أعلنت مؤسسة بينالي الدرعية عن مشاركة عمل فني سعودي في الدورة الستين من بينالي البندقية 2024، الذي يقام تحت عنوان «غرباء في كل مكان»، خلال الفترة من 20 أبريل وحتى 24 نوفمبر المقبل.
وتأتي هذه المشاركة بتكليف من مؤسسة بينالي الدرعية في البينالي الملقب باسم «أولمبياد عالم الفن»، ويقام بتنسيق المدير الفني لبينالي البندقية أدريانو بيدروسا، حيث تسعى المؤسسة إلى دعم الفنانين السعوديين والدوليين المقيمين في المملكة، لتمثيلها في المشهد الثقافي الدولي، كجزء من استراتيجية مؤسسة بينالي الدرعية التي ترعى التعبير الإبداعي، وتسعى إلى تعزيز قيم الحوار والتفاهم والتسامح، وترسيخ مكانة المملكة كمركز ثقافي عالمي.
واعتمدت صاحبة العمل الفني دانا عورتاني على تراث الفن الإسلامي ولغات التجريد لإبداع أعمال ذات عمق فلسفي، تمزج الزخارف والهندسة الإسلامية بالفن الحديث، إضافة إلى أعمال النسيج والوسائط المتعددة، وتعد أعمالها تعبيرا عن مكانة وطابع التاريخ والتراث والثقافة والحرف التقليدية العربية.
وحول المشاركة الدولية، أكدت الرئيس التنفيذي لمؤسسة بينالي الدرعية آية البكري أن هذه الخطوة هي ترجمة واضحة لاستراتيجية مؤسسة بينالي الدرعية القائمة على تعزيز التبادل الثقافي والفني السعودي والدولي، وتأكيد على الدور المهم الذي تقوم به المؤسسة كجهة حاضنة للفن والفنانين، من خلال توفير منصة لعرض أعمالهم وفتح الأبواب أمامهم للمشاركة في المحافل الدولية، ليسهموا بشكل إبداعي في تقديم الفنون السعودية عالميا.
وتأتي هذه المشاركة بتكليف من مؤسسة بينالي الدرعية في البينالي الملقب باسم «أولمبياد عالم الفن»، ويقام بتنسيق المدير الفني لبينالي البندقية أدريانو بيدروسا، حيث تسعى المؤسسة إلى دعم الفنانين السعوديين والدوليين المقيمين في المملكة، لتمثيلها في المشهد الثقافي الدولي، كجزء من استراتيجية مؤسسة بينالي الدرعية التي ترعى التعبير الإبداعي، وتسعى إلى تعزيز قيم الحوار والتفاهم والتسامح، وترسيخ مكانة المملكة كمركز ثقافي عالمي.
واعتمدت صاحبة العمل الفني دانا عورتاني على تراث الفن الإسلامي ولغات التجريد لإبداع أعمال ذات عمق فلسفي، تمزج الزخارف والهندسة الإسلامية بالفن الحديث، إضافة إلى أعمال النسيج والوسائط المتعددة، وتعد أعمالها تعبيرا عن مكانة وطابع التاريخ والتراث والثقافة والحرف التقليدية العربية.
وحول المشاركة الدولية، أكدت الرئيس التنفيذي لمؤسسة بينالي الدرعية آية البكري أن هذه الخطوة هي ترجمة واضحة لاستراتيجية مؤسسة بينالي الدرعية القائمة على تعزيز التبادل الثقافي والفني السعودي والدولي، وتأكيد على الدور المهم الذي تقوم به المؤسسة كجهة حاضنة للفن والفنانين، من خلال توفير منصة لعرض أعمالهم وفتح الأبواب أمامهم للمشاركة في المحافل الدولية، ليسهموا بشكل إبداعي في تقديم الفنون السعودية عالميا.