في حين تستعد شبكة «جول» للإعلان عن أفضل المواهب الصاعدة في عالم كرة القدم، من بين 50 لاعبا، اختارت «مكة» أفضل 11 لاعبا لفتوا الأنظار خلال الموسم الحالي.
برايتون كان يصرخ في بحثه عن مهاجم ثابت المستوى منذ الصعود للدرجة الممتازة للدوري، ولكن العلامات الأولى تقول إنه عثر على ذلك في فيرجسون.
صاحب الـ18 عاما، أصبح أصغر لاعب منذ 2009 يسجل في مباراتين على التوالي بالدوري الإنجليزي الممتاز، وقوته وقدرته على إنهاء الهجمات تساعده على نقل نفسه من مستوى الشباب للأعلى.
دولي مع جمهور أيرلندا بالفعل، رفض فيرجسون ليفربول، عندما قرر الاتجاه نجو إنجلترا، واستغل برايتون الفرصة لتأمين الموهبة الشابة.
اعتاد برشلونة على إنتاج المواهب العالمية من أكاديمية لا ماسيا الشهيرة، ولكن مرة أخرى تفوقوا على أنفسهم بالحديث عن جافي.
لا يزال في الـ18 لاعب الوسط، ولكن يملك بالفعل أكثر من 80 مباراة مع أحد أكبر أندية العالم، وطبيعته القتالية، وسيطرته المثالية على الكرة، قلصت القفزة من كرة الناشئين للقمة بسهولة.
أصغر لاعب لعب لإسبانيا، جافي أصبح ثالث أصغر لاعب يسجل بكأس العالم، في لقاء كوستاريكا نوفمبر الماضي، وربما تلك مجرد البداية لظهوره بقوة بشكل متكرر على الساحة الدولية.
لا بد أن تكون لاعبا صاحب ميزات خاصة كي تنجح في اكتساب ثقة مدرب بحجم بيب جوارديولا في عمر الـ18، لكن لويس قد فعل في الموسم الحالي، وأصبح لاعبا أساسيا في تشكيل بطل الموسم الماضي من الدوري الإنجليزي الممتاز.
أصبح ريكو أصغر لاعب يسجل في التاريخ في أول مباراة له في دوري أبطال أوروبا، وأظهر تكيفا كبيرا مع طريقة لعب جوارديولا، سواء في مركز الظهير، أو في خط الوسط، وبالتبعية مؤكد أنه سيبدأ مسيرته الدولية مع المنتخب الإنجليزي الأول في الفترة المقبلة.
ومن المتوقع أن يكون لويس هو خليفة كايل ووكر في استاد الاتحاد مستقبلا.
في فبراير الماضي أعلن نادي فلامنجو توقيع عقد جديد مع فرانكا، مع أنباء عن وضع شرط جزائي بقيمة 200 مليون يورو في ظل اهتمام بعض أندية أوروبا بخطفه. بعض التقارير تحدثت عن تقديم نادي نيوكاسل عرضا له بقيمة 20 مليون يورو في يناير الماضي، لكنه قوبل بالرفض، كذلك قيل إنه حظى باهتمام من ناديي آرسنال وريال مدريد، بعد تألقه الكبير في 2022 خلال الدوري البرازيلي للدرجة الأولى. ويعد صاحب الـ18 عاما أفضل لاعب شاب يخرجه فلامنجو، منذ ظهور فينيسيوس جونيور، ويبدو الأمر وكأنه مسألة وقت فقط قبل أن يسير ماتيوس على خطى نجم ريال مدريد الحالي، ويشق طريقه إلى أوروبا.
اكتشاف حقيقي على مستوى الهدافين الشباب، إذ كان متوقعا منه الكثير منذ انضمامه للفريق الأول لدورتموند، وهو ابن الـ16 عاما، وبالفعل لم يخيب الآمال.
موكوكو هو أصغر هداف في الدوري الألماني، وأصغر لاعب يشارك للمرة الأولى في دوري أبطال أوروبا، والأصغر كذلك في كأس العالم قطر 2022، ورغم أنه أكمل عامه الـ18 في نوفمبر الماضي فقط، إلا أنه شارك في أكثر من 60 مباراة مع دورتموند، لكن لسوء حظه، جاءت إصابته في كاحل القدم أخيرا في توقيت غير مناسب، إذ كان يقدم أفضل أداء له في مسيرته الكروية حتى الآن، وهو بالطبع ما دفع فريقه لبذل جهود كبيرة لتوقيع عقد جديد معه، وسط اهتمام أندية من مختلف أنحاء أوروبا به في يناير.
خطة ريال مدريد بعد كريم بنزيما لا تزال في طور التكوين، لكن وفقا للخطوات الأولى لألفارو في الفريق الأول في سانتياجو برنابيو، فيبدو أنهم بالفعل وجدوا خليفة للمهاجم الفرنسي.
