تصدر غياب الحوار أهم أسباب زعزعة الاستقرار الأسري وفقا لاستطلاع رأي أجراه مجلس شؤون الأسرة على صفحته الرسمية في «تويتر»، حيث أكد 37% من عينة الاستطلاع أن ضعف الحوار يأتي في مقدمة العوامل التي تؤثر على استقرار الأسرة بشكل عام.
وجاء ضعف الوعي بأدوار الأفراد ثانيا كأهم أسباب عدم الاستقرار الأسري، ثم ضعف المستوى الاقتصادي، وأخيرا ضعف التأهيل للزواج. ويشكل الحوار الأسري مفتاحا لنجاح العلاقات الزوجية، حيث يكون تراكم المشاكل دون حوار سببا في حدوث سوء الفهم والاختلاف فيما بعد، فتتولد المشاكل التي قد تدمر الأسرة أو العلاقة الزوجية.
نتائج الاستطلاع
وجاء ضعف الوعي بأدوار الأفراد ثانيا كأهم أسباب عدم الاستقرار الأسري، ثم ضعف المستوى الاقتصادي، وأخيرا ضعف التأهيل للزواج. ويشكل الحوار الأسري مفتاحا لنجاح العلاقات الزوجية، حيث يكون تراكم المشاكل دون حوار سببا في حدوث سوء الفهم والاختلاف فيما بعد، فتتولد المشاكل التي قد تدمر الأسرة أو العلاقة الزوجية.
نتائج الاستطلاع
- %27 ضعف الوعي بالأدوار
- %23ضعف المستوى الاقتصادي
- %13 ضعف التأهيل للزواج