أعاد مهرجان شتاء جازان 23 «أجمل وأدفأ»، أهالي جازان لممارسة الألعاب والرياضات الشعبية القديمة، وذلك ضمن فعاليات «نقوش» التي تنفذها هيئة التراث بالقلعة الدوسرية في مدينة جيزان.
ووجد الأهالي فرصة لتحفيز ذاكرتهم نحو الكثير من الألعاب الشعبية القديمة، التي حولت الشوارع والأزقة في ذلك الزمن؛ ميادين للتنافس ركضا وقفزا ورميا، وأصبحت موروثا اجتماعيا في حياة الأهالي، وأسهمت وقتها في تقوية الروابط الاجتماعية بين أفراد الحي وأبناء القرية أطفالا وشبابا، وساعدتهم في تنمية روح الشجاعة والفروسية والنجدة والتعاون الجماعي وقوة الاحتمال وحسن التصرف وسرعة البديهة.
وشهدت الفعاليات العديد من الألعاب والرياضات الشعبية القديمة، فيما اشتهرت بالمنطقة قديما الكثير من الألعاب الشعبية، إلى جانب الألعاب البحرية ومنها سباق القوارب الشراعية والسباحة والغوص، ولعبة «عشيش قراقر» التي كان يلعبها أبناء صيادي السمك داخل البحر بين قوارب الصيد، حيث مارس أهالي جازان تلك الألعاب قديما بهدف التسلية والترفيه ووضعوا لها القوانين المنظمة لها والتي تراعي البيئة من حولهم.
وأكد عضو اللجنة السعودية لرياضة الألعاب الشعبية موسى نامس، الدور الرئيس للألعاب الشعبية في حياة أهالي جازان قديما وإسهامها في بث روح الحماس والمنافسة والتسلية والمرح لاعتمادها على المهارات والقدرات البدنية وخفة الحركة والمناورة والدقة والملاحظة والذكاء والتفكير وسرعة اتخاذ القرار بالوقت المناسب، مبينا أن الأطفال والشباب يؤدن تلك الألعاب بهدف الترفيه وشغل أوقات فراغهم.
من الألعاب الشهيرة قديما:
الشقلة طاق طاق طاقية المرقع الكندي
الساري الدسيس الزقوة المزقرة
صياد السمك أُصفر أُنقر القرقر الزقطة
الوثب المسحر المراصعة المداويم
ووجد الأهالي فرصة لتحفيز ذاكرتهم نحو الكثير من الألعاب الشعبية القديمة، التي حولت الشوارع والأزقة في ذلك الزمن؛ ميادين للتنافس ركضا وقفزا ورميا، وأصبحت موروثا اجتماعيا في حياة الأهالي، وأسهمت وقتها في تقوية الروابط الاجتماعية بين أفراد الحي وأبناء القرية أطفالا وشبابا، وساعدتهم في تنمية روح الشجاعة والفروسية والنجدة والتعاون الجماعي وقوة الاحتمال وحسن التصرف وسرعة البديهة.
وشهدت الفعاليات العديد من الألعاب والرياضات الشعبية القديمة، فيما اشتهرت بالمنطقة قديما الكثير من الألعاب الشعبية، إلى جانب الألعاب البحرية ومنها سباق القوارب الشراعية والسباحة والغوص، ولعبة «عشيش قراقر» التي كان يلعبها أبناء صيادي السمك داخل البحر بين قوارب الصيد، حيث مارس أهالي جازان تلك الألعاب قديما بهدف التسلية والترفيه ووضعوا لها القوانين المنظمة لها والتي تراعي البيئة من حولهم.
وأكد عضو اللجنة السعودية لرياضة الألعاب الشعبية موسى نامس، الدور الرئيس للألعاب الشعبية في حياة أهالي جازان قديما وإسهامها في بث روح الحماس والمنافسة والتسلية والمرح لاعتمادها على المهارات والقدرات البدنية وخفة الحركة والمناورة والدقة والملاحظة والذكاء والتفكير وسرعة اتخاذ القرار بالوقت المناسب، مبينا أن الأطفال والشباب يؤدن تلك الألعاب بهدف الترفيه وشغل أوقات فراغهم.
من الألعاب الشهيرة قديما:
الشقلة طاق طاق طاقية المرقع الكندي
الساري الدسيس الزقوة المزقرة
صياد السمك أُصفر أُنقر القرقر الزقطة
الوثب المسحر المراصعة المداويم