تغلب منتخبنا السعودي على نظيره الأيسلندي بهدف دون رد في المباراة الودية الدولية التي جمعت المنتخبين عصر أمس على ملعب محمد بن زايد بالعاصمة الإماراتية أبوظبي.
سجل هدف المباراة الوحيد الظهير الأيمن سعود عبدالحميد في الدقيقة 26.
ويعد هذا هو الانتصار الثاني للأخضر السعودي بعد الفوز على مقدونيا بالنتيجة نفسها من أصل أربع مباريات تجريبية خاضها خلال المعسكر المقام في أبوظبي، ضمن المرحلة الثالثة من برنامج إعداده لمونديال قطر 2022.
وتعرض سلمان الفرج قائد المنتخب السعودي للإصابة على مستوى الكتف الأيسر بعد احتكاك مع أحد لاعبي أيسلندا، ولم يستطع إكمال المباراة وغادر قبل نهاية الشوط الأول بدقائق.
ودخل رينارد المباراة بالتشكيلة الأساسية التي سيعتمد عليها في المونديال، حيث لعب بطريقة لعب 4 - 2 - 3 - 1، وغيرها في الشوط الثاني بعد إجراء عدد من التبديلات إلى 4 - 4 - 2.
وكان الشوط الأول سعوديا على مستوى الانتشار والنتيجة، حيث كان ظهيرا الجنب، سعود عبدالحميد في اليمين ومحمد البريك في اليسار، الركيزة التي اعتمد عليها رينارد في البناء الهجومي، وتوسيع اللعب ببقائهما بجوار خطي التماس، ودخول فهد المولد وسالم الدوسري في العمق الهجومي.
وشهد أول تهديد حقيقي للسعودية على مرمى أيسلندا في الدقيقة 16، عندما مرر الفرج كرة عرضية أرضية من جهة اليمين لفهد المولد، لكنه سدد في جسد الحارس.
وفي الدقيقة 26 لعب الظهير الأيسر البريك كرة عرضية وجدت الظهير الأيمن سعود الذي أسكنها برأسه في الشباك.
في الشوط الثاني كان منتخب أيسلندا الأكثر رغبة في الهجوم لتعديل النتيجة، لكن الأخضر السعودي حافظ على توازنه بالكثافة العددية وسط الملعب، مع منح الفرصة لبعض اللاعبين للمشاركة.
سجل هدف المباراة الوحيد الظهير الأيمن سعود عبدالحميد في الدقيقة 26.
ويعد هذا هو الانتصار الثاني للأخضر السعودي بعد الفوز على مقدونيا بالنتيجة نفسها من أصل أربع مباريات تجريبية خاضها خلال المعسكر المقام في أبوظبي، ضمن المرحلة الثالثة من برنامج إعداده لمونديال قطر 2022.
وتعرض سلمان الفرج قائد المنتخب السعودي للإصابة على مستوى الكتف الأيسر بعد احتكاك مع أحد لاعبي أيسلندا، ولم يستطع إكمال المباراة وغادر قبل نهاية الشوط الأول بدقائق.
ودخل رينارد المباراة بالتشكيلة الأساسية التي سيعتمد عليها في المونديال، حيث لعب بطريقة لعب 4 - 2 - 3 - 1، وغيرها في الشوط الثاني بعد إجراء عدد من التبديلات إلى 4 - 4 - 2.
وكان الشوط الأول سعوديا على مستوى الانتشار والنتيجة، حيث كان ظهيرا الجنب، سعود عبدالحميد في اليمين ومحمد البريك في اليسار، الركيزة التي اعتمد عليها رينارد في البناء الهجومي، وتوسيع اللعب ببقائهما بجوار خطي التماس، ودخول فهد المولد وسالم الدوسري في العمق الهجومي.
وشهد أول تهديد حقيقي للسعودية على مرمى أيسلندا في الدقيقة 16، عندما مرر الفرج كرة عرضية أرضية من جهة اليمين لفهد المولد، لكنه سدد في جسد الحارس.
وفي الدقيقة 26 لعب الظهير الأيسر البريك كرة عرضية وجدت الظهير الأيمن سعود الذي أسكنها برأسه في الشباك.
في الشوط الثاني كان منتخب أيسلندا الأكثر رغبة في الهجوم لتعديل النتيجة، لكن الأخضر السعودي حافظ على توازنه بالكثافة العددية وسط الملعب، مع منح الفرصة لبعض اللاعبين للمشاركة.