حذرت النيابة العامة من استغلال فريضة الحج في استجداء الآخرين للتسول بطريق مباشر أو غير مباشر، في الأماكن العامة أو المحال الخاصة أو في وسائل التقنية والتواصل الحديثة، أو بأي وسيلة كانت.
وأكدت أن كل من امتهن التسول أو أدار متسولين أو حرض غيره أو اتفق معه أو ساعده على أي من ذلك ضمن جماعة منظمة تمتهن التسول، يعاقب بالسجن مدة تصل إلى سنة وغرامة تصل إلى 100 ألف ريال.
وأضافت النيابة العامة أن كل من امتهن التسول أو حرض غيره أو اتفق معه أو ساعده على التسول يعاقب بالسجن مدة تصل إلى 6 أشهر وغرامة تصل إلى 50 ألف ريال، بحسب نظام مكافحة التسول.
عقوبات أخرى
وأكدت أن كل من امتهن التسول أو أدار متسولين أو حرض غيره أو اتفق معه أو ساعده على أي من ذلك ضمن جماعة منظمة تمتهن التسول، يعاقب بالسجن مدة تصل إلى سنة وغرامة تصل إلى 100 ألف ريال.
وأضافت النيابة العامة أن كل من امتهن التسول أو حرض غيره أو اتفق معه أو ساعده على التسول يعاقب بالسجن مدة تصل إلى 6 أشهر وغرامة تصل إلى 50 ألف ريال، بحسب نظام مكافحة التسول.
عقوبات أخرى
- مضاعفة العقوبة في حال العودة للتسول بما لا يتجاوز ضعف الحد الأقصى لها.
- إبعاد كل من عوقب من غير السعوديين.
- منع المبعدين من العودة إلا للحج أو العمرة.