سقوط حافلة يفتح ملفات حوادث عقبة ضلع
الاثنين - 24 أكتوبر 2016
Mon - 24 Oct 2016
باشرت فرق الهلال الأحمر والدفاع المدني والأمن صباح أمس حادث سقوط حافلة من على أحد الجسور في عقبة ضلع بمنطقة عسير، مخلفا ست وفيات في الحال، ونقل نحو 44 مصابا إلى مستشفيات المنطقة لتلقي العلاج.
عقبة الموت
هكذا أسماها الأهالي في عسير، لأنها باتت مهلكة للمارين عبرها، وهي الشريان الرابط بين منطقة عسير وجازان ومكة المكرمة، ويبلغ طولها نحو 27 كلم باتجاه طريق الساحل، وتعدّ المتنفس الوحيد لأبناء المناطق القريبة لعسير وجازان، الذين يرتادونها في العطل الأسبوعية والعطل الرسمية، وتربط العقبة مدينة أبها بتهامة عسير، وأجزاء من منطقة جازان ثم منطقة مكة المكرمة عن طريق الساحل من الجهة الأخرى. ويخترق طريق العقبة العديد من الأودية التي تحظى بكثافة مرورية عالية في الشتاء وتعد داعما مهما للسياحة الشتوية في عسير.
ويطالب الأهالي بازدواجية طريق عقبة ضلع، للحد من كوارثها المرورية، وتكثيف الرقابة عليها، وإنزال العقوبات الصارمة بحق مخالفي الأنظمة، التي من بينها السرعة الزائدة والتجاوز الخاطئ.
تاريخ مؤلم
وتحمل عقبة ضلع تاريخا حافلا مع الحوادث المرورية، حيث تعد هذه الحافلة الثالثة من نوعها التي تهوي من علو أحد جسورها، فيما سجلت حوادث تاريخية لا تزال محفوظة في ذاكرة الطريق المهلك حتى اليوم.
أشهر حوادث العقبة:
- سقوط حافلة من أحد الجسور قبل نحو 29 عاما ذهب ضحيتها 30 شخصا
- سقوط حافلة عائدة للنقل الجماعي من علو أحد الجسور في 2008 راح ضحيتها 28 شخصا
- سجلت أشهر حوادثها في 1402 أثناء جريان سيول قوية شهدتها المنطقة
- حادثة سيول في 1406، سجلت عددا من الوفيات والإصابات
- 1424 جرفت السيول 5 مركبات مما أدى لوفاة 7 أشخاص وإصابة 11
- 1425 جرفت السيول 14 مركبة بمن فيها وقتلت 27 شخصا بينهم نساء وأطفال
- 10 وفيات في حادث تصادم 2015
عقبة الموت
هكذا أسماها الأهالي في عسير، لأنها باتت مهلكة للمارين عبرها، وهي الشريان الرابط بين منطقة عسير وجازان ومكة المكرمة، ويبلغ طولها نحو 27 كلم باتجاه طريق الساحل، وتعدّ المتنفس الوحيد لأبناء المناطق القريبة لعسير وجازان، الذين يرتادونها في العطل الأسبوعية والعطل الرسمية، وتربط العقبة مدينة أبها بتهامة عسير، وأجزاء من منطقة جازان ثم منطقة مكة المكرمة عن طريق الساحل من الجهة الأخرى. ويخترق طريق العقبة العديد من الأودية التي تحظى بكثافة مرورية عالية في الشتاء وتعد داعما مهما للسياحة الشتوية في عسير.
ويطالب الأهالي بازدواجية طريق عقبة ضلع، للحد من كوارثها المرورية، وتكثيف الرقابة عليها، وإنزال العقوبات الصارمة بحق مخالفي الأنظمة، التي من بينها السرعة الزائدة والتجاوز الخاطئ.
تاريخ مؤلم
وتحمل عقبة ضلع تاريخا حافلا مع الحوادث المرورية، حيث تعد هذه الحافلة الثالثة من نوعها التي تهوي من علو أحد جسورها، فيما سجلت حوادث تاريخية لا تزال محفوظة في ذاكرة الطريق المهلك حتى اليوم.
أشهر حوادث العقبة:
- سقوط حافلة من أحد الجسور قبل نحو 29 عاما ذهب ضحيتها 30 شخصا
- سقوط حافلة عائدة للنقل الجماعي من علو أحد الجسور في 2008 راح ضحيتها 28 شخصا
- سجلت أشهر حوادثها في 1402 أثناء جريان سيول قوية شهدتها المنطقة
- حادثة سيول في 1406، سجلت عددا من الوفيات والإصابات
- 1424 جرفت السيول 5 مركبات مما أدى لوفاة 7 أشخاص وإصابة 11
- 1425 جرفت السيول 14 مركبة بمن فيها وقتلت 27 شخصا بينهم نساء وأطفال
- 10 وفيات في حادث تصادم 2015