قاد قطاع الصناعات البتروكيماوية المؤشر العام لسوق الأسهم السعودية إلى المناطق الخضراء خلال تعاملات أمس، بعد أن ارتفع القطاع بنسبة 1.48 %، ليغلق المؤشر رابحا 39 نقطة وبنسبة 0.63 % وسط عودة لقيم وأحجام التداولات.
وشهدت التداولات تحركات قوية لأسهم قطاع التأمين بعد أن سجلت 5 شركات النسبة العليا المسموح بها في نظام تداول، ليحتل القطاع المرتبة الأولى في قائمة الأكثر ربحية، بنسبة بلغت 3 %.
وأفاد محلل الأسواق المالية عماد الرشيد أن مؤشرات السوق المالية السعودية على المدى المتوسط لا تزال سلبية، وما حدث خلال الفترة الماضية ارتدادات مضاربية فرعية، وإذا ما استمر الوضع على ماهو عليه فنسبة التراجعات ستزيد حدتها مع مرور الوقت.
وبين الرشيد أن هناك فرقا بين التحليل المضاربي والتحليل الاستثماري، ففي الوقت الراهن التحليل المضاربي هو الطاغي على حركة السوق، وهذا ما تؤكده حركة الأسهم المضاربية، مشيرا إلى أن السوق يسير في موجات صاعدة وهابطة، مبينا أن الاستباقية في اتخاذ الخروج من السوق أفضل من البقاء في ظل عدم وجود بيانات واضحة.
وذكر محلل الأسواق المالية ريان الخراشي أن تراجع السوق المالية السعودية من مستويات 6525 نقطة جاء بسبب قرب النتائج المالية للربع الأول والمتزامنة أيضا مع وصول المؤشر العام إلى سقف القناة العلوية، مما انعكس على الحركة النقطية والمؤشرات التقنية. وفي حال عدم قدرة المؤشر على الثبات أعلى من 6202 نقطة سيكون الهدف ما بين 6100 -5900 نقطة.
وبين الخراشي أن قطاع الاستثمار الصناعي يتداول عند 5350 نقطة، وهو قريب من مستوى دعم مهم عند 5200 نقطة، وكسر هذا المستوى قد يعيد القطاع إلى مستويات 4300 نقطة، مشيرا إلى أن البقاء أعلى منها يعطي اطمئنانا أكبر على استقرار القطاع على المدى القريب.
ولفت إلى أن سهم معادن دخل في مسار هابط بعد تسجيل قمة عند مستويات 48 ريالا، ولديه مستويات دعم مهمة عند 26.50 - 25.60 ريالا، مبينا أن كسرها يجعل الهدف المتوقع عند 22 ريالا.
وشهدت التداولات تحركات قوية لأسهم قطاع التأمين بعد أن سجلت 5 شركات النسبة العليا المسموح بها في نظام تداول، ليحتل القطاع المرتبة الأولى في قائمة الأكثر ربحية، بنسبة بلغت 3 %.
وأفاد محلل الأسواق المالية عماد الرشيد أن مؤشرات السوق المالية السعودية على المدى المتوسط لا تزال سلبية، وما حدث خلال الفترة الماضية ارتدادات مضاربية فرعية، وإذا ما استمر الوضع على ماهو عليه فنسبة التراجعات ستزيد حدتها مع مرور الوقت.
وبين الرشيد أن هناك فرقا بين التحليل المضاربي والتحليل الاستثماري، ففي الوقت الراهن التحليل المضاربي هو الطاغي على حركة السوق، وهذا ما تؤكده حركة الأسهم المضاربية، مشيرا إلى أن السوق يسير في موجات صاعدة وهابطة، مبينا أن الاستباقية في اتخاذ الخروج من السوق أفضل من البقاء في ظل عدم وجود بيانات واضحة.
وذكر محلل الأسواق المالية ريان الخراشي أن تراجع السوق المالية السعودية من مستويات 6525 نقطة جاء بسبب قرب النتائج المالية للربع الأول والمتزامنة أيضا مع وصول المؤشر العام إلى سقف القناة العلوية، مما انعكس على الحركة النقطية والمؤشرات التقنية. وفي حال عدم قدرة المؤشر على الثبات أعلى من 6202 نقطة سيكون الهدف ما بين 6100 -5900 نقطة.
وبين الخراشي أن قطاع الاستثمار الصناعي يتداول عند 5350 نقطة، وهو قريب من مستوى دعم مهم عند 5200 نقطة، وكسر هذا المستوى قد يعيد القطاع إلى مستويات 4300 نقطة، مشيرا إلى أن البقاء أعلى منها يعطي اطمئنانا أكبر على استقرار القطاع على المدى القريب.
ولفت إلى أن سهم معادن دخل في مسار هابط بعد تسجيل قمة عند مستويات 48 ريالا، ولديه مستويات دعم مهمة عند 26.50 - 25.60 ريالا، مبينا أن كسرها يجعل الهدف المتوقع عند 22 ريالا.