محاولة إنقاذ
الجمعة - 09 مارس 2018
Fri - 09 Mar 2018
فيما استهدفت ضربات جوية لقوات النظام السوري أمس مدينة دوما في الغوطة الشرقية، دخلت قافلة مساعدات هي الثانية خلال الأسبوع الحالي إلى دوما أمس.
وأوضح المرصد السوري لحقوق الإنسان في بيان له أمس أن طائرات النظام السوري لا تزال تحلق في الأجواء، وقالت مسؤولة بمكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية ليندا توم إن القافلة التي تضم 13 شاحنة دخلت لإيصال المساعدات المتبقية التي لم تفرغ من قافلة الاثنين الماضي، جراء عدم الأمن والقتال هناك.
وطالبت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف) أطراف النزاع في سوريا وحلفاءها، بإفساح الطريق أمام المساعدات الإنسانية الضرورية لمنطقة الغوطة المحاصرة.
وأشار المدير الإقليمي ليونيسف بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا جيرت كابيليري أمس، إلى أنهم يحتاجون في النهاية إلى هدنة بمعنى الكلمة.
وقال متسائلا «كيف يمكن لكوادرنا الطبية العمل هناك إذا انتزعت أطراف النزاع المواد الطبية من قوافل الإغاثة؟».
وأوضح المرصد السوري لحقوق الإنسان في بيان له أمس أن طائرات النظام السوري لا تزال تحلق في الأجواء، وقالت مسؤولة بمكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية ليندا توم إن القافلة التي تضم 13 شاحنة دخلت لإيصال المساعدات المتبقية التي لم تفرغ من قافلة الاثنين الماضي، جراء عدم الأمن والقتال هناك.
وطالبت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف) أطراف النزاع في سوريا وحلفاءها، بإفساح الطريق أمام المساعدات الإنسانية الضرورية لمنطقة الغوطة المحاصرة.
وأشار المدير الإقليمي ليونيسف بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا جيرت كابيليري أمس، إلى أنهم يحتاجون في النهاية إلى هدنة بمعنى الكلمة.
وقال متسائلا «كيف يمكن لكوادرنا الطبية العمل هناك إذا انتزعت أطراف النزاع المواد الطبية من قوافل الإغاثة؟».