في أول ظهور لرودريجيز في الدوري الإسباني في فبراير الماضي، قدم تمريرة حاسمة، سجل منها ماركو أسينسيو هدفا، وبعدها بأسبوع، نجح في إحراز هدف التعادل لفريقه في الوقت القاتل في الديربي أمام أتلتيكو مدريد.
بالمقارنة مع إرلينج هالاند، فقد تحول اللاعب من جناح إلى مهاجم من قبل طاقم أكاديمية مدريد في العامين الماضيين، ويبدو الآن أن اللاعب الدولي للشباب في أوروجواي قد أصبح حجر أساس مستقبل فريق العاصمة الإسبانية خلال السنوات القليلة المقبلة.
بعد ما يقرب من 3 سنوات من ظهوره الأول أمام ريال مدريد كأصغر لاعب في تاريخ الدوري الإسباني، وقتما كان يبلغ من العمر 15 عاما، أثبت روميرو نفسه أخيرا أساسيا في الفريق الأول.
غادر لوكا مايوركا وانضم للاتسيو في صيف 2021، وكان عليه أن يبذل بعض الجهد، كي يحصل على فرصة مشاركة بانتظام، وها هو الآن يشارك بانتظام تحت قيادة مدربه ماوريتسيو ساري.
لقب صاحب الـ18 عاما بـ»ميسي المكسيكي»، (كونه ولد في المكسيك، لكن أبويه من أصحاب الجنسية الأرجنتينية)، ويبدو الآن أنه جاهز لتمثيل الأرجنتين دوليا، بعد استدعائه للمنتخب الأول في 2022.
أصغر لاعب يحرز هدفا في تاريخ الدوري الدنماركي الممتاز بشكل عام، وبالفعل كان على رادار كبرى الأندية الأوروبية لسنوات عدة، ويبدو أنه متجه نحو القمة في مسيرته.
المهاجم، الذي يجيد اللعب في وسط الملعب وفي أي من الجناحين، كان تحت أنظار كشافة تشيلسي وبايرن ميونخ وبوروسيا دورتموند في السابق، لكنه أعلن صراحة رغبته في تمثيل ريال مدريد يوما ما.
السويدي صاحب الـ17 عاما، يركز حاليا على مواصلة التطور مع كوبنهاجن، بعدما تعافى من الإصابة التي لحقت به في بداية الموسم، ليستمر لاعبا أساسيا للموسم الثاني على التوالي.
- إيفان فيرجسون (برايتون)
برايتون كان يصرخ في بحثه عن مهاجم ثابت المستوى منذ الصعود للدرجة الممتازة للدوري، ولكن العلامات الأولى تقول إنه عثر على ذلك في فيرجسون.
صاحب الـ18 عاما، أصبح أصغر لاعب منذ 2009 يسجل في مباراتين على التوالي بالدوري الإنجليزي الممتاز، وقوته وقدرته على إنهاء الهجمات تساعده على نقل نفسه من مستوى الشباب للأعلى.
دولي مع جمهور أيرلندا بالفعل، رفض فيرجسون ليفربول، عندما قرر الاتجاه نجو إنجلترا، واستغل برايتون الفرصة لتأمين الموهبة الشابة.
- جافي (برشلونة)
اعتاد برشلونة على إنتاج المواهب العالمية من أكاديمية لا ماسيا الشهيرة، ولكن مرة أخرى تفوقوا على أنفسهم بالحديث عن جافي.
لا يزال في الـ18 لاعب الوسط، ولكن يملك بالفعل أكثر من 80 مباراة مع أحد أكبر أندية العالم، وطبيعته القتالية، وسيطرته المثالية على الكرة، قلصت القفزة من كرة الناشئين للقمة بسهولة.
أصغر لاعب لعب لإسبانيا، جافي أصبح ثالث أصغر لاعب يسجل بكأس العالم، في لقاء كوستاريكا نوفمبر الماضي، وربما تلك مجرد البداية لظهوره بقوة بشكل متكرر على الساحة الدولية.
- ريكو لويس (مانشستر سيتي)
لا بد أن تكون لاعبا صاحب ميزات خاصة كي تنجح في اكتساب ثقة مدرب بحجم بيب جوارديولا في عمر الـ18، لكن لويس قد فعل في الموسم الحالي، وأصبح لاعبا أساسيا في تشكيل بطل الموسم الماضي من الدوري الإنجليزي الممتاز.
أصبح ريكو أصغر لاعب يسجل في التاريخ في أول مباراة له في دوري أبطال أوروبا، وأظهر تكيفا كبيرا مع طريقة لعب جوارديولا، سواء في مركز الظهير، أو في خط الوسط، وبالتبعية مؤكد أنه سيبدأ مسيرته الدولية مع المنتخب الإنجليزي الأول في الفترة المقبلة.
ومن المتوقع أن يكون لويس هو خليفة كايل ووكر في استاد الاتحاد مستقبلا.
