أبو رمش يفشل في إعادة 40 مليونا لأصحابها
الاثنين - 23 أكتوبر 2017
Mon - 23 Oct 2017
لا يزال زعيم المرمشين الملقب بـ«أبورمش» في محافظة العلا ورفاقه مطالبين بمبالغ مالية تصل إلى 75 مليون ريال صدرت بها أحكام ملزمة بالسداد أو السجن، وتتضاعف تلك المبالغ سنويا حسب انتهاء تاريخ الكمبيالات الموقعة من المرمشين.
وبحسب معلومات حصلت عليها «مكة» فإن أبورمش فشل في إعادة 40 مليونا مبالغ مستحقة وأعيد للسجن بعد إطلاق سراحه في وقت سابق بعدما سحب شقيقه الكفالة الضامنة للتسديد، فيما أطلق سراح عضوين من المرمشين أبناء عمومته لسداد 30 مليونا مبالغ مستحقة خلال عام أو إعادتهم للسجن.
وأشارت المعلومات إلى أن المحكمة أطلقت في وقت سابق سراح زعيم المرمشين لعجزه عن إعادة 40 مليون ريال صادرة بها أحكام ومحاولته إقناع الدائنين بالتنازل عن أجزاء منها، ولم يجد شقيقه سوى سحب الكفالة الضامنة وجرت إعادته للسجن في وقت سابق، وترتفع المديونية على أبورمش شهريا حسب انتهاء تاريخ الكمبيالات الموقعة منه بعد صدور أحكام من المحكمة.
وبينت أن المحكمة أمرت بإطلاق اثنين من المرمشين مطالبين بسداد 35 مليونا ثبتت لدائنين عبر كمبيالات وقعها المرمشان وأعطتهما مهلة عام للسداد أو إعادتهما للسجن مرة أخرى.
وكان أبورمش ورفاقه اشتهروا بالترميش في محافظة العلا عبر بيع مركبات فاخرة ومبان سكنية وأغنام، وثبت للجهات المختصة عدم سلامة نشاطهم، وحكم عليهم بتهمة النصب
والاحتيال.
وبحسب معلومات حصلت عليها «مكة» فإن أبورمش فشل في إعادة 40 مليونا مبالغ مستحقة وأعيد للسجن بعد إطلاق سراحه في وقت سابق بعدما سحب شقيقه الكفالة الضامنة للتسديد، فيما أطلق سراح عضوين من المرمشين أبناء عمومته لسداد 30 مليونا مبالغ مستحقة خلال عام أو إعادتهم للسجن.
وأشارت المعلومات إلى أن المحكمة أطلقت في وقت سابق سراح زعيم المرمشين لعجزه عن إعادة 40 مليون ريال صادرة بها أحكام ومحاولته إقناع الدائنين بالتنازل عن أجزاء منها، ولم يجد شقيقه سوى سحب الكفالة الضامنة وجرت إعادته للسجن في وقت سابق، وترتفع المديونية على أبورمش شهريا حسب انتهاء تاريخ الكمبيالات الموقعة منه بعد صدور أحكام من المحكمة.
وبينت أن المحكمة أمرت بإطلاق اثنين من المرمشين مطالبين بسداد 35 مليونا ثبتت لدائنين عبر كمبيالات وقعها المرمشان وأعطتهما مهلة عام للسداد أو إعادتهما للسجن مرة أخرى.
وكان أبورمش ورفاقه اشتهروا بالترميش في محافظة العلا عبر بيع مركبات فاخرة ومبان سكنية وأغنام، وثبت للجهات المختصة عدم سلامة نشاطهم، وحكم عليهم بتهمة النصب
والاحتيال.
