الجبير: انتهاكات الحوثي وصالح بدعم الراعي الأكبر للإرهاب في العالم
الاثنين - 30 أكتوبر 2017
Mon - 30 Oct 2017
أكد وزير الخارجية عادل الجبير أنه ما كان لميليشيات الحوثي وصالح الاستمرار في ممارستها باليمن، لولا دعم الراعي الأكبر للإرهاب في العالم النظام الإيراني، الذي أراد تغيير وجه اليمن، وأن إيران تهرب السلاح للحوثي وصالح في خرق فاضح للقرارات الدولية، كما تهدم كل مساعي الحل باليمن، وأدت لفشل كل المفاوضات السياسية بين الحكومة الشرعية وهذه الميليشيات.
جاء ذلك، في اجتماع لوزراء الخارجية ورؤساء هيئات الأركان العامة للدول الأعضاء في التحالف لدعم الشرعية في اليمن برئاسة الجبير، ورئيس هيئة الأركان العامة الفريق أول الركن عبدالرحمن بن صالح البنيان.
وأشار الجبير إلى أن السعودية تتعامل بجدية مع تحديات الحفاظ على أمن واستقرار المنطقة وفي إطار الحلول للأزمة اليمنية، دعمنا المساعي الدولية التي يقودها مبعوث الأمين العام، مؤكدا ضرورة الحل وفق قرار مجلس الأمن 2216 والمبادرة الخليجية ومخرجات الحوار اليمني، وسنساند الشعب اليمني كما كنا دوما، وننظر بأمل إلى مرحلة إعادة الإعمار في اليمن ليعيش شعبه آمنا، ويعمل من أجل تنمية بلاده، وأن نضمن لأطفال اليمن وشبابه حياة مليئة بالأمن والسلام .
وقال، عندما نتحدث عن اليمن وتحالفنا لدعم الشرعية علينا أن نتذكر حرب ميليشيات الحوثي وصالح على استقرار هذا البلد واختطافهم له وما فعلوه من جرائم بحق الشعب اليمني الشقيق وتعدي هذه الميليشيات على أمن جيران اليمن خصوصا السعودية والإمارات وتهديدهم المتواصل لأمن المنطقة، وإن هذه التصرفات اختطفت إرادة الشعب وفرضت الخيار العسكري بعد تجاوزات مستمرة وتعديات لم تتوقف.
انتهاكات حوثية ضد المدنيين
• 4.5 ملايين طفل يمني محرومون من التعليم
• 1000 طفل تم تجنيدهم بصفوف الميليشيات
• استهداف المدن والمدنيين وتدمير المنازل
• زرع الألغام الأرضية والتسبب في خسائر بشرية مؤلمة
•تطاول الميليشيات على المسجد الحرام بمكة المكرمة بالصواريخ
انتهاكات إنسانية ودولية
• منع المستشفيات من علاج المرضى
• تلوث البيئة في التجمعات السكنية
• منع المساعدات الدولية من مستحقيها
• نهب أطنان من المساعدات بميناء الحديدة
•الهجوم على 65 سفينة، و124 قافلة و600 شاحنة مساعدات
جاء ذلك، في اجتماع لوزراء الخارجية ورؤساء هيئات الأركان العامة للدول الأعضاء في التحالف لدعم الشرعية في اليمن برئاسة الجبير، ورئيس هيئة الأركان العامة الفريق أول الركن عبدالرحمن بن صالح البنيان.
وأشار الجبير إلى أن السعودية تتعامل بجدية مع تحديات الحفاظ على أمن واستقرار المنطقة وفي إطار الحلول للأزمة اليمنية، دعمنا المساعي الدولية التي يقودها مبعوث الأمين العام، مؤكدا ضرورة الحل وفق قرار مجلس الأمن 2216 والمبادرة الخليجية ومخرجات الحوار اليمني، وسنساند الشعب اليمني كما كنا دوما، وننظر بأمل إلى مرحلة إعادة الإعمار في اليمن ليعيش شعبه آمنا، ويعمل من أجل تنمية بلاده، وأن نضمن لأطفال اليمن وشبابه حياة مليئة بالأمن والسلام .
وقال، عندما نتحدث عن اليمن وتحالفنا لدعم الشرعية علينا أن نتذكر حرب ميليشيات الحوثي وصالح على استقرار هذا البلد واختطافهم له وما فعلوه من جرائم بحق الشعب اليمني الشقيق وتعدي هذه الميليشيات على أمن جيران اليمن خصوصا السعودية والإمارات وتهديدهم المتواصل لأمن المنطقة، وإن هذه التصرفات اختطفت إرادة الشعب وفرضت الخيار العسكري بعد تجاوزات مستمرة وتعديات لم تتوقف.
انتهاكات حوثية ضد المدنيين
• 4.5 ملايين طفل يمني محرومون من التعليم
• 1000 طفل تم تجنيدهم بصفوف الميليشيات
• استهداف المدن والمدنيين وتدمير المنازل
• زرع الألغام الأرضية والتسبب في خسائر بشرية مؤلمة
•تطاول الميليشيات على المسجد الحرام بمكة المكرمة بالصواريخ
انتهاكات إنسانية ودولية
• منع المستشفيات من علاج المرضى
• تلوث البيئة في التجمعات السكنية
• منع المساعدات الدولية من مستحقيها
• نهب أطنان من المساعدات بميناء الحديدة
•الهجوم على 65 سفينة، و124 قافلة و600 شاحنة مساعدات