تفعيل «وصفتي» بـ1200 مركز صحي ولا نقل للصيادلة خارج مدنهم
الأربعاء - 10 فبراير 2021
Wed - 10 Feb 2021
يشعر الصيادلة من حملة بكالوريوس أو دبلوم الصيدلة، العاملون بصيدليات العيادات الخارجية بالمستشفيات أو صيدليات مراكز الرعاية الصحية الأولية التابعة لوزارة الصحة، والبالغ عددها بحسب أحدث إحصاء متوفر عن الوزارة لعام 1440هـ،2261 مركزا صحيا أوليا، و286 مستشفى تابعة للوزارة بالقلق نحو دمج البعض منها.
حيث سجل عدد مراكز الرعاية الأولية انخفاضا في 1440هـ عن عددها في العام 1439هـ، والذي كان 2390 مركزا بواقع 129 مركزا، مما قد يكون على خلفية قرار بدمج بعض مراكز الرعاية الأولية داخل المدن بحسب معلومات الصحيفة، وهم يشعرون بالقلق إزاء التسارع في إغلاق الصيدليات بهذه المراكز والمستشفيات على خلفية تطبيق نظام «وصفتي» وهي بحسب وصف الخدمة في موقعها الالكتروني، خدمة الكترونية متطورة تهدف إلى رفع مستوى الخدمات الصحية وضمان توفر الأدوية عبر ربط المستشفيات ومراكز الرعاية الصحية الأولية بالصيدليات المجتمعية ليتيسر للمريض استلام الدواء من أقرب صيدلية مجتمعية مجانا، وتتيح إمكانية صرف الأدوية من مواقع مختلفة جغرافيا في المملكة، وتتميز بتلافيها الأخطاء الطبية التي تنتج عن الكتابة اليدوية، كما توفر خيار إعادة صرف الدواء لمرضى الأمراض المزمنة، إضافة إلى إرسال تنبيهات الرسائل النصية إلى حالة الوصفة الالكترونية، وتمكن المستفيد من الاطلاع على الوصفات السابقة، وتعليمات الطبيب وقت يشاء.
مصدر القلق بحسب صيادلة تحدثوا للصحيفة، يعود لعدم معرفتهم أين سيتم نقلهم بعد إغلاق الصيدليات التي كانوا يعملون بها؟ وهل سيتم نقلهم لمدن أخرى بعيدة عن مقرات سكنهم؟، وهل ستتسع المستشفيات لكل الصيادلة المنقولين؟.
وزارة الصحة ردت على استفسار لـ»مكة» من خلال إدارة الإعلام والعلاقات العامة فيها بالقول «إشارة إلى استفساركم بشأن الوضع الوظيفي للصيادلة وفنيي الصيادلة بعد إطلاق خدمة (وصفتي)، نوضح لكم أنه تم تحويل الغالبية العظمى منهم للعمل في المستشفيات القريبة منهم؛ نظرا للحاجة الماسة لخدماتهم في المستشفيات، فيما تم الاستعانة بالبقية منهم في العمليات التموينية لبعض الأدوية والمستلزمات واللقاحات المستخدمة داخل مراكز الرعاية الأولية، أو عند افتتاح عيادات مشورة والتزام دوائي داخل مراكز الرعاية الأولية للمرضى (الصيادلة منهم)، وجرى تفعيل خدمة (وصفتي) في نحو 1200مركز صحي.
وقال المتحدث باسم التجمع الصحي الأول بالمنطقة الشرقية محمد المقيبل لـ»مكة»: إن الصيادلة يعملون في منشآت التجمع المختلفة، من مراكز ومستشفيات عامة وتخصصية.
وفي إجابته على سؤال: هل يختلف التعامل حين تطبيق نظام (وصفتي) بين حملة شهادات البكالوريوس في الصيدلة وحملة شهادات الدبلوم؟، قال المقيبل «إن عقود العمل للصيادلة تتمحور بين أخصائي وفني حسب الشهادة الحاصلين عليها، بكالوريوس أو دبلوم على التوالي، نافيا وجود احتمال لنقلهم خارج مدنهم في رده في حال تطبيق نظام (وصفتي) بالصيدليات التي كانوا يعملون بها، مشيرا إلى أنه لم تغلق الصيدليات في المراكز والمستشفيات التي طبق بها نظام (وصفتي).
