905 قتلى وجرحى قنص وقصف المتمردين بتعز في 30 يوما
الثلاثاء - 23 فبراير 2016
Tue - 23 Feb 2016
كشف ائتلاف الإغاثة الإنسانية في محافظة تعز عن مقتل وإصابة 905 مدنيين، منهم 169 قتيلا و736 جريحا، بينهم عشرات الأطفال والنساء خلال يناير الماضي، جراء عمليات القنص والقصف العشوائي لميليشيات الحوثي وصالح للأحياء السكنية.
وأكد التقرير أن فئة الرجال تصدرت الرقم الأعلى بين الضحايا، حيث بلغ عددهم 83 قتيلا و560 جريحا، في حين تصدر الأطفال الفئة الثانية في أعداد الضحايا، ووصل عددهم 61 قتيلا و137 جريحا، بينما قتلت 25 امرأة، وجرحت 39.
وأوضح التقرير أن عملية التعليم في المدينة عادت بصورة تدريجية من خلال افتتاح شقق جديدة وعمارات لم يتم تجهيزها بعد للسكن، وتقسيمها كفصول دراسية لطلاب المراحل الأساسية المختلفة من قبل مبادرات أهلية وشبابية بعد الدمار الذي تعرضت له المدارس جراء القصف العشوائي عليها.
كما أشار التقرير إلى أن الخدمات الأساسية للمواطنين لا تزال معدومة كليا في المحافظة، والمتمثلة بخدمات المياه والكهرباء والبيئة.
وأضاف أن الخدمات الصحية في المدينة وصلت إلى حالة مأساوية من التدهور، مبينا أن ائتلاف الإغاثة بتعز دشن خلال يناير الماضي مشروع توزيع 100 ألف سلة غذائية مقدمة من مركز الملك سلمان للإغاثة بواسطة هيئة الإغاثة الإسلامية العالمية، وتمكن من توزيع نحو نصف الكمية، وما زالت عملية التوزيع مستمرة في بقية المديريات في فبراير الحالي، حيث بلغت الكمية الإجمالية للسلال الغذائية التي تم توزيعها ما يزيد على 56 ألف سلة غذائية.
وأظهر التقرير أن تكلفة الأدوية والمستلزمات الطبية المقدمة من مركز الملك سلمان للإغاثة عن طريق الإنزال الجوي لطائرات التحالف في تعز بلغت تكلفتها 105 ملايين ريال تم توزيعها على مستشفيات المدينة.
ضحايا المتمردين بتعز في يناير
وأكد التقرير أن فئة الرجال تصدرت الرقم الأعلى بين الضحايا، حيث بلغ عددهم 83 قتيلا و560 جريحا، في حين تصدر الأطفال الفئة الثانية في أعداد الضحايا، ووصل عددهم 61 قتيلا و137 جريحا، بينما قتلت 25 امرأة، وجرحت 39.
وأوضح التقرير أن عملية التعليم في المدينة عادت بصورة تدريجية من خلال افتتاح شقق جديدة وعمارات لم يتم تجهيزها بعد للسكن، وتقسيمها كفصول دراسية لطلاب المراحل الأساسية المختلفة من قبل مبادرات أهلية وشبابية بعد الدمار الذي تعرضت له المدارس جراء القصف العشوائي عليها.
كما أشار التقرير إلى أن الخدمات الأساسية للمواطنين لا تزال معدومة كليا في المحافظة، والمتمثلة بخدمات المياه والكهرباء والبيئة.
وأضاف أن الخدمات الصحية في المدينة وصلت إلى حالة مأساوية من التدهور، مبينا أن ائتلاف الإغاثة بتعز دشن خلال يناير الماضي مشروع توزيع 100 ألف سلة غذائية مقدمة من مركز الملك سلمان للإغاثة بواسطة هيئة الإغاثة الإسلامية العالمية، وتمكن من توزيع نحو نصف الكمية، وما زالت عملية التوزيع مستمرة في بقية المديريات في فبراير الحالي، حيث بلغت الكمية الإجمالية للسلال الغذائية التي تم توزيعها ما يزيد على 56 ألف سلة غذائية.
وأظهر التقرير أن تكلفة الأدوية والمستلزمات الطبية المقدمة من مركز الملك سلمان للإغاثة عن طريق الإنزال الجوي لطائرات التحالف في تعز بلغت تكلفتها 105 ملايين ريال تم توزيعها على مستشفيات المدينة.
ضحايا المتمردين بتعز في يناير
- 83 رجلا قتيلا
- 560 رجلا جريحا
- 61 طفلا قتيلا
- 137 طفلا جريحا
- 25 امرأة قتيلة
- 39 امرأة جريحة