الهيئات الجديدة تدير القطاع الثقافي السعودي وتدعم الممارسين
الثلاثاء - 04 فبراير 2020
Tue - 04 Feb 2020
تتولى الهيئات الثقافية الجديدة مسؤولية إدارة القطاع الثقافي السعودي بمختلف تخصصاته واتجاهاته، وستكون كل هيئة مسؤولة عن تطوير قطاع محدد، وتتمتع بالشخصية الاعتبارية العامة والاستقلال المالي والإداري، وترتبط تنظيميا بوزير الثقافة.
وأوضحت وزارة الثقافة أن الهيئات الـ11 تهدف بشكل أساسي إلى تنظيم القطاع المعني وتطويره، ودعم وتشجيع الممارسين فيه، وستتولى كل هيئة مهمة الإشراف على قطاع ثقافي فرعي واحد باستقلالية كاملة لضمان أعلى مستويات الجودة والفعالية، وفي سبيل إعادة هيكلة منظومة القطاع الثقافي وتشكيل أدواته الجديدة، والتي تضمن تنفيذ وثيقة رؤية وتوجهات وزارة الثقافة بشكل فعال لتتحقق من خلاله الأهداف المنوطة بالوزارة في رؤية المملكة 2030.
يذكر أن دور الهيئات الثقافية الجديدة سيرتكز على تطوير المجال الذي ينضوي تحت تخصصها ووفق إطار زمني محدد، وعلى ضوء الأهداف الرئيسة التي حددتها وثيقة رؤية وتوجهات وزارة الثقافة. وستكون علاقة الوزارة بالهيئات الجديدة إشرافية، وستتابع من خلالها عمل هذه الهيئات، وتضمن التزامها بالأهداف الثلاثة الرئيسة للرؤية والتوجهات المتمثلة في: الارتقاء بالثقافة لتصبح نمط حياة، وتسهم في النمو الاقتصادي، وتعزز من مكانة المملكة دوليا.
اختصاصات الهيئات
المسرح والفنون الأدائية
الأدب والنشر والترجمة
الموسيقى
المكتبات
فنون الطهي
الأزياء
المتاحف
الأفلام
التراث
فنون العمارة والتصميم
الفنون البصرية
وأوضحت وزارة الثقافة أن الهيئات الـ11 تهدف بشكل أساسي إلى تنظيم القطاع المعني وتطويره، ودعم وتشجيع الممارسين فيه، وستتولى كل هيئة مهمة الإشراف على قطاع ثقافي فرعي واحد باستقلالية كاملة لضمان أعلى مستويات الجودة والفعالية، وفي سبيل إعادة هيكلة منظومة القطاع الثقافي وتشكيل أدواته الجديدة، والتي تضمن تنفيذ وثيقة رؤية وتوجهات وزارة الثقافة بشكل فعال لتتحقق من خلاله الأهداف المنوطة بالوزارة في رؤية المملكة 2030.
يذكر أن دور الهيئات الثقافية الجديدة سيرتكز على تطوير المجال الذي ينضوي تحت تخصصها ووفق إطار زمني محدد، وعلى ضوء الأهداف الرئيسة التي حددتها وثيقة رؤية وتوجهات وزارة الثقافة. وستكون علاقة الوزارة بالهيئات الجديدة إشرافية، وستتابع من خلالها عمل هذه الهيئات، وتضمن التزامها بالأهداف الثلاثة الرئيسة للرؤية والتوجهات المتمثلة في: الارتقاء بالثقافة لتصبح نمط حياة، وتسهم في النمو الاقتصادي، وتعزز من مكانة المملكة دوليا.
اختصاصات الهيئات
المسرح والفنون الأدائية
- النهوض بالمجال المسرحي ودعم وتشجيع التمويل والاستثمار فيه
- اعتماد برامج تدريبية مهنية وجهات مانحة للشهادات المتخصصة في المجال
الأدب والنشر والترجمة
- تنظيم صناعة النشر في المملكة بكل ما يرتبط بها من دعم للتأليف وحفظ للحقوق
- تهيئة البيئة المحفزة للإبداع وخلق التدريب وفرص الاستثمار في المجال
الموسيقى
- تأسيس صناعة محترفة للفنون الموسيقية بكل جوانبها
- توفير التراخيص للأنشطة ذات العلاقة بمجال عمل الهيئة
- إنشاء قاعدة بيانات لقطاع الموسيقى في المملكة
المكتبات
- تطوير المكتبات في المملكة وبناء بيئة محفزة للقراءة
فنون الطهي
- تصنيف المطاعم والأطباق والطهاة
- وضع الآليات والضوابط والاشتراطات ذات الصلة بفنون الطهي
- تسجيل الأطباق السعودية والعالمية وتدوين وصفاتها ونشرها
- التعريف بالأطباق السعودية محليا ودوليا
- تشجيع إجراء الأبحاث والدراسات والتطوير في مجال فنون الطهي
الأزياء
- وضع استراتيجية لقطاع الأزياء ومتابعة تنفيذها
- اقتراح المعايير والمقاييس وإقامة المؤتمرات والمعارض والفعاليات المحلية والدولية
المتاحف
- تطوير المتاحف في المملكة على اختلاف أنواعها
- تطوير الأنظمة واللوائح
- خلق بيئة مستدامة تشجع على الاستثمار في المجال
الأفلام
- تطوير قطاع الأفلام وبيئة الإنتاج داخل المملكة
- تحفيز صناع الأفلام السعوديين ودعمهم وتمكينهم في هذه الصناعة
التراث
- دعم جهود تنمية التراث الوطني ورفع مستوى الاهتمام والوعي به وحمايته من الاندثار
- تشجيع الأفراد والمؤسسات والشركات على إنتاج وتطوير المحتوى في القطاع
فنون العمارة والتصميم
- العناية بالقطاع ودعم الممارسين فيه
الفنون البصرية
- دعم جهود تطوير هذه الفنون والممارسين لها
- بناء البرامج التعليمية ذات العلاقة
- تقديم المنح الدراسية للموهوبين
الأكثر قراءة
كادي الخثعمي تروي كيف ألهمتها بيئة عسير في رحلتها نحو التميز والإبداع من خلال القراءة
افتتاح معرض مكة للفنادق والمطاعم بمشاركة شركات محلية ودولية
المملكة تستعرض جهودها في الارتقاء بصناعة الفعاليات العالمية مع ختام القمة الدولية للمعارض والمؤتمرات في الرياض
افتتاح "سوق الأولين" و"دونز أوف آريبيا" ضمن فعاليات موسم الرياض 2024
عبد الله المحيسن.. ريادة سينمائية برؤية ملهمة في "الأنميشن الأول"
نادي "أمان" لليوغا: بناء مجتمع صحي يعزز التوازن الجسدي والروحاني