عودة المدربين للفرق الكروية.. منهم من كسب وآخرون عادوا بخفي حنين
الأندية السعودية تعمل منذ عقود على صياغة المدربين من جديد
الأندية السعودية تعمل منذ عقود على صياغة المدربين من جديد
الثلاثاء - 04 يوليو 2023
Tue - 04 Jul 2023
ملفات عودة المدربين الكرويين للإشراف الفني على فرقهم الكروية مجددا هي ظاهرة كروية عالمية ولم تقتصر على محيط أندية دورينا، ففي عالم المستديرة العالمي يوجد في المجتمع الرياضي الدولي وفي الأسرة الكروية العالمية نماذج لما يدور في الأندية السعودية التي منذ عقود طويلة وهي تعمل على صياغة المدربين من جديد لا سيما في الأندية الكبيرة التي تعد أقطاب الكرة السعودية كالهلال والنصر والاتحاد والأهلي والشباب.
وعادة ما تكون عودة المدربين لمقاعدهم لها الكثير من الإيجابيات والقليل من السلبيات، وأحيانا تكون (نعمة وفي أخرى نقمة)، ويغلب في أحيان كثيرة توفير الوقت في الإعداد أو في إصلاح الأخطاء وإعادة الفرق الكروية إلى جادة الصواب في حال تكرار الأخطاء أو في لحظة وجودها.
كبار القارة الأوروبية
فعلى سبيل المثال تولى هاينكس مهمة تدريب بايرن ميونخ في 4 فترات مختلفة، شهدت تحقيقه العديد من الألقاب والبطولات، البداية خلال الفترة من 1987 إلى 1991، والثانية عام 2009 والثالثة من 2011 إلى 2013، والرابعة من 2017 إلى 2018.
وكذا البرازيلي لويس سكولاري الذي قاد فريق بالميراس 3 مرات، الأولى خلال الفترة من 1998 إلى 2000، والثانية من 2010 إلى 2012، والثالثة من 2018 إلى 2019.
وزين الدين زيدان، حيث قاد المدرب الفرنسي فريق ريال مدريد مرتين، الأولى كانت خلال الفترة من 2016 إلى 2018، قبل أن يرحل ويعود عام 2019 ليقود الميرنجي حتى 2021.
وقبله المدرب الإيطالي فابيو كابيلو، استطاع أن يقود الفريق في ولايتين مختلفتين، الأولى كانت موسم 1996-1997، ثم رحل لتجارب إيطالية، ثم يعود مرة أخرى إلى الميرنجي عام 2006.
ومورينيو الذي قاد مهمة تدريب تشيلسي الإنجليزي مرتين، الأولى كانت خلال الفترة من 2004 إلى 2007، قبل أن يرحل لتدريب إنتر ميلان الإيطالي وريال مدريد الإسباني، ليعود ويقود تشيلسي خلال الفترة من 2013 إلى 2015.
إلى جانب المدرب البرتغالي مانويل جوزيه الذي درب الأهلي المصري في 3 فترات مختلفة.
الأندية السعودية في القالب العالمي
والأندية السعودية ليست بمنأى عن ذلك ويعد نادي الاتحاد أشهر الأندية السعودية نجاحا في إعادة مدربيه من جديد من خلال 10 تجارب كانت لافتة للمدرج الاتحادي وللشارع السعودي، حيث شكل المدرب البلجيكي من أصل صربي ديمتري دافيدوفيتش أكثر المدربين عودة بين أشهر الأندية السعودية بواقع 5 فترات تدريبية خلال 13 عاما كانت بدايتها موسم 1996 قبل عودته أعوام 1998،2001، 2007،2011.
والمدرب الإنجليزي بوب هاوتن والبرازيلي خوزيه أوسكار بعد أن عادا في 3 فترات، إلى جانب عودة المدربين التشيلي خوسيه سييرا والبرازيلي لويس كامبوس والبرازيلي جوزيه كانديينو والروماني فيكتور فيتوريا الذين عادوا للعمل فترتين في النادي.
