أكدت صحيفة «ماركا» الإسبانية أمس أن فايزة العماري، والدة النجم الفرنسي كيليان مبابي، فرضت شروطا على إدارة باريس سان جيرمان بطل الدوري الفرنسي، للموافقة على مغادرة نجلها لنادي العاصمة الفرنسية هذا الصيف.
وحسب الصحيفة، فقد أبلغت العماري إدارة باريس بأنها لا تمانع بيع مبابي هذا الصيف، تجنبا لرحيله مجانا عن النادي عقب نهاية الموسم المقبل، لكن بشرط الحصول على 150 مليون يورو، بين رواتب الموسم المقبل ومكافأة الولاء، وحال رفض النادي هذا الطلب فسيكمل مبابي عقده، على أن ينتقل إلى ريال مدريد بداية من العام القادم 2024 أي بصورة مجانية.
وأشارت الصحيفة الإسبانية إلى أن العماري تحاول إقناع مسؤولي باريس سان جيرمان - الغاضبين من تصريحات مبابي - بوضع ثمن لانتقال نجلها في حال واصل النادي إصراره على التخلص منه هذا الصيف.
وأبانت أن موافقة مبابي على التخلي عن آخر عام في عقده والذهاب إلى ريال مدريد، جعلت العماري ومحاميي اللاعب يدخلون في مفاوضات مع سان جيرمان، مقدمين حججا تعزز موقفهم، لافتا إلى أن العماري أخبرت إدارة سان جيرمان أن نجلها لن يُفعّل شرط التمديد الاختياري لموسم ثالث، وهو مصمم على إكمال الموسم الثاني الذي وقع فيه مع باريس سان جيرمان، وبالتالي يستحق الـ60 مليونا صافية في عقده الأخير، إضافة إلى 90 مليونا مكافأة ولاء قد وافقت عليها إدارة النادي في مايو العام الماضي». وأوضحت الصحيفة أنه مع وجود الـ150 مليونا في جيب مبابي، تتضمن خطته الالتزام بالانتقال إلى ريال مدريد ابتداء من 1 يناير القادم، وسيفاوض النادي الإسباني على مكافأة نقل، والتي تقدر بين 100 إلى 125 مليون يورو، كمكافأة انتقال مجاني إلى النادي الملكي. وأكدت «ماركا» أن باريس سان جيرمان يستشعر وجود غش وخداع، لذلك سربوا منذ أيام عدة أنهم إذا لم يتمكنوا من إقناع نجمهم الفرنسي بالتجديد؛ فسيتم بيعه؛ لكن العملية لن تكون سهلة، كونها بحاجة إلى موافقة الأطراف الثلاثة «باريس سان جيرمان، ومبابي وريال مدريد».
وقالت الصحيفة إن والدة اللاعب تعرف بالفعل أن الشروط التي يقدمها إليه ريال مدريد هي نفسها التي قد تفاوضوا عليها قبل عامين، (بين 25 و30 مليونا سنويا)، لكن 125 مليونا التي كان ريال مدريد مستعدا لدفعها إليه عند التوقيع، سيدفعها فقط بالوصول مجانا، لذلك لن تتخلى عن خسارة تلك المبالغ؛ ولهذا السبب، العماري وضعت النادي الفرنسي أمام خيارين لا ثالث لهما: إما دفع التعويضات، أو الإبقاء على مبابي ضمن صفوف الفريق الباريسي حتى نهاية عقده.
وحسب الصحيفة، فقد أبلغت العماري إدارة باريس بأنها لا تمانع بيع مبابي هذا الصيف، تجنبا لرحيله مجانا عن النادي عقب نهاية الموسم المقبل، لكن بشرط الحصول على 150 مليون يورو، بين رواتب الموسم المقبل ومكافأة الولاء، وحال رفض النادي هذا الطلب فسيكمل مبابي عقده، على أن ينتقل إلى ريال مدريد بداية من العام القادم 2024 أي بصورة مجانية.
وأشارت الصحيفة الإسبانية إلى أن العماري تحاول إقناع مسؤولي باريس سان جيرمان - الغاضبين من تصريحات مبابي - بوضع ثمن لانتقال نجلها في حال واصل النادي إصراره على التخلص منه هذا الصيف.
وأبانت أن موافقة مبابي على التخلي عن آخر عام في عقده والذهاب إلى ريال مدريد، جعلت العماري ومحاميي اللاعب يدخلون في مفاوضات مع سان جيرمان، مقدمين حججا تعزز موقفهم، لافتا إلى أن العماري أخبرت إدارة سان جيرمان أن نجلها لن يُفعّل شرط التمديد الاختياري لموسم ثالث، وهو مصمم على إكمال الموسم الثاني الذي وقع فيه مع باريس سان جيرمان، وبالتالي يستحق الـ60 مليونا صافية في عقده الأخير، إضافة إلى 90 مليونا مكافأة ولاء قد وافقت عليها إدارة النادي في مايو العام الماضي». وأوضحت الصحيفة أنه مع وجود الـ150 مليونا في جيب مبابي، تتضمن خطته الالتزام بالانتقال إلى ريال مدريد ابتداء من 1 يناير القادم، وسيفاوض النادي الإسباني على مكافأة نقل، والتي تقدر بين 100 إلى 125 مليون يورو، كمكافأة انتقال مجاني إلى النادي الملكي. وأكدت «ماركا» أن باريس سان جيرمان يستشعر وجود غش وخداع، لذلك سربوا منذ أيام عدة أنهم إذا لم يتمكنوا من إقناع نجمهم الفرنسي بالتجديد؛ فسيتم بيعه؛ لكن العملية لن تكون سهلة، كونها بحاجة إلى موافقة الأطراف الثلاثة «باريس سان جيرمان، ومبابي وريال مدريد».
وقالت الصحيفة إن والدة اللاعب تعرف بالفعل أن الشروط التي يقدمها إليه ريال مدريد هي نفسها التي قد تفاوضوا عليها قبل عامين، (بين 25 و30 مليونا سنويا)، لكن 125 مليونا التي كان ريال مدريد مستعدا لدفعها إليه عند التوقيع، سيدفعها فقط بالوصول مجانا، لذلك لن تتخلى عن خسارة تلك المبالغ؛ ولهذا السبب، العماري وضعت النادي الفرنسي أمام خيارين لا ثالث لهما: إما دفع التعويضات، أو الإبقاء على مبابي ضمن صفوف الفريق الباريسي حتى نهاية عقده.