إلزام ملاك 120 مبنى قيد الإنشاء في الجبيل بتسويرها
الخميس - 27 يوليو 2017
Thu - 27 Jul 2017
ألزمت بلدية محافظة الجبيل ملاك 120 مبنى تحت الإنشاء بالتسوير، وذلك في إطار جهود البلدية التي تبذلها للارتقاء بمستوى تطبيق معايير الاستدامة في جميع القطاعات الحيوية.
وأوضح رئيس البلدية المهندس نايف الدويش أن البلدية ألزمت ملاك المباني بالتسوير، كما ألزمتهم باستخدام نظام التخلص الآمن من أنقاض ومخلفات البناء، حيث يحظر إلقاء الأنقاض والمخلفات أو رميها من الطوابق العليا مباشرة إلا من خلال أنابيب تثبت بجسم المبنى ووضع حاويات وتغطيتها لمنع تساقط أو تطاير مواد البناء.
وبين أنه جرى الانتهاء من 70% من المرحلة الثانية من استراتيجية تحسين واجهات المباني والمحلات التجارية التي بدأت البلدية بتطبيقها بالتعاون مع أصحاب المباني التجارية، لافتا إلى أن عدد المباني التي حسنت واجهاتها بلغ 33 مبنى، وأن تلك المبادرة تتزامن مع مشاريع تحسين مداخل وواجهات وتقاطعات المدينة لتصبح مدينة استراتيجية.
وأشار إلى تشكيل فريق عمل مختص بإدارة الشؤون الفنية لحصر المباني التي بحاجة إلى إعادة تأهيل وتطوير في الهيكل الخارجي، بهدف تحسين الطابع البصري للمدينة وإضفاء لمسات جمالية على البيئة العمرانية، مفيدا بأن اللجنة المشكلة وضعت خطة تنفيذية للبدء بتحقيق هدف تلك الاستراتيجية عن طريق تطبيق آلية عمل بدأت بالمرحلة الأولى بحصر المباني التجارية المطلة على شارع الملك عبدالعزيز وشارع الأمير نايف بن عبدالعزيز وشارع الملك عبدالله وشارع أبي بكر الصديق، فيما يجري العمل على إكمال المراحل ضمن الجدول الزمني المحدد لدى اللجنة.
ما الهدف من التسوير؟
الحفاظ على البيئة والصحة العامة، وتحسين المظهر الجمالي والصورة البصرية للمحافظة.
وأوضح رئيس البلدية المهندس نايف الدويش أن البلدية ألزمت ملاك المباني بالتسوير، كما ألزمتهم باستخدام نظام التخلص الآمن من أنقاض ومخلفات البناء، حيث يحظر إلقاء الأنقاض والمخلفات أو رميها من الطوابق العليا مباشرة إلا من خلال أنابيب تثبت بجسم المبنى ووضع حاويات وتغطيتها لمنع تساقط أو تطاير مواد البناء.
وبين أنه جرى الانتهاء من 70% من المرحلة الثانية من استراتيجية تحسين واجهات المباني والمحلات التجارية التي بدأت البلدية بتطبيقها بالتعاون مع أصحاب المباني التجارية، لافتا إلى أن عدد المباني التي حسنت واجهاتها بلغ 33 مبنى، وأن تلك المبادرة تتزامن مع مشاريع تحسين مداخل وواجهات وتقاطعات المدينة لتصبح مدينة استراتيجية.
وأشار إلى تشكيل فريق عمل مختص بإدارة الشؤون الفنية لحصر المباني التي بحاجة إلى إعادة تأهيل وتطوير في الهيكل الخارجي، بهدف تحسين الطابع البصري للمدينة وإضفاء لمسات جمالية على البيئة العمرانية، مفيدا بأن اللجنة المشكلة وضعت خطة تنفيذية للبدء بتحقيق هدف تلك الاستراتيجية عن طريق تطبيق آلية عمل بدأت بالمرحلة الأولى بحصر المباني التجارية المطلة على شارع الملك عبدالعزيز وشارع الأمير نايف بن عبدالعزيز وشارع الملك عبدالله وشارع أبي بكر الصديق، فيما يجري العمل على إكمال المراحل ضمن الجدول الزمني المحدد لدى اللجنة.
ما الهدف من التسوير؟
الحفاظ على البيئة والصحة العامة، وتحسين المظهر الجمالي والصورة البصرية للمحافظة.