تتنافس الطاهيات في محافظة رفحاء «شمال المملكة»، منذ بداية رمضان المبارك، في تقديم الأكلات الشعبية التقليدية بالمحافظة، ضمن برامج الأسر المنتجة التي تجد منتجاتها الغذائية رواجا في مختلف الأماكن، سواء في عربات «الفود ترك»، أو ضمن المعارض والبسطات التقليدية، أو حتى في مجال التوصيل للمنازل.
وتعرض الطاهيات السعوديات أنواعا من المأكولات والأصناف المتعددة بشكل يومي، تبدأ بالإعداد في المنازل، ثم عرضها للبيع في عدد من محال العرض المخصصة، بما يتوافق مع ضوابط وشروط الصحة والبيئة، أو توصيلها للمنازل في حال الطلب، وتشمل: القرصان والجريش والمرقوق، والهريس، والسمبوسة، والشوربة، وشتى أنواع الفطائر والمعجنات والحلويات، لتتماشى مع المزاج الغذائي السائد عادة لتقديمه على سفرة رمضان.
وقالت شيمة الشمري: هناك زيادة في الإقبال على الطلب لمنتجاتنا في رمضان عن بقية الأشهر، ويزداد معها الدخل، مشيرة إلى أن الطلبات إما أن تكون عن طريق المحال المتعاونة مع الأسر المنتجة في عرض منتجاتها، أو يتم الطلب عن طريق الاتصال هاتفيا أو عن طريق مواقع التواصل الاجتماعي.
أما سعدى العنزي فقالت: نحرص على الاستعداد المبكر لتلبية كل الطلبات من الزبائن، التي تركز في الغالب على الأكلات الشعبية الشهيرة، منها: الهريس، والجريش، والثريد، والشوربة، والمرقوق، وبقية أنواع الأكلات الأخرى المتنوعة.
وتعرض الطاهيات السعوديات أنواعا من المأكولات والأصناف المتعددة بشكل يومي، تبدأ بالإعداد في المنازل، ثم عرضها للبيع في عدد من محال العرض المخصصة، بما يتوافق مع ضوابط وشروط الصحة والبيئة، أو توصيلها للمنازل في حال الطلب، وتشمل: القرصان والجريش والمرقوق، والهريس، والسمبوسة، والشوربة، وشتى أنواع الفطائر والمعجنات والحلويات، لتتماشى مع المزاج الغذائي السائد عادة لتقديمه على سفرة رمضان.
وقالت شيمة الشمري: هناك زيادة في الإقبال على الطلب لمنتجاتنا في رمضان عن بقية الأشهر، ويزداد معها الدخل، مشيرة إلى أن الطلبات إما أن تكون عن طريق المحال المتعاونة مع الأسر المنتجة في عرض منتجاتها، أو يتم الطلب عن طريق الاتصال هاتفيا أو عن طريق مواقع التواصل الاجتماعي.
أما سعدى العنزي فقالت: نحرص على الاستعداد المبكر لتلبية كل الطلبات من الزبائن، التي تركز في الغالب على الأكلات الشعبية الشهيرة، منها: الهريس، والجريش، والثريد، والشوربة، والمرقوق، وبقية أنواع الأكلات الأخرى المتنوعة.