فرنسية تساعد أطفال بكين بورش الفنون
الجمعة - 18 مارس 2016
Fri - 18 Mar 2016
أسست الفنانة والمصورة الفرنسية ماريان داكيت ورشا للفنون بإحدى بنايات منطقة سان لي تون بالعاصمة الصينية بكين.
وأوضحت ماريان داكيت بحسب صحيفة الشعب الصينية، أن هدف ورش الفنون (آتلير) التي أسستها في 2012 مساعدة الأطفال على فتح أعينهم لمعرفة العالم وتعزيز ثقتهم بأنفسهم، ولم تفكر ماريان والتي جاءت إلى بكين لمجرد السياحة أبدا في أن تصبح يوما صاحبة أشهر صالون فني في بكين.
حياة مختلفة
كانت الصين مجرد وجهة سياحية بالنسبة لماريان قبل التقائها بزوجها الفرنسي الذي عاش في الصين لسنوات عدة، ولكن الآن أصبحت الصين بمثابة وطنها الثاني.
وما زالت ماريان تتذكر الأيام الأولى لها في الصين، وقالت «الصين رائعة جدا، فلم أحتاج إلى وقت طويل لأعتاد على البيئة الجديدة والحياة الجديدة».
مغامرة جميلة
عملت ماريان مصورة مستقلة منذ وقت طويل، ولم تفكر آنذاك في ريادة الأعمال أبدا، وقالت إن فكرة تأسيس ورش للفنون جاءت بعد إنجاب ابنتها الثانية ورأت أنها ستعيش في الصين لوقت طويل، لذلك بدأت التفكر في ريادة الأعمال في بكين فاتجهت للفن.
الورش تقدم:
وأوضحت ماريان داكيت بحسب صحيفة الشعب الصينية، أن هدف ورش الفنون (آتلير) التي أسستها في 2012 مساعدة الأطفال على فتح أعينهم لمعرفة العالم وتعزيز ثقتهم بأنفسهم، ولم تفكر ماريان والتي جاءت إلى بكين لمجرد السياحة أبدا في أن تصبح يوما صاحبة أشهر صالون فني في بكين.
حياة مختلفة
كانت الصين مجرد وجهة سياحية بالنسبة لماريان قبل التقائها بزوجها الفرنسي الذي عاش في الصين لسنوات عدة، ولكن الآن أصبحت الصين بمثابة وطنها الثاني.
وما زالت ماريان تتذكر الأيام الأولى لها في الصين، وقالت «الصين رائعة جدا، فلم أحتاج إلى وقت طويل لأعتاد على البيئة الجديدة والحياة الجديدة».
مغامرة جميلة
عملت ماريان مصورة مستقلة منذ وقت طويل، ولم تفكر آنذاك في ريادة الأعمال أبدا، وقالت إن فكرة تأسيس ورش للفنون جاءت بعد إنجاب ابنتها الثانية ورأت أنها ستعيش في الصين لوقت طويل، لذلك بدأت التفكر في ريادة الأعمال في بكين فاتجهت للفن.
الورش تقدم:
- دروس الفنون بمدارسها المختلفة للأطفال والبالغين
- دورات تدريبية تحاول أن تغير من خلالها رؤية الآخرين للحياة
- تسعى لتأسيس القيم الأخلاقية الأساسية في الأطفال من خلال الرسم
- تنمي الخيال وتعزز حب الطبيعة والمحافظة عليها