آل طالع : لن نرضى بأن يمس أحد حدود بلادنا
أوضح الشيخ عبده حسن آل طالع نائب عشيرة المدرقة من قبيلة بني ظالم بمحافظة رجال ألمع بأن ما قامت به حكومة خادم الحرمين الشريفينهو مدعاة للفخر وإحقاق للحق ولجعل هذا البلد آمناً مستقراً بحول الله وقوته وسبيل لإعادة الشرعية اليمنية التي اختارها الصوت اليمني ، واستشهد آل طالع بمقولة سمو وزير الداخلية الأمير نايف رحمه الله "المواطن رجل الأمن الأول" وكلنا ذلك الرجل الذي يقف ليذود عن أرضه ويدافع عن دينه ومقداسته ، ولن نرضى لكائنٍ من كان بأن يمس حدودنا ، واثنى على القيادة الحكيمة والإدارة التي قامت بها الحكومة في شن حربها على الحوثيين ، ودعا الله بأن يحمي جنود هذا الوطن المرابطين على ثغوره وأن يمدهم بعونه وقوته وتوفيقه وأن يعودوا لأرضهم وأهلهم سالمين غانمين رافعين راية النصر والتوحيد
أوضح الشيخ عبده حسن آل طالع نائب عشيرة المدرقة من قبيلة بني ظالم بمحافظة رجال ألمع بأن ما قامت به حكومة خادم الحرمين الشريفينهو مدعاة للفخر وإحقاق للحق ولجعل هذا البلد آمناً مستقراً بحول الله وقوته وسبيل لإعادة الشرعية اليمنية التي اختارها الصوت اليمني ، واستشهد آل طالع بمقولة سمو وزير الداخلية الأمير نايف رحمه الله "المواطن رجل الأمن الأول" وكلنا ذلك الرجل الذي يقف ليذود عن أرضه ويدافع عن دينه ومقداسته ، ولن نرضى لكائنٍ من كان بأن يمس حدودنا ، واثنى على القيادة الحكيمة والإدارة التي قامت بها الحكومة في شن حربها على الحوثيين ، ودعا الله بأن يحمي جنود هذا الوطن المرابطين على ثغوره وأن يمدهم بعونه وقوته وتوفيقه وأن يعودوا لأرضهم وأهلهم سالمين غانمين رافعين راية النصر والتوحيد
الأحد - 29 مارس 2015
Sun - 29 Mar 2015
أوضح الشيخ عبده حسن آل طالع نائب عشيرة المدرقة من قبيلة بني ظالم بمحافظة رجال ألمع بأن ما قامت به حكومة خادم الحرمين الشريفينهو مدعاة للفخر وإحقاق للحق ولجعل هذا البلد آمناً مستقراً بحول الله وقوته وسبيل لإعادة الشرعية اليمنية التي اختارها الصوت اليمني ، واستشهد آل طالع بمقولة سمو وزير الداخلية الأمير نايف رحمه الله "المواطن رجل الأمن الأول" وكلنا ذلك الرجل الذي يقف ليذود عن أرضه ويدافع عن دينه ومقداسته ، ولن نرضى لكائنٍ من كان بأن يمس حدودنا ، واثنى على القيادة الحكيمة والإدارة التي قامت بها الحكومة في شن حربها على الحوثيين ، ودعا الله بأن يحمي جنود هذا الوطن المرابطين على ثغوره وأن يمدهم بعونه وقوته وتوفيقه وأن يعودوا لأرضهم وأهلهم سالمين غانمين رافعين راية النصر والتوحيد .