حسن التعامل من مسببات دخول الجنة
دعا إمام وخطيب جامع الشيخ زايد وسيم يوسف في خطبة الجمعة أمس إلى التعامل بخلق حسن فهو أحد أهم أسباب الدخول للجنة حسن الخلق، موضحا بأن من صفات المسلم الحق أن يكون سهلا هينا لين قريب من الناس يألفهم ويألفونه، يحبهم ويحبونه، ومن سعى في تحصيل تلك الصفات حرمه الله عز وجل على النار، قال صلى الله عليه وسلم: ألا أخبركم بمن تحرم عليه النار؟ قالوا: بلى يا رسول الله
دعا إمام وخطيب جامع الشيخ زايد وسيم يوسف في خطبة الجمعة أمس إلى التعامل بخلق حسن فهو أحد أهم أسباب الدخول للجنة حسن الخلق، موضحا بأن من صفات المسلم الحق أن يكون سهلا هينا لين قريب من الناس يألفهم ويألفونه، يحبهم ويحبونه، ومن سعى في تحصيل تلك الصفات حرمه الله عز وجل على النار، قال صلى الله عليه وسلم: ألا أخبركم بمن تحرم عليه النار؟ قالوا: بلى يا رسول الله
الجمعة - 19 سبتمبر 2014
Fri - 19 Sep 2014
دعا إمام وخطيب جامع الشيخ زايد وسيم يوسف في خطبة الجمعة أمس إلى التعامل بخلق حسن فهو أحد أهم أسباب الدخول للجنة حسن الخلق، موضحا بأن من صفات المسلم الحق أن يكون سهلا هينا لين قريب من الناس يألفهم ويألفونه، يحبهم ويحبونه، ومن سعى في تحصيل تلك الصفات حرمه الله عز وجل على النار، قال صلى الله عليه وسلم: ألا أخبركم بمن تحرم عليه النار؟ قالوا: بلى يا رسول الله.
قال: على كل هين، لين، قريب من الناس، سهل».
وقال يوسف إن حقيقة الإيمان مرتبطة بحسن التعامل مع الخلق، فعن عمرو بن عبسة رضي الله عنه قال: أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت: يا رسول الله ما الإسلام؟ قال: «طيب الكلام، وإطعام الطعام» قلت: ما الإيمان؟ قال: «الصبر والسماحة» قلت: أي الإسلام أفضل؟ قال: «من سلم المسلمون من لسانه ويده».
كما طالب خطيب جامع الشيخ زايد بالتمسك بالرحمة بين المسلمين لأنها صفة رسول أمة، مبينا أن المسلم ينبغي أن يكون رحيما بالخلق، محبا لهم، ساعيا في قضاء حوائجهم، ينشر الخير والمودة وألفة في مجتمعه، ويعمل على رفعة وطنه وعزته.