الموت يغيب الأديب محمد بن حسين

غيب الموت مساء أمس السبت الأستاذ الدكتور محمد بن سعد بن حسين، عن عمر يناهز الـ 83 عاما. الفقيد الذي ولد في عام 1350هـ/1931م في بلدة العودة بسدير، كُرم في العديد من الندوات واللقاءات ونال وسام الريادة في مؤتمر النقد الأول في المملكة، وحصل على جائزة النقد في مهرجان أبها و تم كريمه في  مؤتمر الأدباء الثالث.

غيب الموت مساء أمس السبت الأستاذ الدكتور محمد بن سعد بن حسين، عن عمر يناهز الـ 83 عاما. الفقيد الذي ولد في عام 1350هـ/1931م في بلدة العودة بسدير، كُرم في العديد من الندوات واللقاءات ونال وسام الريادة في مؤتمر النقد الأول في المملكة، وحصل على جائزة النقد في مهرجان أبها و تم كريمه في  مؤتمر الأدباء الثالث.

السبت - 19 أبريل 2014

Sat - 19 Apr 2014



غيب الموت مساء أمس السبت الأستاذ الدكتور محمد بن سعد بن حسين، عن عمر يناهز الـ 83 عاما.



الفقيد الذي ولد في عام 1350هـ/1931م في بلدة العودة بسدير، كُرم في العديد من الندوات واللقاءات ونال وسام الريادة في مؤتمر النقد الأول في المملكة، وحصل على جائزة النقد في مهرجان أبها و تم كريمه في  مؤتمر الأدباء الثالث.



جوانب من حياة الفقيد



- عمل مدرساً في المعهد العلمي



- أستاذاً بكلية اللغة العربية بالرياض



- عضوا في رابطة الأدب الإسلامي العالمية



- نشر الكثير من البحوث والمقالات في الدوريات العربية.



دواوين الفقيد الشعرية



منها: أصداء وأنداء ، وهوامش الذات،  ورواية " الزهرة المحترقة"



مؤلفات الفقيد



منها : الأدب الحديث في نجد، والمعارضات في الشعر العربي ، والشعر السعودي بين التجديد والتقليد، والأدب الحديث، ومن شعراء الإسلام، وحافظ إبراهيم ونظرات في شعره، والالتزام الإسلامي في الأدب، تاريخ الأدب الحديث، كلثوم ابن عمرو العتابي، والمدائح النبوية، والشاعر محمد الحجي، والشعر الحديث بين المحافظة والتجديد، والشعر الصوفي إلى مطلع القرن التاسع للهجرة.





نعي الأدباء والمثقفين للراحل



"تغمده الله بواسع رحمته وغفرانه وتعازي لتلاميذه وزملائه في جامعة الإمام خدم الجامعة والعلم لبضعة عقود"



عبدالله الغذامي





" علم من أعلام الدرس النقدي المحافظ والمنفتح في آن واحد، لم ينشغل بالترهات ولا الصراعات الوهمية وعاش متصالحاً متسامحاً يقدم نموذجاً مشرفاً لأستاذ الجامعة والباحث الجاد الذي لم تثنه ظروفه عن السبق والتفرد، وعلى امتداد سنوات طويلة أثرى الساحة بكل قنواتها المطبوعة والمسموعة بعطاء لامس قلوب المتابعين وكسب ودهم وأثرى عقولهم."



 محمد المنقري





"رحم الله طه حسين السعودية الأديب الباحث الكبير أبا عبدالعزيز الأستاذ الدكتور محمد بن سعد أبا حسين..الذي أثرى المكتبة بمؤلفاته القيمة ومكتبة الإذاعة ببرامجه الأدبية التي ألقت الضوء على الأدب والأدباء في المملكة ولا شك أن الوسط الأدبي والأكاديمي فقد علما من أعلامه.وقد سعدت بلقائه ومعرفته الى مدى سنوات"



محمد قدس





"تناقل الكثير رحيل الروائي الكولمبي ماركيز؛في حين أن رحيل قامة بحجم الأستاذ الدكتور محمد بن سعد بن حسين؛ وهو أستاذ أجيال من الأساتذة بالأدب الحديث والسعودي؛ يمر الخبر على استحياء عدا وفاء ثلة من محبيه وطلابه. مع أن أثر ابن حسين في بحوث أدب الجزيرة العربية لا يقل عن أثر طه حسين فيما أثرى به كل منها مكتبة الأدب والنقد؛ كل في محيطه؛ ولا يقل عنه عصامية وتحديا للإعاقة البصرية. ومجالدة للبحث في وقت كان الوصول إلى ما وصل إليه من مكانة علمية وبحثية أمرا شاقا ومضنيا ،رحمه الله وجعل الفردوس مقره" .



محمد حبيبي





"ولكن الرزية فقد حر يموت بموته خلق كثير ! رحم الله العلامة اﻷديب والناقد محمد بن سعد بن حسين، وأسكنه فسيح الجنان" 



محمد الراشدي





"المستحق لمبكيات رثائنا   .... حيّ ولكن ميته أفكاره

لغة الخلود تقول عن عظمائنا ... ما مات من خلدت به آثاره"



فواز اللعبون