كانت الدنيا عروسا وها هي اليوم أرملة
لقد كان خادم الحرمين الشريفين مثالا للرجل الصادق مع شعبه، فقد قدم جميع ما يملك من أجل رخاء وتقدم شعبه ودولته
لقد كان خادم الحرمين الشريفين مثالا للرجل الصادق مع شعبه، فقد قدم جميع ما يملك من أجل رخاء وتقدم شعبه ودولته
الخميس - 29 يناير 2015
Thu - 29 Jan 2015
لقد كان خادم الحرمين الشريفين مثالا للرجل الصادق مع شعبه، فقد قدم جميع ما يملك من أجل رخاء وتقدم شعبه ودولته.
لقد كان فقيد الأمة أبا لكل محتاج وسباقا للعون والمساعدة، نابذا للإرهاب والتطرف مشددا على ضرورة محاربته، مهتما بقضايا دينه رافعا لعلم الشريعة في موطنه، ممسكا بزمام الأمن وداعيا إليه وعاملا على تحقيقه، وعن تواضعه فيكفيك أنه يلقب بخادم الحرمين الشريفين.
حقا كانت الدنيا به عروسا وهي اليوم بفقده أرملة.