10 لاعبين تعرضوا للهتافات العنصرية قبل فينيسيوس بالدوريات الأوروبية
الاثنين - 30 أكتوبر 2023
Mon - 30 Oct 2023
وصف فينيسيوس في وقت سابق الدوري الإسباني بأنه «عنصري يرعاه اتحاد يجد في هذا الوضع أمرا طبيعيا».
وكان النجم البرازيلي قد تعرض لعدة مواقف عنصرية، كان آخرها أمام برشلونة السبت.
وقالت صحيفة «ماركا» المدريدية «إن عددا من جماهير البرشا وخلال استبدال اللاعب في الدقيقة الأخيرة من المباراة شتموه ووصفوه بالقرد، كما أظهر الفيديو الذي نشرته الصحيفة الإسبانية جسما يشبه الموزة، ولكنها لم تحسم هذا الأمر بشكل نهائي، وأشارت إلى أنه قد يكون ورقة أو شيئا من البلاستيك لونه أصفر».
وسبقها العثور، في يناير الماضي، على دمية ترتدي قميص فينيسيوس مشنوقة على جسر بالعاصمة مدريد.
وانضم اللاعب البرازيلي لقائمة طويلة من ضحايا العنصرية في ملاعب كرة القدم.. ونستعرض في هذا التقرير أبرز ضحايا العنصرية.
المدرب كريستوف غالتييه
بداية عام 2023 وجهت اتهامات بالعنصرية للمدرب الفرنسي كريستوف غالتييه، على خلفية تقارير تفيد بأنه استنكر وجود عدد كبير من المسلمين والأفارقة بالدوري الفرنسي.
ويعود تاريخ الواقعة إلى عام 2022 عندما كان يدرب نيس ووصفه له بأنه «فريق حثالة حيث لا يوجد سوى السود ونصفهم في المسجد أيام الجمعة».
روبرتو كارلوس
تعرض نجم الكرة البرازيلية السابق روبرتو كارلوس للعنصرية خلال احترافه بالدوري الروسي، بعدما قام أحد المشجعين بإلقاء ثمرة «موز» أمامه في ملعب المباراة، واعتبرها نجم البرازيل إهانة عنصرية له ورفض استكمال المباراة.
ديديه زوكورا
وجه التركي بيلوزوجلو إيمري لاعب فناربخشة إهانات عنصرية للاعب الإيفواري ديديه زوكورا لاعب طرابزون سبور التركي السابق في إحدي مباريات الفريقين بالدوري التركي عام 2012، بسبب «بشرته السوداء»، وتم إيقاف «إيمري» مباراتين بسبب تلك الواقعة، وحين التقي اللاعبان في مباراة أخرى بالدوري رفض زوكورا مصافحة اللاعب التركي قبل بداية اللقاء، كما وجه له ضربة عنيفة خلال المباراة ردا على عنصريته.
صامويل أومتيتي
في يناير 2023 وجهت إساءات عنصرية للفرنسي من أصل كاميروني أومتيتي، المعار من برشلونة إلى ليتشي الإيطالي.
وذكرت صحف أوروبية أنه غادر الملعب بعد نهاية المباراة باكيا، إثر معاناته، وزميله الزامبي لاميك باندا، من الهتافات العنصرية التي كان يرددها مشجعو لاتسيو.
أحمد حسام ميدو
أحمد حسام ميدو نجم الزمالك ومنتخب مصر السابق كان أحد ضحايا العنصرية في ملاعب أوروبا، وتحديدا خلال احترافه ضمن صفوف فريق ميدلزبرة الإنجليزي، حيث وجهت له جماهير نيوكاسل هتافات عنصرية، وهتافات معادية للإسلام خلال مباراة الفريقين بالدوري الإنجليزي عام 2008، كما أطلقت صافرات الاستهجان ضده كلما لمس الكرة، ولكنه رد عليهم بطريقته الخاصة بتسجيل هدف لفريقه، وتوجه للجماهير وأشار لهم بإشارة الصمت، وبعد المباراة فرض الاتحاد الإنجليزي عقوبات قاسية على نيوكاسل.
