عالجت الرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر 230 ألفا و400 قضية باشرتها فرق الهيئة بالنصح والتعهد والستر خلال العام الماضي، وأحالت 9600 قضية إلى الجهات الأمنية للنظر فيها، وفق ما أكده الرئيس العام لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الشيخ الدكتور عبدالرحمن السند.
وقال السند في مشاركته ضمن فعاليات ندوة «الأمن الشامل شراكة وتكامل» في جامعة الملك سعود بالرياض أمس إن الرئاسة تنشد في عملها إصلاح حال الناس وليس معاقبتهم وتعذيبهم وإرادة الشر بهم، مبينا أن الرئاسة تُصلح حال الناس، ولو علم من يظن أن عمل الهيئة مجرد القبض والإحالة لعرف أنه لا يمثل إلا الجزء اليسير من أعمالها.
وفيما يخص موقف الهيئات مما تطرحه مواقع التواصل والتقليل من جهود رجال الهيئة، ذكر الرئيس العام أن الرد يكون بالعمل الجاد والمخلص والملتزم بقواعد الشريعة وبالأنظمة، موضحا أن الرئاسة تحرص على أمر الناس بالمعروف وإغلاق الأسواق والمحال التجارية عند نداء الصلوات، والتنبيه للصلاة، وهذا من أعظم الخير للعباد والبلاد، وقال «لو لم يأت من الرئاسة إلا هذا لكفى».
ولفت إلى أن الرئاسة تتابع أعمال مدعي الرقية الشرعية لضبط مخالفيهم، إذ إن بعضهم يدخل من باب الرقية ليفتن الناس في دينهم، مبينا أن للرئاسة أعمالا عظيمة في مكافحة الابتزاز، إذ على الرغم من أن هذا الأمر غير «ظاهر»، إلا أنه موجود وقضاياه مزعجة رغم قلتها بسبب أنها اعتداء سافر على ضعيف الحال. واستطاعت الرئاسة القبض على مبتزين وإنهاء ضررهم الذي استمر خلال سنوات في بضع ساعات.
وقال السند في مشاركته ضمن فعاليات ندوة «الأمن الشامل شراكة وتكامل» في جامعة الملك سعود بالرياض أمس إن الرئاسة تنشد في عملها إصلاح حال الناس وليس معاقبتهم وتعذيبهم وإرادة الشر بهم، مبينا أن الرئاسة تُصلح حال الناس، ولو علم من يظن أن عمل الهيئة مجرد القبض والإحالة لعرف أنه لا يمثل إلا الجزء اليسير من أعمالها.
وفيما يخص موقف الهيئات مما تطرحه مواقع التواصل والتقليل من جهود رجال الهيئة، ذكر الرئيس العام أن الرد يكون بالعمل الجاد والمخلص والملتزم بقواعد الشريعة وبالأنظمة، موضحا أن الرئاسة تحرص على أمر الناس بالمعروف وإغلاق الأسواق والمحال التجارية عند نداء الصلوات، والتنبيه للصلاة، وهذا من أعظم الخير للعباد والبلاد، وقال «لو لم يأت من الرئاسة إلا هذا لكفى».
ولفت إلى أن الرئاسة تتابع أعمال مدعي الرقية الشرعية لضبط مخالفيهم، إذ إن بعضهم يدخل من باب الرقية ليفتن الناس في دينهم، مبينا أن للرئاسة أعمالا عظيمة في مكافحة الابتزاز، إذ على الرغم من أن هذا الأمر غير «ظاهر»، إلا أنه موجود وقضاياه مزعجة رغم قلتها بسبب أنها اعتداء سافر على ضعيف الحال. واستطاعت الرئاسة القبض على مبتزين وإنهاء ضررهم الذي استمر خلال سنوات في بضع ساعات.
الأكثر قراءة
كادي الخثعمي تروي كيف ألهمتها بيئة عسير في رحلتها نحو التميز والإبداع من خلال القراءة
افتتاح معرض مكة للفنادق والمطاعم بمشاركة شركات محلية ودولية
افتتاح "سوق الأولين" و"دونز أوف آريبيا" ضمن فعاليات موسم الرياض 2024
عبد الله المحيسن.. ريادة سينمائية برؤية ملهمة في "الأنميشن الأول"
المملكة تستعرض جهودها في الارتقاء بصناعة الفعاليات العالمية مع ختام القمة الدولية للمعارض والمؤتمرات في الرياض
نادي "أمان" لليوغا: بناء مجتمع صحي يعزز التوازن الجسدي والروحاني