فيما اشتعلت الاتهامات بين حزب الله اللبناني والاحتلال الإسرائيلي حول مرتكب مجزرة الجولان السورية التي راح ضحيتها 12 شخصا، تتجه الأنظار نحو الحدود الإسرائيلية اللبنانية، وسط توقعات بساعات ساخنة ربما تتحول إلى «حرب تموز» جديدة بعد عملية مجدل شمس في الجولان.
ولم يكد يهدأ غبار الصاروخ الذي سقط على ملعب لكرة القدم في تلك القرية، حتى سارعت تل أبيب لتوجيه أصابع الاتهام إلى حزب الله اللبناني، متوعدة بتكبيده ثمنا باهظا، ونفى الحزب بشكل قاطع مسؤوليته عن الهجوم، وأكد الجانب السوري أن الفاعل هو المحتل الذي يشعل نار الفتنة بالمنطقة.
لقرءاة المزيد
هل تدق طبول الحرب؟
ولم يكد يهدأ غبار الصاروخ الذي سقط على ملعب لكرة القدم في تلك القرية، حتى سارعت تل أبيب لتوجيه أصابع الاتهام إلى حزب الله اللبناني، متوعدة بتكبيده ثمنا باهظا، ونفى الحزب بشكل قاطع مسؤوليته عن الهجوم، وأكد الجانب السوري أن الفاعل هو المحتل الذي يشعل نار الفتنة بالمنطقة.
لقرءاة المزيد
هل تدق طبول الحرب؟
- وصفت إيران الرواية الإسرائيلية بأنها مسرحية.
- أمريكا تعرب عن قلقها العميق من اندلاع شرارة الهلاك.
- الاحتلال توعد بحرب شاملة مع حزب الله.