أمن الوطن بين الظاهر والباطن
الجمعة - 18 أكتوبر 2019
Fri - 18 Oct 2019
إن كان هناك أعداء يتصيدون ثغرات ويعيثون فساداً لإسقاطك نقف صفاً واحداً لهم بالمرصاد، في ظل توجه رؤيتنا نحو طموح أفضل وتغيير جذري ومستقبل أفضل.
نرى من يحاول أن يدنس المجتمع بكثير من تزييف الحقائق وتشويه صورته داخلي وخارجيا لأسباب زائفة وخالية من الصحة لمحاولة خلق فجوة وجعل أفراده يعتقدون بنقصانه،
وكل ذلك يدس بطرق ملتوية لإظهار أن مجتمعنا سلبي.
لا يخلو كل مجتمع من نواح سلبية وأخرى إيجابية، وهناك من يريد أن يدس سموم أفكاره بين أفراد مجتمعنا بهدف الإسقاط على القيادات العليا، لذلك يجب علينا الحذر في الترويج لكثير من حسابات التواصل الاجتماعي التي تظهر بأنها حسابات أشخاص من مجتمعنا، وهي بالحقيقة والواقع لا تمت له بأي صلة، بل إنها تدار من قبل منظمات خفية ووهمية تهدف لإثارة الشكوك في ظل توجه الدولة نحو دعم الكوادر الوطنية وخلق فرص لأفراد هذا المجتمع من خلال المؤسسات التي تستقطب الكثير من شباب وشابات المجتمع.
وكل ذلك لأجل ارتقاء مجتمعنا نحو مستقبل أفضل وتوفير الفرص التي من شأنها استغلال الطاقات الواعدة والمواهب. يكاد يتفق كثير من المجتمعات التي حولنا أننا بصدد خلق مجتمع منتج بدلا من مجتمع مستهلك، مجتمع واعد بنجاح يعانق عنان السماء وأفراد متكاتفين للتقدم نحو الأفضل والمنافسة على مستوى عال من نواحيد عدة، وهي (الصحة، التربية والتعليم ، الترفيه، صناعة المحتوى المرئي والمسموع ، الإنتاج الثقافي الفني).
ونسعى كأفراد أن نشارك إبداعاتنا لرسم الصورة الحقيقية للمجتمع الإيجابي القادم والجيل الطموح نحو العمل على تحقيق الكثير من الأحلام التي تدار بشكل منظم من خلال مؤسسة الدولة لتوسعة مدارك أفراد المجتمع نحو المشاركة الفاعلة للرقي نحو الأفضل ولمنظومة متكاملة من تعاون شامل بين الوطن والمواطن ومؤسساته التي تسعى لتحقيق رغبات شعبها وتحقيق رؤية 2030 نحو مجتمع أفضل.
نرى من يحاول أن يدنس المجتمع بكثير من تزييف الحقائق وتشويه صورته داخلي وخارجيا لأسباب زائفة وخالية من الصحة لمحاولة خلق فجوة وجعل أفراده يعتقدون بنقصانه،
وكل ذلك يدس بطرق ملتوية لإظهار أن مجتمعنا سلبي.
لا يخلو كل مجتمع من نواح سلبية وأخرى إيجابية، وهناك من يريد أن يدس سموم أفكاره بين أفراد مجتمعنا بهدف الإسقاط على القيادات العليا، لذلك يجب علينا الحذر في الترويج لكثير من حسابات التواصل الاجتماعي التي تظهر بأنها حسابات أشخاص من مجتمعنا، وهي بالحقيقة والواقع لا تمت له بأي صلة، بل إنها تدار من قبل منظمات خفية ووهمية تهدف لإثارة الشكوك في ظل توجه الدولة نحو دعم الكوادر الوطنية وخلق فرص لأفراد هذا المجتمع من خلال المؤسسات التي تستقطب الكثير من شباب وشابات المجتمع.
وكل ذلك لأجل ارتقاء مجتمعنا نحو مستقبل أفضل وتوفير الفرص التي من شأنها استغلال الطاقات الواعدة والمواهب. يكاد يتفق كثير من المجتمعات التي حولنا أننا بصدد خلق مجتمع منتج بدلا من مجتمع مستهلك، مجتمع واعد بنجاح يعانق عنان السماء وأفراد متكاتفين للتقدم نحو الأفضل والمنافسة على مستوى عال من نواحيد عدة، وهي (الصحة، التربية والتعليم ، الترفيه، صناعة المحتوى المرئي والمسموع ، الإنتاج الثقافي الفني).
ونسعى كأفراد أن نشارك إبداعاتنا لرسم الصورة الحقيقية للمجتمع الإيجابي القادم والجيل الطموح نحو العمل على تحقيق الكثير من الأحلام التي تدار بشكل منظم من خلال مؤسسة الدولة لتوسعة مدارك أفراد المجتمع نحو المشاركة الفاعلة للرقي نحو الأفضل ولمنظومة متكاملة من تعاون شامل بين الوطن والمواطن ومؤسساته التي تسعى لتحقيق رغبات شعبها وتحقيق رؤية 2030 نحو مجتمع أفضل.