أمير نجران: المعترضون على تنفيذ المشاريع لا يمثلون رأي المواطن
الأربعاء - 24 فبراير 2016
Wed - 24 Feb 2016
قال أمير منطقة نجران جلوي بن عبدالعزيز حول اعتراض بعض المواطنين على تنفيذ بعض المشاريع في المنطقة "أبناء المنطقة حريصون على تنميتها، وإن كان هناك معترضون فهم لا يمثلون رأي المواطن الذي يقدر المصلحة العامة".
وأضاف خلال تدشينه النافورة التفاعلية وممشى الأخدود، وتأسيس مشاريع الأنفاق أمس: نرفض بشدة اعتراض تنفيذ أي مشروع، ولن يكون هناك إيقاف أو تعطيل لمصلحة عامة بسبب مصلحة شخصية أبدا، ومن لديه أملاك تقدر أملاكه ويعوض بأكثر من حقه، ومن يعترض فجزاؤه معلوم في النظام.
وشدد الأمير جلوي على أهمية أداء الأجهزة الرقابية لدورها على الوجه الأكمل، والعمل بصدق وإخلاص بما يرضي الله تعالى ويبرئ الذمم ثم يرضي ولاة الأمر، ويحفظ حقوق المواطنين.
وأضاف لدى استقباله مدير فرع هيئة الرقابة والتحقيق بمنطقة نجران محمد الشهراني "أنتم مؤتمنون على ضبط الأجهزة الإدارية ونشاط الموظفين في المنطقة، والكشف عن المخالفات الإدارية والمالية، والتحقيق فيها بكل أمانة، فدوركم جوهري في أن يضمن كل صاحب حق حقه، وأن ينال كل مخطئ جزاءه".
وزاد: من الملاحظ أن بعض العقوبات التي تراها هيئة الرقابة والتحقيق وتطالب بها في القضايا التأديبية التي تحيلها إلى المحكمة الإدارية غير كافية وليست مقنعة، فبعض العقوبات لا توازي حجم المخالفات، بل إن البعض منها كأنها عقوبات صادرة بحق طالب في المدرسة، لا على موظف عليه مسؤوليات تجاه وطنه والمواطنين".
وفي نهاية اللقاء تسلم أمير المنطقة التقرير السنوي لأعمال فرع هيئة الرقابة والتحقيق خلال العام المالي المنصرم، متضمنا البرامج الرقابية على إعاشة السجناء والموقوفين، ومراكز غسيل الكلى، والإسكان الجامعي، والمقاصف المدرسية، والمنافذ، وعمادة القبول والتسجيل بالجامعة، إلى جانب الأنشطة النسوية التي تتعلق بمخالفات المشاغل ومحال بيع المستلزمات النسائية، وكذلك إحصاءات للدور الرقابي على الإدارات الحكومية، إذ بلغ عدد الجولات الرقابية 1167 جولة.
وأضاف خلال تدشينه النافورة التفاعلية وممشى الأخدود، وتأسيس مشاريع الأنفاق أمس: نرفض بشدة اعتراض تنفيذ أي مشروع، ولن يكون هناك إيقاف أو تعطيل لمصلحة عامة بسبب مصلحة شخصية أبدا، ومن لديه أملاك تقدر أملاكه ويعوض بأكثر من حقه، ومن يعترض فجزاؤه معلوم في النظام.
وشدد الأمير جلوي على أهمية أداء الأجهزة الرقابية لدورها على الوجه الأكمل، والعمل بصدق وإخلاص بما يرضي الله تعالى ويبرئ الذمم ثم يرضي ولاة الأمر، ويحفظ حقوق المواطنين.
وأضاف لدى استقباله مدير فرع هيئة الرقابة والتحقيق بمنطقة نجران محمد الشهراني "أنتم مؤتمنون على ضبط الأجهزة الإدارية ونشاط الموظفين في المنطقة، والكشف عن المخالفات الإدارية والمالية، والتحقيق فيها بكل أمانة، فدوركم جوهري في أن يضمن كل صاحب حق حقه، وأن ينال كل مخطئ جزاءه".
وزاد: من الملاحظ أن بعض العقوبات التي تراها هيئة الرقابة والتحقيق وتطالب بها في القضايا التأديبية التي تحيلها إلى المحكمة الإدارية غير كافية وليست مقنعة، فبعض العقوبات لا توازي حجم المخالفات، بل إن البعض منها كأنها عقوبات صادرة بحق طالب في المدرسة، لا على موظف عليه مسؤوليات تجاه وطنه والمواطنين".
وفي نهاية اللقاء تسلم أمير المنطقة التقرير السنوي لأعمال فرع هيئة الرقابة والتحقيق خلال العام المالي المنصرم، متضمنا البرامج الرقابية على إعاشة السجناء والموقوفين، ومراكز غسيل الكلى، والإسكان الجامعي، والمقاصف المدرسية، والمنافذ، وعمادة القبول والتسجيل بالجامعة، إلى جانب الأنشطة النسوية التي تتعلق بمخالفات المشاغل ومحال بيع المستلزمات النسائية، وكذلك إحصاءات للدور الرقابي على الإدارات الحكومية، إذ بلغ عدد الجولات الرقابية 1167 جولة.
الأكثر قراءة
كادي الخثعمي تروي كيف ألهمتها بيئة عسير في رحلتها نحو التميز والإبداع من خلال القراءة
افتتاح معرض مكة للفنادق والمطاعم بمشاركة شركات محلية ودولية
افتتاح "سوق الأولين" و"دونز أوف آريبيا" ضمن فعاليات موسم الرياض 2024
عبد الله المحيسن.. ريادة سينمائية برؤية ملهمة في "الأنميشن الأول"
المملكة تستعرض جهودها في الارتقاء بصناعة الفعاليات العالمية مع ختام القمة الدولية للمعارض والمؤتمرات في الرياض
نادي "أمان" لليوغا: بناء مجتمع صحي يعزز التوازن الجسدي والروحاني