28 عاما من الثبات السعودي في وجوه هدافي العالم
جوليان ألفاريز عجز عن كسر هدفي العويران ومارادونا
جوليان ألفاريز عجز عن كسر هدفي العويران ومارادونا
الأربعاء - 14 ديسمبر 2022
Wed - 14 Dec 2022
28 عاما ظل فيها هدف لاعب المنتخب السعودي الكروي سعيد العويران صامدا وواقفا بكل شموخ، في جميع النسخ الماضية من نهائيات كؤوس العالم بما فيها النسخة الحالية 2022 وقبل مواجهة النهائي، بعد أن كاد لاعب المنتخب الأرجنتيني جوليان ألفاريز يتفوق على العويران وعلى ابن جلدتة الأسطوري دييجو ماردونا، في قطع مسافة نحو مرمى منتخب كرواتيا في الهدف الثاني، الذي سجله في لقاء دور نصف النهائي لمونديال كأس العالم قطر 2022، بعد أن قطع 55 مترا نحو هدفه الثاني الذي سجله بعد مواجهة حارس مرمى منتخب كرواتيا دومينيك ليفاكوفيتش، من أصل 3 أهداف تغلبت فيها الأرجنتين على كرواتيا.
وأسهم جوليان ألفاريز في إحراز أهداف منتخب بلاده الـ3، إذ تسبب في الحصول على ركلة جزاء ترجمها ليونيل ميسي هدفا أول، ثم سجل الهدفين الثاني والثالث.
وهز ألفاريز (22 عاما) الشباك 7 مرات، بعد 8 مباريات مع «التانجو» في جميع المسابقات، كانت 4 منها في منافسات مونديال قطر.
وتقدر المسافة التي قطعها العويران (55 عاما) في ذلك الهدف نحو 70 مترا في 11 ثانية، ليفوق ما قطعه الأرجنتيني الراحل دييغو مارادونا صاحب الهدف الأجمل في تاريخ كأس العالم، إذث جرى دييجو مسافة 60 مترا قبل أن يسجل في شباك المنتخب الإنجليزي في مونديال المكسيك 1986. بعد أن راوغ 5 لاعبين من المنتخب الإنجليزى، بمن فيهم حارس المرمى، قبل أن يسدد الكرة في الشباك، ويقود بلاده لنصف النهائى، ثم للمباراة النهائية، إذ توج منتخب التانجو باللقب، ونسبت البطولة تاريخيا لمارادونا، الذي ما زال هدفه مسجلا ضمن أجمل 100هدف في تاريخ بطولات كأس العالم، إلى جانب هدف سعيد العويران.
ولعبت تلك الأهداف أدورا مؤثرة، فهدف العيوران نقل المنتخب السعودي لدور الـ16 في أول مشاركة مونديالية له، وحتى الآن لم يتخط هذا الدور، فيما أسهم هدف دييجو مارادونا في تأكيد وصول الأرجنتين إلى نهائي مونديال المكسيك 1986، ثم نيل اللقب، فيما أعطى هدف جوليان ألفاريز الاطمئنان للتانجو في بلوغ النهائي، والبحث عن اللقب الثالث والأول للبرغوث لونيل ميسي، الذي يسعى لتحقيق اللقب مع منتخب بلاده ـ للمرة الأولى ـ بعد 4 مشاركات مونديالية، بعد أن وقف على النهائي في نسخة 2014.
وأسهم جوليان ألفاريز في إحراز أهداف منتخب بلاده الـ3، إذ تسبب في الحصول على ركلة جزاء ترجمها ليونيل ميسي هدفا أول، ثم سجل الهدفين الثاني والثالث.
وهز ألفاريز (22 عاما) الشباك 7 مرات، بعد 8 مباريات مع «التانجو» في جميع المسابقات، كانت 4 منها في منافسات مونديال قطر.
وتقدر المسافة التي قطعها العويران (55 عاما) في ذلك الهدف نحو 70 مترا في 11 ثانية، ليفوق ما قطعه الأرجنتيني الراحل دييغو مارادونا صاحب الهدف الأجمل في تاريخ كأس العالم، إذث جرى دييجو مسافة 60 مترا قبل أن يسجل في شباك المنتخب الإنجليزي في مونديال المكسيك 1986. بعد أن راوغ 5 لاعبين من المنتخب الإنجليزى، بمن فيهم حارس المرمى، قبل أن يسدد الكرة في الشباك، ويقود بلاده لنصف النهائى، ثم للمباراة النهائية، إذ توج منتخب التانجو باللقب، ونسبت البطولة تاريخيا لمارادونا، الذي ما زال هدفه مسجلا ضمن أجمل 100هدف في تاريخ بطولات كأس العالم، إلى جانب هدف سعيد العويران.
ولعبت تلك الأهداف أدورا مؤثرة، فهدف العيوران نقل المنتخب السعودي لدور الـ16 في أول مشاركة مونديالية له، وحتى الآن لم يتخط هذا الدور، فيما أسهم هدف دييجو مارادونا في تأكيد وصول الأرجنتين إلى نهائي مونديال المكسيك 1986، ثم نيل اللقب، فيما أعطى هدف جوليان ألفاريز الاطمئنان للتانجو في بلوغ النهائي، والبحث عن اللقب الثالث والأول للبرغوث لونيل ميسي، الذي يسعى لتحقيق اللقب مع منتخب بلاده ـ للمرة الأولى ـ بعد 4 مشاركات مونديالية، بعد أن وقف على النهائي في نسخة 2014.
