20 مايو.. اليوم العالمي للقياس "المترولوجيا"

تعود ذكرى اليوم العالمي للقياس إلى ال 20 من مايو 1875 م، حين وقعت 17 دولة اتفاقية تلتزم فيها باستخدام النظام المتري الفرنسي، الذي أصبح يعرف بالنظام العالمي للوحدات، حيث وضعت تلك الاتفاقية النطاق العام للتعاون الدولي في علم القياس وتطبيقاته في المجال الصناعي والتجاري والمجتمعي.

رسالة اليوم العاﻟﻤي للقياس:

• 
  تذكﻴﺮ العالم بأهمية ممارسة القياسات والتعامل معها بطريقة صحيحة تحفظ على اﻟﻤستخدمﻴﻦ سلامتهم وسلامة أجهزتهم، وصحة نتائج قياساتهم، ليتم اتخاذ قرارات صائبة نحو تحسﻴﻦ الأداء ومنع اﻟﻤخاطر.

تطبيقات علم القياس:

• 
  العلمية : تأسيس منظومة الكميات وتطوير أنظمة قياسها


• 
  الصناعية : التأكد من قيام أجهزة القياس بوظائفها بشكل كاف


• 
  القانونية : العناية بالقياسات التي تؤثر على شفافية التبادلات التجارية

أهدافه:

• 
  التطور العلمي والتقني دعم الاقتصاد الوطني العدالة في التعامل التجاري حماية وسلامة اﻟﻤجتمع رفع كفاءة العاملﻴﻦ الاعتراف الدولي بالقياس

ماذا نعني بالقياس؟

• 
  علم القياس وتطبيقاته، يشمل جميع مظاهر القياس النظرية والتطبيقية، بغض النظر عن مجال التطبيق أو نسبة اللاوثوقية، كما يعنى بجميع اﻟﻤتطلبات التي يحتاجها الإنسان لضمان إجراء عمليات قياس صحيحة

توجهات دول اﻟﻤجلس في مجال اﻟﻤترولوجيا:

• 
  تطوير البنية التحتية للمترولوجيا في الدول الأعضاء.


• 
  توحيد التشريعات والأنظمة اﻟﻤعمول بها في هذا اﻟﻤجال.


• 
  ضمان مبدأ السلسلة في القياسات الوطنية والخليجية.

الإمكانات اﻟﻤترولوجية في دول اﻟﻤجلس:

• 
  السعودية : القياسات الحرارية وقياسات القوة ( اﻟﻤختبر الوطني للقياس واﻟﻤعايرة)


• 
  قطر : القياسات الكهربائية وقياسات الضغط والعزم (مختبر اﻟﻤعايرة / القوات اﻟﻤسلحة)


• 
  الإمارات : قياسات الكتلة ( مختبر قياس الكتلة / مختبر دبي اﻟﻤركزي )

المصدر: مركز المعلومات