داني ألفيس
في مباراة برشلونة ضد فريق فياريال بالدوري الإسباني عام 2014، قامت جماهير الأخير بإلقاء ثمرة «موز» على اللاعب البرازيلي داني ألفيس نجم الفريق الكتالوني أثناء تنفيذه لركلة ركنية خلال اللقاء، وذلك لتشبيه اللاعب بـ «القرد»، وما كان من اللاعب إلا أنه قام بالتقاط ثمرة الموز من على الأرض وأكلها أمام الجميع.
إيمانويل إيبوي
اعتدت جماهير نادي بشكتاش التركي على نجم كوت ديفوار وجالطة سراي التركي إيمانويل إيبوي بإلقاء الزجاجات والمخلفات تجاهه، بالإضافة لتوجيه الكثير من الهتافات العنصرية له خلال مباراة الفريقين بالدوري عام 2011، كما حاول أحد المشجعين اقتحام ملعب اللقاء للتعدي على اللاعب بالضرب.
بالوتيلي
يعتبر الإيطالي ماريو بالوتيلي مهاجم ميلان السابق من أكثر اللاعبين الذين تعرضوا للعنصرية في ملاعب كرة القدم، وخلال مباراة جمعت الروسونيري مع نابولي في الدوري الإيطالي عام 2014، دخل اللاعب الإيطالي في نوبة بكاء هيستيري بعد تعرضه لإهانات عنصرية من الجماهير الإيطالية، أثناء خروجه من الملعب، وذلك بعد ظهوره بمستوي مخيب للأمال خلال المباراة التي خسرها فريقه 3-1.
وطاردت الإهانات العنصرية المهاجم الإيطالي ماريو بالوتيلي صاحب البشرة السوداء مجددا، ولكن هذه المرة في فرنسا، خلال مباراة فريقه نيس ضد ديجون بالدوري الفرنسي، وهو ما تسبب في غضبه الشديد خلال اللقاء مما تسبب في حصوله علي إنذارا خلال اللقاء الذي خسره فريقه 3-2.
وفي مباراة جمعت قطبي الكرة الإيطالية إيه سي ميلان وإنتر ميلان، انهالت جماهير الأخير بالسباب والشتائم تجاه النجم الإيطالي ووجهت له الكثير من الاهانات العنصرية، مما أغضبه بشدة وغادر ملعب المباراة.
كيفين بواتينج
تعرض اللاعب الغاني كيفين بواتينج لاعب ميلان الإيطالي السابق لهتافات عنصرية خلال مباراة ودية جمعت فريقه مع أحد أندية دوري الدرجة الرابعة الإيطالي، وتسبب ذلك في غضب اللاعب بشدة ودفعه لتسديد الكرة بقوة تجاه الجماهير، وانسحب ميلان من المباراة ولم يستكملها تضامنا مع لاعب الفريق، والذي أعلن اعتزاله كرة القدم لاحقا.
باتريس إيفرا
في مباراة جمعت بين فريقي مانشيستر يونايتد وليفربول بالدوري الإنجليزي عام 2012، رفض الأورواجوياني سواريز لاعب الريدز السابق، مصافحة مدافع اليونايتد الفرنسي إيفرا وتجاوزه وتوجه نحو مصافحة ديفيد دي خيا في إهانة مباشرة لمنافسه، حينها حاول الفرنسي مسك يده بغضب لكن سواريز أصر على تخطيه، وجاء ذلك على خلفية أزمة كانت قد نشبت بين اللاعبين خلال مباراة سابقة، بسبب توجيه سواريز إهانات عنصرية لمنافسه الفرنسي بسبب لون بشرته.
رومان سايس
تعرض المغربي رومان سايس، لاعب وسط نادي وولفرهامبتون السابق لإساءة عنصرية من طرف جونجو شيلفي، صانع ألعاب نيوكاسل يونايتد خلال مباراة الفريقين عام 2016، حيث قال له الأخير «أيها العربي صاحب الرائحة الكريهة» مما تسبب في معاقبة اللاعب الإنجليزي بالإيقاف 5 مباريات وغرامة 100 ألف استرليني.