وقطب جدة الآخر (الأهلي) ليس بعيدا عن منافسه الاتحاد بعد أن أعاد السويسري كريستيان جروس إلى قائمة من المديرين الفنيين الذين رحلوا عنه بعد أن سبقه في الرحيل والعودة كل من البرازيلي راموس ومواطنه زاناتا والبلجيكي إيليا والصربيين نيبوشا وألكسندر إليتش.
أقطاب العاصمة
وفي أقطاب العاصمة فقد أعاد الهلال مؤخرا مدربه البرتغالي خورخي جيسوس كسابع مدرب بعد البرازيلي كاندينيو الذي جاء في مقدمة المدربين الذين أعيدوا إلى الهلال فبعد فترته الأولى في عام 1985عاد مرة أخرى بين موسمي 1998-1989 وفي عام 2006.
وخوزيه أوسكار الذي عاد إلى تدريب الفريق الأول بالهلال، إذ خاض تجربته الأولى في 1993 وعاد بعدها بعامين قبل أن يبدأ تجربة ثالثة في 1997 وينهي آخر مشواره التدريبي مع الفريق عام 2004.
والروماني الراحل إيلي بلاتشي بدأ التدريب بنادي الهلال في موسم 1997-1998 قبل فترة ثانية في 2000-2001 لتكون آخر تجاربه مع الهلال في عام 2003.
والبرازيليان سيباستياو لازاروني وباكيتا والأرجنتيني دياز، إذ خاض الأول فترتين تعود الأولى في موسم 1992-1993 والأخرى في 1995، فيما قاد باكيتا الفريق 6 أشهر من صيف 2004 وحتى ديسمبر 2005 قبل أن يعاد لفترة قصيرة لم تتخط شهرين في عام 2007. و2016 تعاقد الهلال مع الأرجنتيني رامون دياز بعد انتهاء فترته مع منتخب باراغواي وبقي في الهلال حتى مارس 2018 توج خلالها ببطولة الدوري وكأس الملك ووصافة دوري أبطال آسيا قبل أن يتم الاستغناء عنه ويعود منتصف الموسم قبل الماضي ويحرز بطولتي كأس الملك 2023 والدوري 2022 ووصافة كأس العالم للأندية ودوري أبطال آسيا.
ودخل النصر غريم الهلال في عدة تجارب مماثلة كالإسباني كانيدا (2014 ـــ 2016) ، والبرتغالي آرثور جورج 2000 ـــ 2006 والأرجنتيني جورج هابيجر(2001 ــ 2002) (2006 ــ 2007) والبرازيلي مارسيلو سالازار 2021 (مرتين) والسعودي يوسف خميس 1989،1995، 2000، 2006.
ونال الشباب نصيبه من ثلاثي العاصمة في عودة المدربين كالبرازيلي ماركوس باكيتا والبرتغالي جايمي باتشيكو والأرجنتيني أنزو هيكتور والروماني ماريوس سوموديكا.
أبرز نتائج المدربين بعد عودتهم:
الصربي ديمتري:
تولى تدريب فريق الاتحاد في 5 محطات مختلفة توج بثماني بطولات مختلفة «كانت أول تجربة عام 1997، ولم تدم طويلا، وعاد مجددا لقيادة الاتحاد، في تجربة قصيرة أخرى تخللها موسم واحد مع الوحدة الإماراتي، ثم عاد للمرة الثالثة إلى الاتحاد عام 2000.
درب النادي الأهلي عام 2002، لكنه لم يحقق ما فعله مع الاتحاد، ليخوض موسما واحدا مع نادي قطر، أعقبته عودة رابعة للاتحاد عام 2006، فيما كانت المرة الخامسة عام 2011.
البرازيلي ماركوس باكيتا:
قاد الهلال خلال موسم 2004 – 2005، وبعد إقالته بموسمين عاد النادي ليستعين بخدماته في تجربة لم تدم طويلا، ثم درب الشباب في موسم(2014 ــ 2015).
الصربي نيبوشا فوكوفيتش:
عام 2005 قاد الأهلي لأول مرة، وحقق معه سلسلة إنجازات، لينال جائزة أفضل مدرب في السعودية.
لكنه رحل عن الأهلي لوقت قصير، قبل أن يعود النادي السعودي للتعاقد معه عام 2007، ليكرر إنجازاته مع الفريق، لكن خلافات حالت دون استمراره.
