رئيس الأهلي: سوينا اللي علينا والعامل النفسي سيحدد النتيجة
تمنى رئيس النادي الأهلي الأمير فهد بن خالد الخروج بنتيجة إيجابية أمام الاتحاد اليوم في ذهاب نصف نهائي كأس الملك، مبينا أن مثل هذا المباريات لا يمكن التوقع بنتيجتها، لأن الواقع النفسي للاعبين أثناء المباراة يمكن أن يغير من نتيجتها، “ومن يكسب هو من يلعب بهدوء بعيدا عن الضغوط، ولنا في مواجهات سابقة خير مثال”، وقال: من جانبنا أستطيع أن أؤكد أن اللاعبين في أتم الاستعداد النفسي والبدني، وأنهم يدركون تماما اهتمام الجميع بالمباراة، وضرورة تحقيق الفوز اليوم والتأهل للنهائي ومن ثم الفوز باللقب، وأوضح: لعل انتظام اللاعبين في التدريبات في اليومين الماضيين يعطي مؤشرا للتفاؤل فيما سيقدمونه من أداء ونتيجة ترضي طموح جماهير النادي
تمنى رئيس النادي الأهلي الأمير فهد بن خالد الخروج بنتيجة إيجابية أمام الاتحاد اليوم في ذهاب نصف نهائي كأس الملك، مبينا أن مثل هذا المباريات لا يمكن التوقع بنتيجتها، لأن الواقع النفسي للاعبين أثناء المباراة يمكن أن يغير من نتيجتها، “ومن يكسب هو من يلعب بهدوء بعيدا عن الضغوط، ولنا في مواجهات سابقة خير مثال”، وقال: من جانبنا أستطيع أن أؤكد أن اللاعبين في أتم الاستعداد النفسي والبدني، وأنهم يدركون تماما اهتمام الجميع بالمباراة، وضرورة تحقيق الفوز اليوم والتأهل للنهائي ومن ثم الفوز باللقب، وأوضح: لعل انتظام اللاعبين في التدريبات في اليومين الماضيين يعطي مؤشرا للتفاؤل فيما سيقدمونه من أداء ونتيجة ترضي طموح جماهير النادي
السبت - 19 أبريل 2014
Sat - 19 Apr 2014
تمنى رئيس النادي الأهلي الأمير فهد بن خالد الخروج بنتيجة إيجابية أمام الاتحاد اليوم في ذهاب نصف نهائي كأس الملك، مبينا أن مثل هذا المباريات لا يمكن التوقع بنتيجتها، لأن الواقع النفسي للاعبين أثناء المباراة يمكن أن يغير من نتيجتها، “ومن يكسب هو من يلعب بهدوء بعيدا عن الضغوط، ولنا في مواجهات سابقة خير مثال”، وقال: من جانبنا أستطيع أن أؤكد أن اللاعبين في أتم الاستعداد النفسي والبدني، وأنهم يدركون تماما اهتمام الجميع بالمباراة، وضرورة تحقيق الفوز اليوم والتأهل للنهائي ومن ثم الفوز باللقب، وأوضح: لعل انتظام اللاعبين في التدريبات في اليومين الماضيين يعطي مؤشرا للتفاؤل فيما سيقدمونه من أداء ونتيجة ترضي طموح جماهير النادي.
وأضاف “على جماهير الأهلي الحضور والمؤازرة والوقوف إلى جوار اللاعبين لتحقيق النتيجة المرجوة”.
