غوندوغان: أحتاج التأقلم مع برشلونة قبل الدوري السعودي
السبت - 02 ديسمبر 2023
Sat - 02 Dec 2023
وضع الألماني إيلكاي غوندوغان حدا للإشاعات التي راجت أخيرا حول مستقبله مع نادي برشلونة الإسباني، بعد أن ارتبط اسمه بالانتقال إلى غلطة سراي التركي أو أحد أندية الدوري السعودي في فترة الانتقالات الشتوية المقبلة.
وقال غوندوغان عن مستقبله مع برشلونة، «نعم هناك الكثير من الكلام والجدل حولي.. ربما أحتاج إلى التأقلم أكثر في برشلونة، القدوم إلى بلد جديد، وثقافة جديدة، ومدينة جديدة، وأشخاص جدد، وطريقة جديدة للعب كرة القدم، لكنني سعيد جدا حيث أنا الآن».
وأضاف في تصريحات نقلتها صحيفة «موندو ديبورتيفو» الكتالونية «أنا أتأقلم بشكل أفضل وأفضل.. لقد وجدت منزلا مع عائلتي. لذلك، فيما يتعلق بالشعور بالسعادة وتقدير المكان الذي نحن فيه، نعيش لحظات رائعة كعائلة».
وفضلا عن مستقبله، حاول غوندوغان إخماد نار كل الخلافات التي أحاطت به في الأسابيع الأخيرة، خاصة فيما يتعلق بتصريحاته التي هاجم فيها زملاءه اللاعبين عقب خسارة الكلاسيكو ضد ريال مدريد في الدوري الإسباني.
وقال غوندوغان «لا أستطيع أن أضع نفسي مكان الآخرين لأعرف كيف تقبلوا تلك الخسارة؛ لكنني قلت رأيي بصراحة، ولم تكن نيتي مهاجمة أي شخص أو جهة. أعني، عندما أنتقد فريقي لأي سبب من الأسباب، فأنا أحدهم بالطبع».
وأوضح «دائما أبدأ بنفسي.. أعتقد أن لدي خبرة كافية لمعرفة كيفية فعل ذلك، على الدوام أنظر لنفسي في المرآة وأحكم على نفسي أولا، وليس على الآخرين. أريد أن نبذل قصارى جهدنا لأنني أرى الكثير من الإمكانات في هذا الفريق، والكثير من الجودة».
وقال غوندوغان عن مستقبله مع برشلونة، «نعم هناك الكثير من الكلام والجدل حولي.. ربما أحتاج إلى التأقلم أكثر في برشلونة، القدوم إلى بلد جديد، وثقافة جديدة، ومدينة جديدة، وأشخاص جدد، وطريقة جديدة للعب كرة القدم، لكنني سعيد جدا حيث أنا الآن».
وأضاف في تصريحات نقلتها صحيفة «موندو ديبورتيفو» الكتالونية «أنا أتأقلم بشكل أفضل وأفضل.. لقد وجدت منزلا مع عائلتي. لذلك، فيما يتعلق بالشعور بالسعادة وتقدير المكان الذي نحن فيه، نعيش لحظات رائعة كعائلة».
وفضلا عن مستقبله، حاول غوندوغان إخماد نار كل الخلافات التي أحاطت به في الأسابيع الأخيرة، خاصة فيما يتعلق بتصريحاته التي هاجم فيها زملاءه اللاعبين عقب خسارة الكلاسيكو ضد ريال مدريد في الدوري الإسباني.
وقال غوندوغان «لا أستطيع أن أضع نفسي مكان الآخرين لأعرف كيف تقبلوا تلك الخسارة؛ لكنني قلت رأيي بصراحة، ولم تكن نيتي مهاجمة أي شخص أو جهة. أعني، عندما أنتقد فريقي لأي سبب من الأسباب، فأنا أحدهم بالطبع».
وأوضح «دائما أبدأ بنفسي.. أعتقد أن لدي خبرة كافية لمعرفة كيفية فعل ذلك، على الدوام أنظر لنفسي في المرآة وأحكم على نفسي أولا، وليس على الآخرين. أريد أن نبذل قصارى جهدنا لأنني أرى الكثير من الإمكانات في هذا الفريق، والكثير من الجودة».