خسر العميد نقطتين في مشواره في دوري روشن السعودي، بعد التعادل أمام الشباب 1-1، في الكلاسيكو المؤجل من الجولة التاسعة، وقبله بأيام خسر كلاسيكو الهلال بهدف نظيف، ليخسر 5 نقاط في آخر مباراتين له.
وللمباراة الثانية على التوالي، يقف المهاجم المغربي عبد الرزاق حمد الله متفرجا أمام خسارة الاتحاد للنقاط في دوري روشن السعودي.
كلاسيكو النمور والليوث صارع الاتحاد لتأجيله، إذ كان من المفترض أن يقام في ديسمبر الماضي، لكن مشاركة حمد الله مع منتخب بلاده في كأس العالم قطر 2022 ووصوله لقبل النهائي، دفع ناديه لتأجيل الكلاسيكو، خوفا من الهزيمة في غياب هدافه، لكن يبدو أن إدارة العميد لم تكن محقة في التأجيل، إذ خسرت الليلة جهود طارق حامد، لاعب الوسط المدافع، لتراكم البطاقات منذ المباراة الماضية، وحضر حمد الله بجسده وغابت فاعليته!.
في لقاء الشباب، لمس المهاجم المغربي الكرة 14 مرة فقط، وتفوق في مواجهتين ثنائيتين من أصل 6، بينما فاز في التحام هوائي واحد فقط من أصل 4.
من ناحية التسديدات، لم يسدد حمد الله أي تسديدة على المرمى، ولم يحاول المراوغة في أي كرة أتيحت له، بينما خسر الكرة 8 مرات، واستخلصها من الخصم مرة واحدة فقط.
ربما يبرر البعض للساطي تراجع مستواه، في ظل معاناة الاتحاد في وسط ملعبه، الذي يسهل اختراقه في ظل اللعب بمحور دفاعي واحد فقط هو برونو هنريكي، مما ينقل اللعب بشكل أكبر لوسط ملعب العميد، لكن تعامل حمد الله واستسلامه لدفاع الخصم في كل كرة أتيحت له، تكشف التراجع الكبير في مستوى المغربي.
وأجمع عدد من المحللين أن تراجع حمدالله يعود لمعاناته من الإرهاق، لعدم حصوله على فترة راحة بعد نهاية مشاركة منتخب بلاده في كأس العالم 2022، لكن أيضا من أصل 7 مباريات للمغرب في المونديال، شارك حمد الله في 4، ولـ64 دقيقة فقط في المباريات الـ4 مجتمعة!.
الإحصاء الأكثر صدمة للاتحاديين كذلك، هو عجز صاحب الـ32 عاما أمام الكبار في الموسم الجاري، إذ حضر التعادل أمام النصر 0-0، ثم الخسارة أمام الهلال 1-0، وأخيرا التعادل أمام الشباب، ولم يسجل في أي منهما.
وللمباراة الثانية على التوالي، يقف المهاجم المغربي عبد الرزاق حمد الله متفرجا أمام خسارة الاتحاد للنقاط في دوري روشن السعودي.
كلاسيكو النمور والليوث صارع الاتحاد لتأجيله، إذ كان من المفترض أن يقام في ديسمبر الماضي، لكن مشاركة حمد الله مع منتخب بلاده في كأس العالم قطر 2022 ووصوله لقبل النهائي، دفع ناديه لتأجيل الكلاسيكو، خوفا من الهزيمة في غياب هدافه، لكن يبدو أن إدارة العميد لم تكن محقة في التأجيل، إذ خسرت الليلة جهود طارق حامد، لاعب الوسط المدافع، لتراكم البطاقات منذ المباراة الماضية، وحضر حمد الله بجسده وغابت فاعليته!.
في لقاء الشباب، لمس المهاجم المغربي الكرة 14 مرة فقط، وتفوق في مواجهتين ثنائيتين من أصل 6، بينما فاز في التحام هوائي واحد فقط من أصل 4.
من ناحية التسديدات، لم يسدد حمد الله أي تسديدة على المرمى، ولم يحاول المراوغة في أي كرة أتيحت له، بينما خسر الكرة 8 مرات، واستخلصها من الخصم مرة واحدة فقط.
ربما يبرر البعض للساطي تراجع مستواه، في ظل معاناة الاتحاد في وسط ملعبه، الذي يسهل اختراقه في ظل اللعب بمحور دفاعي واحد فقط هو برونو هنريكي، مما ينقل اللعب بشكل أكبر لوسط ملعب العميد، لكن تعامل حمد الله واستسلامه لدفاع الخصم في كل كرة أتيحت له، تكشف التراجع الكبير في مستوى المغربي.
وأجمع عدد من المحللين أن تراجع حمدالله يعود لمعاناته من الإرهاق، لعدم حصوله على فترة راحة بعد نهاية مشاركة منتخب بلاده في كأس العالم 2022، لكن أيضا من أصل 7 مباريات للمغرب في المونديال، شارك حمد الله في 4، ولـ64 دقيقة فقط في المباريات الـ4 مجتمعة!.
الإحصاء الأكثر صدمة للاتحاديين كذلك، هو عجز صاحب الـ32 عاما أمام الكبار في الموسم الجاري، إذ حضر التعادل أمام النصر 0-0، ثم الخسارة أمام الهلال 1-0، وأخيرا التعادل أمام الشباب، ولم يسجل في أي منهما.