2261 مراكز الرعاية الأولية التابعة لوزارة الصحة لعام 1440
286 مستشفيات وزارة الصحة لعام 1440
1200 عدد مراكز الرعاية الأولية المربوطة بخدمة وصفتي حتى تاريخه في كل المناطق، بحسب تصريح الصحة للصحيفة
عدد الصيادلة من حملة البكالوريوس العاملين بمراكز الرعاية الأولية حسب إحصاءات 1439
536 الإجمالي
525 سعودي
11 غير سعودي
ذكور 265
إناث 260
صيادلة عاملون بالمستشفيات التابعة لوزارة الصحة بحسب إحصاءات الوزارة لعام 1439
سعوديون3022
ذكور1982
إناث 1040
غير سعوديين 255
ذكور95
إناث 160
حيث سجل عدد مراكز الرعاية الأولية انخفاضا في 1440هـ عن عددها في العام 1439هـ، والذي كان 2390 مركزا بواقع 129 مركزا، مما قد يكون على خلفية قرار بدمج بعض مراكز الرعاية الأولية داخل المدن بحسب معلومات الصحيفة، وهم يشعرون بالقلق إزاء التسارع في إغلاق الصيدليات بهذه المراكز والمستشفيات على خلفية تطبيق نظام «وصفتي» وهي بحسب وصف الخدمة في موقعها الالكتروني، خدمة الكترونية متطورة تهدف إلى رفع مستوى الخدمات الصحية وضمان توفر الأدوية عبر ربط المستشفيات ومراكز الرعاية الصحية الأولية بالصيدليات المجتمعية ليتيسر للمريض استلام الدواء من أقرب صيدلية مجتمعية مجانا، وتتيح إمكانية صرف الأدوية من مواقع مختلفة جغرافيا في المملكة، وتتميز بتلافيها الأخطاء الطبية التي تنتج عن الكتابة اليدوية، كما توفر خيار إعادة صرف الدواء لمرضى الأمراض المزمنة، إضافة إلى إرسال تنبيهات الرسائل النصية إلى حالة الوصفة الالكترونية، وتمكن المستفيد من الاطلاع على الوصفات السابقة، وتعليمات الطبيب وقت يشاء.
مصدر القلق بحسب صيادلة تحدثوا للصحيفة، يعود لعدم معرفتهم أين سيتم نقلهم بعد إغلاق الصيدليات التي كانوا يعملون بها؟ وهل سيتم نقلهم لمدن أخرى بعيدة عن مقرات سكنهم؟، وهل ستتسع المستشفيات لكل الصيادلة المنقولين؟.
وزارة الصحة ردت على استفسار لـ»مكة» من خلال إدارة الإعلام والعلاقات العامة فيها بالقول «إشارة إلى استفساركم بشأن الوضع الوظيفي للصيادلة وفنيي الصيادلة بعد إطلاق خدمة (وصفتي)، نوضح لكم أنه تم تحويل الغالبية العظمى منهم للعمل في المستشفيات القريبة منهم؛ نظرا للحاجة الماسة لخدماتهم في المستشفيات، فيما تم الاستعانة بالبقية منهم في العمليات التموينية لبعض الأدوية والمستلزمات واللقاحات المستخدمة داخل مراكز الرعاية الأولية، أو عند افتتاح عيادات مشورة والتزام دوائي داخل مراكز الرعاية الأولية للمرضى (الصيادلة منهم)، وجرى تفعيل خدمة (وصفتي) في نحو 1200مركز صحي.
وقال المتحدث باسم التجمع الصحي الأول بالمنطقة الشرقية محمد المقيبل لـ»مكة»: إن الصيادلة يعملون في منشآت التجمع المختلفة، من مراكز ومستشفيات عامة وتخصصية.
وفي إجابته على سؤال: هل يختلف التعامل حين تطبيق نظام (وصفتي) بين حملة شهادات البكالوريوس في الصيدلة وحملة شهادات الدبلوم؟، قال المقيبل «إن عقود العمل للصيادلة تتمحور بين أخصائي وفني حسب الشهادة الحاصلين عليها، بكالوريوس أو دبلوم على التوالي، نافيا وجود احتمال لنقلهم خارج مدنهم في رده في حال تطبيق نظام (وصفتي) بالصيدليات التي كانوا يعملون بها، مشيرا إلى أنه لم تغلق الصيدليات في المراكز والمستشفيات التي طبق بها نظام (وصفتي).
2261 مراكز الرعاية الأولية التابعة لوزارة الصحة لعام 1440
286 مستشفيات وزارة الصحة لعام 1440
1200 عدد مراكز الرعاية الأولية المربوطة بخدمة وصفتي حتى تاريخه في كل المناطق، بحسب تصريح الصحة للصحيفة
عدد الصيادلة من حملة البكالوريوس العاملين بمراكز الرعاية الأولية حسب إحصاءات 1439
536 الإجمالي
525 سعودي
11 غير سعودي
ذكور 265
إناث 260
صيادلة عاملون بالمستشفيات التابعة لوزارة الصحة بحسب إحصاءات الوزارة لعام 1439
سعوديون3022
ذكور1982
إناث 1040
غير سعوديين 255
ذكور95
إناث 160