قاتِل الإحباط "متصدر"
عندما أتصفح حالنا وحال أزماتنا أصاب بالإحباط قليلا، وعندما أرى أن حلول هذه المشاكل متوفرة ومستخدمة في دول العالم الأول والثالث والسابع والتاسع ترتفع نسبة الإحباط لدي، وعندما أكتشف أن استمرار بعض أزماتنا هو بسبب وجود بعض المستفيدين من استمرارها ترتفع نسبة الإحباط أكثر وأكثر
عندما أتصفح حالنا وحال أزماتنا أصاب بالإحباط قليلا، وعندما أرى أن حلول هذه المشاكل متوفرة ومستخدمة في دول العالم الأول والثالث والسابع والتاسع ترتفع نسبة الإحباط لدي، وعندما أكتشف أن استمرار بعض أزماتنا هو بسبب وجود بعض المستفيدين من استمرارها ترتفع نسبة الإحباط أكثر وأكثر
الأحد - 26 يناير 2014
Sun - 26 Jan 2014
عندما أتصفح حالنا وحال أزماتنا أصاب بالإحباط قليلا، وعندما أرى أن حلول هذه المشاكل متوفرة ومستخدمة في دول العالم الأول والثالث والسابع والتاسع ترتفع نسبة الإحباط لدي، وعندما أكتشف أن استمرار بعض أزماتنا هو بسبب وجود بعض المستفيدين من استمرارها ترتفع نسبة الإحباط أكثر وأكثر
ولكن عندما أتابع مباريات دوري عبداللطيف جميل للمحترفين وأرى النصر متربعا على الصدارة بعد أن هجرها لعقود ينتعش فيّ الأمل وتنبض فيّ الحياة ويندحر الإحباط، فالنصر وجماهيره يعطيانني درسا في مقاومة اليأس، خصوصا وهم الصابرون طوال هذه السنين، ولكن كل ما أخشاه أن (يخربها) النصر ويحول الصدارة إلى خسارة، لينتكس حينها فيّ الأمل وينتعش فيّ الإحباط مجدداً
يا «نصر» أنت أملنا الأخير