الروماني فيكتور بيتوركا:
تولى تدريب الاتحاد في عام 2014، لكن لم طويلا مع «العميد» وأقيل بعد سبعة أشهر فقط، بسبب تردي نتائج الفريق، وكانت الخسارة القاسية أمام الهلال 1-4 نقطة النهاية في علاقته، الذي فاجأ الجميع أواخر العام الماضي بإعادته مرة أخرى على حساب مواطنه المخضرم لازلو بولوني.
الأرجنتيني إنزو هيكتور:
لديه 3 تجارب، واحدة مع الاتحاد واثنتان مع نادي الشباب؛ كانت الأولى عام 2007، وأمضى على رأس الجهاز الفني للشباب موسمين حقق فيهما بعض الإنجازات، قبل أن يترك الفريق ويعود للعمل في بلاده، وعاد من جديد فقاد الاتحاد عام 2010، ومن ثم استعان به الشباب من جديد عام 2011.
الروماني إيلي بلاتشي:
وتولى الروماني الراحل إيلي بلاتشي التدريب بنادي الهلال في موسم 1997-1998 قبل فترة ثانية في 2000-2001 لتكون آخر تجاربه مع الهلال في عام 2003.
حقق ثلاثية؛ وهي بطولة الصداقة الدولية، وبطولة الأندية العربية أبطال الكؤوس، وكأس السوبر الآسيوي.
البرتغالي حلمي باتشيكو:
مدرب برتغالي مثير للجدل، سبق أن قاد نادي الشباب في محطتين مختلفتين تخللتهما تجربة قصيرة مع نادي الزمالك المصري انتهت بـ»هروب»، خلف وقتها ضجة واسعة في الإعلام المصري.
الإسباني راؤول كانيدا:
درب النصر بعدما أقيل من تدريب فريق الاتحاد بعد تسع مباريات فقط رغم تحقيقه نتائج مميزة، بحجة أن أداء الفريق لم يكن ممتعا.
عوامل تساعد في عودة المدربين
أسباب فشل العودة
وعادة ما تكون عودة المدربين لمقاعدهم لها الكثير من الإيجابيات والقليل من السلبيات، وأحيانا تكون (نعمة وفي أخرى نقمة)، ويغلب في أحيان كثيرة توفير الوقت في الإعداد أو في إصلاح الأخطاء وإعادة الفرق الكروية إلى جادة الصواب في حال تكرار الأخطاء أو في لحظة وجودها.
كبار القارة الأوروبية
فعلى سبيل المثال تولى هاينكس مهمة تدريب بايرن ميونخ في 4 فترات مختلفة، شهدت تحقيقه العديد من الألقاب والبطولات، البداية خلال الفترة من 1987 إلى 1991، والثانية عام 2009 والثالثة من 2011 إلى 2013، والرابعة من 2017 إلى 2018.
وكذا البرازيلي لويس سكولاري الذي قاد فريق بالميراس 3 مرات، الأولى خلال الفترة من 1998 إلى 2000، والثانية من 2010 إلى 2012، والثالثة من 2018 إلى 2019.
وزين الدين زيدان، حيث قاد المدرب الفرنسي فريق ريال مدريد مرتين، الأولى كانت خلال الفترة من 2016 إلى 2018، قبل أن يرحل ويعود عام 2019 ليقود الميرنجي حتى 2021.
وقبله المدرب الإيطالي فابيو كابيلو، استطاع أن يقود الفريق في ولايتين مختلفتين، الأولى كانت موسم 1996-1997، ثم رحل لتجارب إيطالية، ثم يعود مرة أخرى إلى الميرنجي عام 2006.
ومورينيو الذي قاد مهمة تدريب تشيلسي الإنجليزي مرتين، الأولى كانت خلال الفترة من 2004 إلى 2007، قبل أن يرحل لتدريب إنتر ميلان الإيطالي وريال مدريد الإسباني، ليعود ويقود تشيلسي خلال الفترة من 2013 إلى 2015.
إلى جانب المدرب البرتغالي مانويل جوزيه الذي درب الأهلي المصري في 3 فترات مختلفة.
