الدار اليمنية الوحيدة تستعين بكتب أصدقائها
الخميس - 17 مارس 2016
Thu - 17 Mar 2016
غابت دور النشر اليمنية عن معرض الكتاب بسبب عدم إصدار التأشيرات، غير أن دار الجيل الجديد كانت الوحيدة التي استطاعت المشاركة بعد رحلة معقدة لم يكن لديها أي حل في نهاية المطاف سوى الاستنجاد باتحاد الناشرين السعوديين.
مدير عام دار الجيل الجديد اليمنية خالد أبا زيد شكا لـ(مكة) عن الظروف السياسية التي تسببت في ما وصفه «بقتل سوق الكتاب في اليمن» كما تطرق للصعوبة التي مرت بها الدار قبل أن تتمكن من الوجود في أرض المعرض.
وأضاف أبا زيد «قضيت 22 سنة في اليمن، شاركت في كتاب الرياض بحكم أني سوري الجنسية، واستعنت في المشاركة بمجموعة من الكتب الموجودة لدى الأصدقاء داخل الأراضي السعودية».
200 إصدار في ظرف 6 عقود تقريبا، هي مجموع ما أنتجته الدار ولم يكن ممكنا عرضهافي هذه الظروف.
مدير عام دار الجيل الجديد اليمنية خالد أبا زيد شكا لـ(مكة) عن الظروف السياسية التي تسببت في ما وصفه «بقتل سوق الكتاب في اليمن» كما تطرق للصعوبة التي مرت بها الدار قبل أن تتمكن من الوجود في أرض المعرض.
وأضاف أبا زيد «قضيت 22 سنة في اليمن، شاركت في كتاب الرياض بحكم أني سوري الجنسية، واستعنت في المشاركة بمجموعة من الكتب الموجودة لدى الأصدقاء داخل الأراضي السعودية».
200 إصدار في ظرف 6 عقود تقريبا، هي مجموع ما أنتجته الدار ولم يكن ممكنا عرضهافي هذه الظروف.