الوزاري الإسلامي يبحث في قمة جاكرتا الدعم السياسي والاقتصادي لفلسطين
الأحد - 06 مارس 2016
Sun - 06 Mar 2016
بحث أمس الاجتماع الوزاري التحضيري للدورة الاستثنائية الخامسة لمؤتمر القمة الإسلامي الذي تستضيفه العاصمة الإندونيسية جاكرتا حول فلسطين والقدس الشريف مشروع برنامج عمل القمة ومشروع القرار وإعلان جاكرتا تمهيدا لرفعهما اليوم إلى القمة التي دعا إليها الرئيس الفلسطيني محمود عباس.
ورأس وفد المملكة إلى الاجتماع وزير الخارجية عادل الجبير، فيما رأست الاجتماع التمهيدي لوزراء الخارجية وزيرة خارجية إندونيسيا ريتنو مارسودي.
وتضمن برنامج اجتماع أمس كلمة وزير خارجية فلسطين رياض المالكي، والأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي إياد مدني.
كما بحث المجتمعون الخطوات الواجب اتخاذها من منظمة التعاون الإسلامي لمساعدة فلسطين والقدس الشريف والأوضاع الاقتصادية السيئة في الأراضي الفلسطينية، إضافة إلى الأوضاع في قطاع غزة الذي يعاني الحصار الإسرائيلي غير القانوني، مما يحول دون دخول كميات كافية من المواد الأساسية إلى القطاع.
أما برنامج عمل القمة فمن المقرر أن يترأسه الرئيس الإندونيسي جوكو ويدودو ويتضمن كلمة لرئيس وزراء مصر شريف إسماعيل، وكلمة للرئيس الفلسطيني وكلمة الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي على أن تعقد جلسة حوار عام تتناول كلمات رؤساء الوفود، ويتبعها اعتماد مشروع القرار ومشروع «إعلان جاكرتا» عن الاجتماعات حول القدس.
يذكر أن القمة تتناول تطورات الأوضاع بالقدس الشريف، إلى جانب الاعتداءات الإسرائيلية على المسجد الأقصى الشريف.
كما سيبحث المجتمعون الخطوات الواجب اتخاذها من قبل منظمة التعاون الإسلامي لمساعدة فلسطين والقدس الشريف والتغلب على الأوضاع الاقتصادية السيئة في الأراضي الفلسطينية، إضافة إلى الأوضاع في قطاع غزة.
وعلى هامش القمة، التقى وزير الخارجية عادل الجبير كلا من وزير خارجية مصر سامح شكري ووزير خارجية فلسطين رياض المالكي ووزير خارجية بنجلاديش أبوالحسن محمود ونائب وزير خارجية اليمن نبيل ميسري ووزيرة الدولة في حكومة الإمارات ميثاء الشامسي.
وتم خلال اللقاءات مناقشة الموضوعات المدرجة على جدول أعمال القمة، بالإضافة إلى مناقشة العلاقات الثنائية والقضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
ورأس وفد المملكة إلى الاجتماع وزير الخارجية عادل الجبير، فيما رأست الاجتماع التمهيدي لوزراء الخارجية وزيرة خارجية إندونيسيا ريتنو مارسودي.
وتضمن برنامج اجتماع أمس كلمة وزير خارجية فلسطين رياض المالكي، والأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي إياد مدني.
كما بحث المجتمعون الخطوات الواجب اتخاذها من منظمة التعاون الإسلامي لمساعدة فلسطين والقدس الشريف والأوضاع الاقتصادية السيئة في الأراضي الفلسطينية، إضافة إلى الأوضاع في قطاع غزة الذي يعاني الحصار الإسرائيلي غير القانوني، مما يحول دون دخول كميات كافية من المواد الأساسية إلى القطاع.
أما برنامج عمل القمة فمن المقرر أن يترأسه الرئيس الإندونيسي جوكو ويدودو ويتضمن كلمة لرئيس وزراء مصر شريف إسماعيل، وكلمة للرئيس الفلسطيني وكلمة الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي على أن تعقد جلسة حوار عام تتناول كلمات رؤساء الوفود، ويتبعها اعتماد مشروع القرار ومشروع «إعلان جاكرتا» عن الاجتماعات حول القدس.
يذكر أن القمة تتناول تطورات الأوضاع بالقدس الشريف، إلى جانب الاعتداءات الإسرائيلية على المسجد الأقصى الشريف.
كما سيبحث المجتمعون الخطوات الواجب اتخاذها من قبل منظمة التعاون الإسلامي لمساعدة فلسطين والقدس الشريف والتغلب على الأوضاع الاقتصادية السيئة في الأراضي الفلسطينية، إضافة إلى الأوضاع في قطاع غزة.
وعلى هامش القمة، التقى وزير الخارجية عادل الجبير كلا من وزير خارجية مصر سامح شكري ووزير خارجية فلسطين رياض المالكي ووزير خارجية بنجلاديش أبوالحسن محمود ونائب وزير خارجية اليمن نبيل ميسري ووزيرة الدولة في حكومة الإمارات ميثاء الشامسي.
وتم خلال اللقاءات مناقشة الموضوعات المدرجة على جدول أعمال القمة، بالإضافة إلى مناقشة العلاقات الثنائية والقضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.