الأندية السعودية في القالب العالمي
والأندية السعودية ليست بمنأى عن ذلك ويعد نادي الاتحاد أشهر الأندية السعودية نجاحا في إعادة مدربيه من جديد من خلال 10 تجارب كانت لافتة للمدرج الاتحادي وللشارع السعودي، حيث شكل المدرب البلجيكي من أصل صربي ديمتري دافيدوفيتش أكثر المدربين عودة بين أشهر الأندية السعودية بواقع 5 فترات تدريبية خلال 13 عاما كانت بدايتها موسم 1996 قبل عودته أعوام 1998،2001، 2007،2011.
والمدرب الإنجليزي بوب هاوتن والبرازيلي خوزيه أوسكار بعد أن عادا في 3 فترات، إلى جانب عودة المدربين التشيلي خوسيه سييرا والبرازيلي لويس كامبوس والبرازيلي جوزيه كانديينو والروماني فيكتور فيتوريا الذين عادوا للعمل فترتين في النادي.
وقطب جدة الآخر (الأهلي) ليس بعيدا عن منافسه الاتحاد بعد أن أعاد السويسري كريستيان جروس إلى قائمة من المديرين الفنيين الذين رحلوا عنه بعد أن سبقه في الرحيل والعودة كل من البرازيلي راموس ومواطنه زاناتا والبلجيكي إيليا والصربيين نيبوشا وألكسندر إليتش.
أقطاب العاصمة
وفي أقطاب العاصمة فقد أعاد الهلال مؤخرا مدربه البرتغالي خورخي جيسوس كسابع مدرب بعد البرازيلي كاندينيو الذي جاء في مقدمة المدربين الذين أعيدوا إلى الهلال فبعد فترته الأولى في عام 1985عاد مرة أخرى بين موسمي 1998-1989 وفي عام 2006.
وخوزيه أوسكار الذي عاد إلى تدريب الفريق الأول بالهلال، إذ خاض تجربته الأولى في 1993 وعاد بعدها بعامين قبل أن يبدأ تجربة ثالثة في 1997 وينهي آخر مشواره التدريبي مع الفريق عام 2004.
والروماني الراحل إيلي بلاتشي بدأ التدريب بنادي الهلال في موسم 1997-1998 قبل فترة ثانية في 2000-2001 لتكون آخر تجاربه مع الهلال في عام 2003.
والبرازيليان سيباستياو لازاروني وباكيتا والأرجنتيني دياز، إذ خاض الأول فترتين تعود الأولى في موسم 1992-1993 والأخرى في 1995، فيما قاد باكيتا الفريق 6 أشهر من صيف 2004 وحتى ديسمبر 2005 قبل أن يعاد لفترة قصيرة لم تتخط شهرين في عام 2007. و2016 تعاقد الهلال مع الأرجنتيني رامون دياز بعد انتهاء فترته مع منتخب باراغواي وبقي في الهلال حتى مارس 2018 توج خلالها ببطولة الدوري وكأس الملك ووصافة دوري أبطال آسيا قبل أن يتم الاستغناء عنه ويعود منتصف الموسم قبل الماضي ويحرز بطولتي كأس الملك 2023 والدوري 2022 ووصافة كأس العالم للأندية ودوري أبطال آسيا.
ودخل النصر غريم الهلال في عدة تجارب مماثلة كالإسباني كانيدا (2014 ـــ 2016) ، والبرتغالي آرثور جورج 2000 ـــ 2006 والأرجنتيني جورج هابيجر(2001 ــ 2002) (2006 ــ 2007) والبرازيلي مارسيلو سالازار 2021 (مرتين) والسعودي يوسف خميس 1989،1995، 2000، 2006.
ونال الشباب نصيبه من ثلاثي العاصمة في عودة المدربين كالبرازيلي ماركوس باكيتا والبرتغالي جايمي باتشيكو والأرجنتيني أنزو هيكتور والروماني ماريوس سوموديكا.
أبرز نتائج المدربين بعد عودتهم:
الصربي ديمتري:
تولى تدريب فريق الاتحاد في 5 محطات مختلفة توج بثماني بطولات مختلفة «كانت أول تجربة عام 1997، ولم تدم طويلا، وعاد مجددا لقيادة الاتحاد، في تجربة قصيرة أخرى تخللها موسم واحد مع الوحدة الإماراتي، ثم عاد للمرة الثالثة إلى الاتحاد عام 2000.