- ماتيوس فرانكا (فلامنجو)
في فبراير الماضي أعلن نادي فلامنجو توقيع عقد جديد مع فرانكا، مع أنباء عن وضع شرط جزائي بقيمة 200 مليون يورو في ظل اهتمام بعض أندية أوروبا بخطفه. بعض التقارير تحدثت عن تقديم نادي نيوكاسل عرضا له بقيمة 20 مليون يورو في يناير الماضي، لكنه قوبل بالرفض، كذلك قيل إنه حظى باهتمام من ناديي آرسنال وريال مدريد، بعد تألقه الكبير في 2022 خلال الدوري البرازيلي للدرجة الأولى. ويعد صاحب الـ18 عاما أفضل لاعب شاب يخرجه فلامنجو، منذ ظهور فينيسيوس جونيور، ويبدو الأمر وكأنه مسألة وقت فقط قبل أن يسير ماتيوس على خطى نجم ريال مدريد الحالي، ويشق طريقه إلى أوروبا.
- يوسوفا موكوكو (بوروسيا دورتموند)
اكتشاف حقيقي على مستوى الهدافين الشباب، إذ كان متوقعا منه الكثير منذ انضمامه للفريق الأول لدورتموند، وهو ابن الـ16 عاما، وبالفعل لم يخيب الآمال.
موكوكو هو أصغر هداف في الدوري الألماني، وأصغر لاعب يشارك للمرة الأولى في دوري أبطال أوروبا، والأصغر كذلك في كأس العالم قطر 2022، ورغم أنه أكمل عامه الـ18 في نوفمبر الماضي فقط، إلا أنه شارك في أكثر من 60 مباراة مع دورتموند، لكن لسوء حظه، جاءت إصابته في كاحل القدم أخيرا في توقيت غير مناسب، إذ كان يقدم أفضل أداء له في مسيرته الكروية حتى الآن، وهو بالطبع ما دفع فريقه لبذل جهود كبيرة لتوقيع عقد جديد معه، وسط اهتمام أندية من مختلف أنحاء أوروبا به في يناير.
- ألفارو رودريجيز (ريال مدريد)
خطة ريال مدريد بعد كريم بنزيما لا تزال في طور التكوين، لكن وفقا للخطوات الأولى لألفارو في الفريق الأول في سانتياجو برنابيو، فيبدو أنهم بالفعل وجدوا خليفة للمهاجم الفرنسي.
في أول ظهور لرودريجيز في الدوري الإسباني في فبراير الماضي، قدم تمريرة حاسمة، سجل منها ماركو أسينسيو هدفا، وبعدها بأسبوع، نجح في إحراز هدف التعادل لفريقه في الوقت القاتل في الديربي أمام أتلتيكو مدريد.
بالمقارنة مع إرلينج هالاند، فقد تحول اللاعب من جناح إلى مهاجم من قبل طاقم أكاديمية مدريد في العامين الماضيين، ويبدو الآن أن اللاعب الدولي للشباب في أوروجواي قد أصبح حجر أساس مستقبل فريق العاصمة الإسبانية خلال السنوات القليلة المقبلة.
- لوكا روميرو (لاتسيو)
بعد ما يقرب من 3 سنوات من ظهوره الأول أمام ريال مدريد كأصغر لاعب في تاريخ الدوري الإسباني، وقتما كان يبلغ من العمر 15 عاما، أثبت روميرو نفسه أخيرا أساسيا في الفريق الأول.
غادر لوكا مايوركا وانضم للاتسيو في صيف 2021، وكان عليه أن يبذل بعض الجهد، كي يحصل على فرصة مشاركة بانتظام، وها هو الآن يشارك بانتظام تحت قيادة مدربه ماوريتسيو ساري.
لقب صاحب الـ18 عاما بـ»ميسي المكسيكي»، (كونه ولد في المكسيك، لكن أبويه من أصحاب الجنسية الأرجنتينية)، ويبدو الآن أنه جاهز لتمثيل الأرجنتين دوليا، بعد استدعائه للمنتخب الأول في 2022.
- روني بردغجي (كوبنهاجن)
أصغر لاعب يحرز هدفا في تاريخ الدوري الدنماركي الممتاز بشكل عام، وبالفعل كان على رادار كبرى الأندية الأوروبية لسنوات عدة، ويبدو أنه متجه نحو القمة في مسيرته.
المهاجم، الذي يجيد اللعب في وسط الملعب وفي أي من الجناحين، كان تحت أنظار كشافة تشيلسي وبايرن ميونخ وبوروسيا دورتموند في السابق، لكنه أعلن صراحة رغبته في تمثيل ريال مدريد يوما ما.
السويدي صاحب الـ17 عاما، يركز حاليا على مواصلة التطور مع كوبنهاجن، بعدما تعافى من الإصابة التي لحقت به في بداية الموسم، ليستمر لاعبا أساسيا للموسم الثاني على التوالي.