أعلنت مصادر محلية وطبية ارتفاع حصيلة قتلى الهجوم الانتحاري الذي استهدف أمس حاجزا للتفتيش شمال مدينة الحلة كبرى مدن محافظة بابل جنوب بغداد إلى 47 قتيلا وأكثر من سبعين جريحا.
وكانت الشرطة أعلنت في وقت سابق مقتل 29 شخصا في التفجير الدامي.
وقال رئيس اللجنة الأمنية في مجلس محافظة بابل فلاح الراضي إن «الانتحاري نفذ الهجوم بواسطة شاحنة مفخخة محملة بمواد متفجرة وسط الحاجز الذي كان مكتظا بسيارات العابرين الخاضعة للتفتيش».
وأكد طبيب في مستشفى الحلة حصيلة الضحايا، مشيرا إلى «مقتل نحو عشرين من عناصر الأمن جراء الهجوم».
من جهته، قال ضابط في قيادة العمليات المشتركة إن التفجير كان بواسطة صهريج مفخخ كان يحاول العبور إلى داخل المدينة، مؤكدا أن «قوات الأمن تمكنت من اكتشافه أثناء توقفه إلى جانب السيطرة، لكن الوقت كان قد فات ففجر الانتحاري نفسه»، وتبنى داعش الهجوم في بيان.
وكانت الشرطة أعلنت في وقت سابق مقتل 29 شخصا في التفجير الدامي.
وقال رئيس اللجنة الأمنية في مجلس محافظة بابل فلاح الراضي إن «الانتحاري نفذ الهجوم بواسطة شاحنة مفخخة محملة بمواد متفجرة وسط الحاجز الذي كان مكتظا بسيارات العابرين الخاضعة للتفتيش».
وأكد طبيب في مستشفى الحلة حصيلة الضحايا، مشيرا إلى «مقتل نحو عشرين من عناصر الأمن جراء الهجوم».
من جهته، قال ضابط في قيادة العمليات المشتركة إن التفجير كان بواسطة صهريج مفخخ كان يحاول العبور إلى داخل المدينة، مؤكدا أن «قوات الأمن تمكنت من اكتشافه أثناء توقفه إلى جانب السيطرة، لكن الوقت كان قد فات ففجر الانتحاري نفسه»، وتبنى داعش الهجوم في بيان.