درب النادي الأهلي عام 2002، لكنه لم يحقق ما فعله مع الاتحاد، ليخوض موسما واحدا مع نادي قطر، أعقبته عودة رابعة للاتحاد عام 2006، فيما كانت المرة الخامسة عام 2011.
البرازيلي ماركوس باكيتا:
قاد الهلال خلال موسم 2004 – 2005، وبعد إقالته بموسمين عاد النادي ليستعين بخدماته في تجربة لم تدم طويلا، ثم درب الشباب في موسم(2014 ــ 2015).
الصربي نيبوشا فوكوفيتش:
عام 2005 قاد الأهلي لأول مرة، وحقق معه سلسلة إنجازات، لينال جائزة أفضل مدرب في السعودية.
لكنه رحل عن الأهلي لوقت قصير، قبل أن يعود النادي السعودي للتعاقد معه عام 2007، ليكرر إنجازاته مع الفريق، لكن خلافات حالت دون استمراره.
الروماني فيكتور بيتوركا:
تولى تدريب الاتحاد في عام 2014، لكن لم طويلا مع «العميد» وأقيل بعد سبعة أشهر فقط، بسبب تردي نتائج الفريق، وكانت الخسارة القاسية أمام الهلال 1-4 نقطة النهاية في علاقته، الذي فاجأ الجميع أواخر العام الماضي بإعادته مرة أخرى على حساب مواطنه المخضرم لازلو بولوني.
الأرجنتيني إنزو هيكتور:
لديه 3 تجارب، واحدة مع الاتحاد واثنتان مع نادي الشباب؛ كانت الأولى عام 2007، وأمضى على رأس الجهاز الفني للشباب موسمين حقق فيهما بعض الإنجازات، قبل أن يترك الفريق ويعود للعمل في بلاده، وعاد من جديد فقاد الاتحاد عام 2010، ومن ثم استعان به الشباب من جديد عام 2011.
الروماني إيلي بلاتشي:
وتولى الروماني الراحل إيلي بلاتشي التدريب بنادي الهلال في موسم 1997-1998 قبل فترة ثانية في 2000-2001 لتكون آخر تجاربه مع الهلال في عام 2003.
حقق ثلاثية؛ وهي بطولة الصداقة الدولية، وبطولة الأندية العربية أبطال الكؤوس، وكأس السوبر الآسيوي.
البرتغالي حلمي باتشيكو:
مدرب برتغالي مثير للجدل، سبق أن قاد نادي الشباب في محطتين مختلفتين تخللتهما تجربة قصيرة مع نادي الزمالك المصري انتهت بـ»هروب»، خلف وقتها ضجة واسعة في الإعلام المصري.
الإسباني راؤول كانيدا:
درب النصر بعدما أقيل من تدريب فريق الاتحاد بعد تسع مباريات فقط رغم تحقيقه نتائج مميزة، بحجة أن أداء الفريق لم يكن ممتعا.
عوامل تساعد في عودة المدربين
- الرغبة في انتشال الفريق بأسرع وقت ممكن وإعادة لمساره الصحيح.
- توفير الوقت والجهد في فهم وصياغة الفريق.
- تقليل المصروفات المالية والأتعاب الإدارية في التفاوض.
- وجود لوحة تناغم وتفاهم بين الجهازين الإداري والفني.
- معرفة طبيعة المنافسات الكروية.
أسباب فشل العودة
- تغير العناصر الكروية أما بالانتقال أو الاعتزال وتقدم بعضها بالسن
- أرضية النجاح السابقة تبدلت لاعتبارات قلة الدافعة والحماس وضعف الموارد المالية
- تطور المستويات الكروية وصعوبة مواكبة بعض الأسماء التدريبة لذلك النمو
- اختلاف الأساليب التدريبية التي لا تتماشى مع الأساليب الحديثة لكرة القدم
- تقدم أعمار بعض المدربين العائدين وتشبعهم التدريبي والكروي قلل الرغبة في تحقيق منجز