وكان النجم البرازيلي قد تعرض لعدة مواقف عنصرية، كان آخرها أمام برشلونة السبت.
وقالت صحيفة «ماركا» المدريدية «إن عددا من جماهير البرشا وخلال استبدال اللاعب في الدقيقة الأخيرة من المباراة شتموه ووصفوه بالقرد، كما أظهر الفيديو الذي نشرته الصحيفة الإسبانية جسما يشبه الموزة، ولكنها لم تحسم هذا الأمر بشكل نهائي، وأشارت إلى أنه قد يكون ورقة أو شيئا من البلاستيك لونه أصفر».
وسبقها العثور، في يناير الماضي، على دمية ترتدي قميص فينيسيوس مشنوقة على جسر بالعاصمة مدريد.
وانضم اللاعب البرازيلي لقائمة طويلة من ضحايا العنصرية في ملاعب كرة القدم.. ونستعرض في هذا التقرير أبرز ضحايا العنصرية.
المدرب كريستوف غالتييه
بداية عام 2023 وجهت اتهامات بالعنصرية للمدرب الفرنسي كريستوف غالتييه، على خلفية تقارير تفيد بأنه استنكر وجود عدد كبير من المسلمين والأفارقة بالدوري الفرنسي.
ويعود تاريخ الواقعة إلى عام 2022 عندما كان يدرب نيس ووصفه له بأنه «فريق حثالة حيث لا يوجد سوى السود ونصفهم في المسجد أيام الجمعة».
روبرتو كارلوس
تعرض نجم الكرة البرازيلية السابق روبرتو كارلوس للعنصرية خلال احترافه بالدوري الروسي، بعدما قام أحد المشجعين بإلقاء ثمرة «موز» أمامه في ملعب المباراة، واعتبرها نجم البرازيل إهانة عنصرية له ورفض استكمال المباراة.
ديديه زوكورا
وجه التركي بيلوزوجلو إيمري لاعب فناربخشة إهانات عنصرية للاعب الإيفواري ديديه زوكورا لاعب طرابزون سبور التركي السابق في إحدي مباريات الفريقين بالدوري التركي عام 2012، بسبب «بشرته السوداء»، وتم إيقاف «إيمري» مباراتين بسبب تلك الواقعة، وحين التقي اللاعبان في مباراة أخرى بالدوري رفض زوكورا مصافحة اللاعب التركي قبل بداية اللقاء، كما وجه له ضربة عنيفة خلال المباراة ردا على عنصريته.
صامويل أومتيتي
في يناير 2023 وجهت إساءات عنصرية للفرنسي من أصل كاميروني أومتيتي، المعار من برشلونة إلى ليتشي الإيطالي.
وذكرت صحف أوروبية أنه غادر الملعب بعد نهاية المباراة باكيا، إثر معاناته، وزميله الزامبي لاميك باندا، من الهتافات العنصرية التي كان يرددها مشجعو لاتسيو.
أحمد حسام ميدو
أحمد حسام ميدو نجم الزمالك ومنتخب مصر السابق كان أحد ضحايا العنصرية في ملاعب أوروبا، وتحديدا خلال احترافه ضمن صفوف فريق ميدلزبرة الإنجليزي، حيث وجهت له جماهير نيوكاسل هتافات عنصرية، وهتافات معادية للإسلام خلال مباراة الفريقين بالدوري الإنجليزي عام 2008، كما أطلقت صافرات الاستهجان ضده كلما لمس الكرة، ولكنه رد عليهم بطريقته الخاصة بتسجيل هدف لفريقه، وتوجه للجماهير وأشار لهم بإشارة الصمت، وبعد المباراة فرض الاتحاد الإنجليزي عقوبات قاسية على نيوكاسل.
