أنهت الجيوش المشاركة في مناورة رعد الشمال التي تقام على مسارح عمليات مدينة الملك خالد العسكرية في حفر الباطن شمال شرق السعودية، اللمسات االأخيرة على استعراض القوة الكبير الذي سيشرف عليه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، الخميس، بحضور قادة وكبار مسؤولي 19 دولة عربية وإسلامية وصديقة.
ولا يمكن لأي مراقب على الأرض، أن يقف على حجم القوة العسكرية لجيوش الدول العشرين في رعد الشمال، والتي تشكل وحدات الجيش السعودي القوة الكبرى منها، دون أن يتخيل أن كل ذلك يجري في وقت تقود فيه الدولة المستضيفة في حدودها الجنوبية، حشدا عربيا آخر في عملية عسكرية ينتظر أن تدخل عامها الثاني بعد أيام.
وتأتي مناورة رعد الشمال، التي وقفت «مكة» أمس وبعض وسائل الإعلام على عدد من تكتيكاتها، لتسجل نفسها بأنها الحشد العسكري الأكبر في تاريخ المنطقة، منذ حرب تحرير الكويت، حيث تجري مناوراتها في مكان ليس ببعيد عن مسرح أحداث أزمة الخليج الثانية.
وتعتمد مناورة رعد الشمال، وفقا لما أظهرته حالة انتشار الوحدات العسكرية المشاركة فيها، على التكتيكات المتعلقة بتحديد أهداف العدو، وضربها، ومسح المنطقة للتأكد من مأمونيتها، وعمليات إنزال الضفادع البشرية في المواقع المخطط السيطرة عليها، إضافة للإغارة على الأهداف المعادية.. وكل ذلك عبر سلاح جوي قتالي، تشارك فيه طائرات الأباتشي والهوك والسوبر بوما، إضافة إلى المقاتلات الجوية الـF15 والـF16 والـF5 والميراج.
ولا يمكن لأي مراقب على الأرض، أن يقف على حجم القوة العسكرية لجيوش الدول العشرين في رعد الشمال، والتي تشكل وحدات الجيش السعودي القوة الكبرى منها، دون أن يتخيل أن كل ذلك يجري في وقت تقود فيه الدولة المستضيفة في حدودها الجنوبية، حشدا عربيا آخر في عملية عسكرية ينتظر أن تدخل عامها الثاني بعد أيام.
وتأتي مناورة رعد الشمال، التي وقفت «مكة» أمس وبعض وسائل الإعلام على عدد من تكتيكاتها، لتسجل نفسها بأنها الحشد العسكري الأكبر في تاريخ المنطقة، منذ حرب تحرير الكويت، حيث تجري مناوراتها في مكان ليس ببعيد عن مسرح أحداث أزمة الخليج الثانية.
وتعتمد مناورة رعد الشمال، وفقا لما أظهرته حالة انتشار الوحدات العسكرية المشاركة فيها، على التكتيكات المتعلقة بتحديد أهداف العدو، وضربها، ومسح المنطقة للتأكد من مأمونيتها، وعمليات إنزال الضفادع البشرية في المواقع المخطط السيطرة عليها، إضافة للإغارة على الأهداف المعادية.. وكل ذلك عبر سلاح جوي قتالي، تشارك فيه طائرات الأباتشي والهوك والسوبر بوما، إضافة إلى المقاتلات الجوية الـF15 والـF16 والـF5 والميراج.