أفقدت الاستحقاقات المالية لبعض الشركات القيادية وأسعار النفط المتراجعة بأكثر من 2 % المؤشر العام لسوق الأسهم السعودية 12 مليارا من قيمته السوقية خلال تعاملات أمس، حيث أغلق المؤشر خاسرا بنسبة 1.47 % بواقع 92 نقطة. وسط ضغط من قطاعي المصارف والبتروكيماويات اللذين تراجعا بنسبة تزيد عن 2 %.
وأفاد أستاذ المحاسبة بجامعة الطائف الدكتور سالم باعجاجة أن الأسهم السعودية تأثرت بعوامل عدة، منها الاستحقاقات المالية لبعض الشركات المؤثرة في المؤشر العام، وأيضا تراجع أسعار النفط والتي تتداول دون مستويات 40 دولارا مرة أخرى.
وبين باعجاجة أن توقعات النتائج المالية للربع الأول من العام الحالي لن تكون إيجابية على العديد من القطاعات الرئيسة، وهذا ما أظهرته لنا بعض بيوت المال خلال الأيام الماضية، مشيرا إلى أن رفع الدعم عن الطاقة سيبدأ أثره التدريجي على النتائج المالية خلال الأرباع المقبلة.
وأشار باعجاجة إلى أن الأنظار ستتجه في 17 أبريل إلى قطر وما ستؤول إليه المحادثات بين المنتجين حول مستقبل النفط، مبينا أن إبقاء الإنتاج على ما هو عليه لن يكون مفيدا لأحد.
وأوضح المحلل الفني للأسواق المالية أيمن طلبة أن السوق السعودية تراجعت أمس نتيجة تراجع أسعار النفط دون مستويات 40 دولارا للبرميل، ويتزامن ذلك مع قرب إعلانات النتائج المالية للربع الأول من العام الحالي، مبينا أن التداول دون مستويات 6202 نقطة يدفع المؤشر العام إلى استهداف مستويات 6100 - 5930 نقطة، ولا إيجابية إلا بالصعود أعلى من مستويات 6300 نقطة.
وبين طلبة أن لدى قطاع المصارف والخدمات المالية دعما فنيا عند مستويات 14020 نقطة إذا استطاع القطاع المحافظة عليها والاستقرار أعلى منها سيكون محفزا إيجابيا للصعود، مشيرا إلى أن التداول دونها يعطي أهدافا هابطة إلى مستويات 13100 نقطة. وأشار طلبة إلى سهم بنك البلاد والذي أعلن أمس عن استقالة الرئيس التنفيذي وتعيين العنيزان بدلا منه، مبينا أن السهم كسر مستويات 24.10 ريالا ليستهدف بذلك مستويات 22.80 - 20.70 ريالا، مفيدا أن السهم يتداول عند مكرر ربحية 14.8 مرة، ولديه زيادة رأسمال بنسبة 20% بواقع مليار ريال.
وأفاد أستاذ المحاسبة بجامعة الطائف الدكتور سالم باعجاجة أن الأسهم السعودية تأثرت بعوامل عدة، منها الاستحقاقات المالية لبعض الشركات المؤثرة في المؤشر العام، وأيضا تراجع أسعار النفط والتي تتداول دون مستويات 40 دولارا مرة أخرى.
وبين باعجاجة أن توقعات النتائج المالية للربع الأول من العام الحالي لن تكون إيجابية على العديد من القطاعات الرئيسة، وهذا ما أظهرته لنا بعض بيوت المال خلال الأيام الماضية، مشيرا إلى أن رفع الدعم عن الطاقة سيبدأ أثره التدريجي على النتائج المالية خلال الأرباع المقبلة.
وأشار باعجاجة إلى أن الأنظار ستتجه في 17 أبريل إلى قطر وما ستؤول إليه المحادثات بين المنتجين حول مستقبل النفط، مبينا أن إبقاء الإنتاج على ما هو عليه لن يكون مفيدا لأحد.
وأوضح المحلل الفني للأسواق المالية أيمن طلبة أن السوق السعودية تراجعت أمس نتيجة تراجع أسعار النفط دون مستويات 40 دولارا للبرميل، ويتزامن ذلك مع قرب إعلانات النتائج المالية للربع الأول من العام الحالي، مبينا أن التداول دون مستويات 6202 نقطة يدفع المؤشر العام إلى استهداف مستويات 6100 - 5930 نقطة، ولا إيجابية إلا بالصعود أعلى من مستويات 6300 نقطة.
وبين طلبة أن لدى قطاع المصارف والخدمات المالية دعما فنيا عند مستويات 14020 نقطة إذا استطاع القطاع المحافظة عليها والاستقرار أعلى منها سيكون محفزا إيجابيا للصعود، مشيرا إلى أن التداول دونها يعطي أهدافا هابطة إلى مستويات 13100 نقطة. وأشار طلبة إلى سهم بنك البلاد والذي أعلن أمس عن استقالة الرئيس التنفيذي وتعيين العنيزان بدلا منه، مبينا أن السهم كسر مستويات 24.10 ريالا ليستهدف بذلك مستويات 22.80 - 20.70 ريالا، مفيدا أن السهم يتداول عند مكرر ربحية 14.8 مرة، ولديه زيادة رأسمال بنسبة 20% بواقع مليار ريال.