت موافقة الدول الأعضاء على اعتماد يوم «2 أبريل» يوماً عالمياً للتوعية باضطرابات التوحد.

• أبرز أعراض التوحد

- أداء حركات مكررة ونمطية بالأيدي أو الأصابع، مثل لف الأصابع بطريقة معينة.

- اللعب باللعبة نفسها بشكل مكرّر ونمطي ليس فيه تجديد أو تخيل.

- الاهتمام بالأشياء المتحركة، مثل المراوح وعجلات السيارات.

- الاهتمام بتفاصيل الأشياء مثل نقاط في صورة أو حبة على الوجه.

• عوامل بيئية قد تسبب الإصابة بالتوحد:

- ظروف في الحمل والولادة.

- نقص الأكسجين عند الولادة.

- أخذ بعض اللقاحات أو نقصانها.

- انتقال بعض الفيروسات والأمراض المعدية التي قد تزيد وتتحول إلى توحد.

- تناول بعض المواد الكيميائية السامة.

- خلل في المناعة.

- غالبا ما يأتي التوحد بعد الحمى الشديدة.

- التلوث البيئي والفيروسات وعامل الوراثة.

• حقائق

1.يصاب على الأقل واحد من كل 150 طفلا من الجنسين.

2.يصاب على الأقل واحد من كل 94 طفلا ذكرا.

3.يقدر أن طفلا واحدا يصاب بالتوحد من بين77 طفلا يولدون في المملكة.

4.يعد التوحد أسرع أمراض الإعاقة انتشارا في العالم.

5.تجاوزت نسبة المصابين بالتوحد أكثر من المصابين بالسرطان أو الإيدز أو الإعاقات الأخرى.

6.الأطفال الذكور هم أكثر عرضة بأربعة أضعاف من الإناث.

7.لم توجد بعد سبل طبية لعلاج التوحد، ولكن التشخيص المبكر يساعد على تحسين الحالات.

* 250 ألف طفل مصاب بالتوحد في السعودية.

* 2500 طفل توحدي يتجهون لدول الجوار كالأردن ومصر للعلاج، وتصل تكلفة علاج الطفل الواحد إلى 100 ألف سنويا.

* أعداد التوحديين بدأت ترتفع في بعض مناطق المملكة مثل جيزان.

* ثلاثة مراكز متخصصة في التوحد في الرياض، ومجرد فصول مبعثرة تنتشر في مختلف المناطق التابعة لمراكز علاج المعاقين لا تكاد تخدم الحد الأدنى من المصابين بالتوحد.