داني ألفيس
في مباراة برشلونة ضد فريق فياريال بالدوري الإسباني عام 2014، قامت جماهير الأخير بإلقاء ثمرة «موز» على اللاعب البرازيلي داني ألفيس نجم الفريق الكتالوني أثناء تنفيذه لركلة ركنية خلال اللقاء، وذلك لتشبيه اللاعب بـ «القرد»، وما كان من اللاعب إلا أنه قام بالتقاط ثمرة الموز من على الأرض وأكلها أمام الجميع.
إيمانويل إيبوي
اعتدت جماهير نادي بشكتاش التركي على نجم كوت ديفوار وجالطة سراي التركي إيمانويل إيبوي بإلقاء الزجاجات والمخلفات تجاهه، بالإضافة لتوجيه الكثير من الهتافات العنصرية له خلال مباراة الفريقين بالدوري عام 2011، كما حاول أحد المشجعين اقتحام ملعب اللقاء للتعدي على اللاعب بالضرب.
بالوتيلي
يعتبر الإيطالي ماريو بالوتيلي مهاجم ميلان السابق من أكثر اللاعبين الذين تعرضوا للعنصرية في ملاعب كرة القدم، وخلال مباراة جمعت الروسونيري مع نابولي في الدوري الإيطالي عام 2014، دخل اللاعب الإيطالي في نوبة بكاء هيستيري بعد تعرضه لإهانات عنصرية من الجماهير الإيطالية، أثناء خروجه من الملعب، وذلك بعد ظهوره بمستوي مخيب للأمال خلال المباراة التي خسرها فريقه 3-1.
وطاردت الإهانات العنصرية المهاجم الإيطالي ماريو بالوتيلي صاحب البشرة السوداء مجددا، ولكن هذه المرة في فرنسا، خلال مباراة فريقه نيس ضد ديجون بالدوري الفرنسي، وهو ما تسبب في غضبه الشديد خلال اللقاء مما تسبب في حصوله علي إنذارا خلال اللقاء الذي خسره فريقه 3-2.
وفي مباراة جمعت قطبي الكرة الإيطالية إيه سي ميلان وإنتر ميلان، انهالت جماهير الأخير بالسباب والشتائم تجاه النجم الإيطالي ووجهت له الكثير من الاهانات العنصرية، مما أغضبه بشدة وغادر ملعب المباراة.
كيفين بواتينج
تعرض اللاعب الغاني كيفين بواتينج لاعب ميلان الإيطالي السابق لهتافات عنصرية خلال مباراة ودية جمعت فريقه مع أحد أندية دوري الدرجة الرابعة الإيطالي، وتسبب ذلك في غضب اللاعب بشدة ودفعه لتسديد الكرة بقوة تجاه الجماهير، وانسحب ميلان من المباراة ولم يستكملها تضامنا مع لاعب الفريق، والذي أعلن اعتزاله كرة القدم لاحقا.
باتريس إيفرا
في مباراة جمعت بين فريقي مانشيستر يونايتد وليفربول بالدوري الإنجليزي عام 2012، رفض الأورواجوياني سواريز لاعب الريدز السابق، مصافحة مدافع اليونايتد الفرنسي إيفرا وتجاوزه وتوجه نحو مصافحة ديفيد دي خيا في إهانة مباشرة لمنافسه، حينها حاول الفرنسي مسك يده بغضب لكن سواريز أصر على تخطيه، وجاء ذلك على خلفية أزمة كانت قد نشبت بين اللاعبين خلال مباراة سابقة، بسبب توجيه سواريز إهانات عنصرية لمنافسه الفرنسي بسبب لون بشرته.
رومان سايس
تعرض المغربي رومان سايس، لاعب وسط نادي وولفرهامبتون السابق لإساءة عنصرية من طرف جونجو شيلفي، صانع ألعاب نيوكاسل يونايتد خلال مباراة الفريقين عام 2016، حيث قال له الأخير «أيها العربي صاحب الرائحة الكريهة» مما تسبب في معاقبة اللاعب الإنجليزي بالإيقاف 5 مباريات وغرامة 100 ألف استرليني.