دعا رئيس الحكومة العراقية مصطفى الكاظمي أمس الأحزاب والقوى السياسية كافة إلى الاحتكام لمنطق الحوار العاقل الهادئ والبناء لحل الأزمة السياسية.
وقال في بيان «في مثل هذا اليوم من العام الماضي، أنجزنا أهم بند في برنامجنا الحكومي إذ أجرينا انتخابات تشريعية مبكرة، اتسمت بالنزاهة والمهنية، بشهادة الأمم المتحدة وجميع المراقبين جاءت تلبية للمطالب الشعب والمرجعية الدينية للاستجابة لها، والمشاركة فيها».
وأضاف «لقد أثبتت ظروف عام على تجربة الانتخابات أن الاحتكام إلى صناديق الاقتراع يجب أن يرتبط بإيمان كل القوى السياسية المشاركة فيها بالمبادئ الديمقراطية، وممارسة العمل السياسي وفق سياقها الثقافي وقيمها».
وجدد الكاظمي الدعوة إلى» الأحزاب والقوى السياسية جميعها مرة أخرى إلى الاحتكام لمنطق الحوار العاقل الهادئ والبناء لحل الأزمة السياسية، والدفع بحلول وطنية شاملة، تعزز ديمقراطيتنا الفتية، وتدعم ركائز الاستقرار والازدهار لعراقنا وأهلنا «.
من جهته، أكد الرئيس العراقي برهم صالح، على ضرورة إنهاء دوامة الأزمات السياسية في البلاد، والتأسيس لحكم رشيد يكون أساسه ومنتهاه مصلحة الوطن والمواطنين.
وقال في تغريدة على حسابه بموقع تويتر. «يمر عام على الانتخابات دون إكمال استحقاقاتها الدستورية وهو تذكير قاس بما فاتنا من فرص ضائعة لبلدنا، وحافز مهم لرص الصف والحوار الوطني الجامع».
واجتمع الرئيس العراقي مع ممثلة الأمين العام للأمم المتحدة في العراق جينين هينيس بلاسخارت لبحث التطورات السياسية في العراق.
وذكر بيان للرئاسة العراقية أنه تم» التأكيد خلال الاجتماع على أهمية الخروج من الأزمة الراهنة بعد مرور عام كامل على إجراء الانتخابات، والركون إلى الحوار الجاد الملتزم لتلبية الاستحقاقات الوطنية والدستورية ومجابهة التحديات الجسيمة التي تواجه البلد وضمان الأمن والاستقرار، وتحقيق العيش الكريم الحر للمواطنين».
وقال في بيان «في مثل هذا اليوم من العام الماضي، أنجزنا أهم بند في برنامجنا الحكومي إذ أجرينا انتخابات تشريعية مبكرة، اتسمت بالنزاهة والمهنية، بشهادة الأمم المتحدة وجميع المراقبين جاءت تلبية للمطالب الشعب والمرجعية الدينية للاستجابة لها، والمشاركة فيها».
وأضاف «لقد أثبتت ظروف عام على تجربة الانتخابات أن الاحتكام إلى صناديق الاقتراع يجب أن يرتبط بإيمان كل القوى السياسية المشاركة فيها بالمبادئ الديمقراطية، وممارسة العمل السياسي وفق سياقها الثقافي وقيمها».
وجدد الكاظمي الدعوة إلى» الأحزاب والقوى السياسية جميعها مرة أخرى إلى الاحتكام لمنطق الحوار العاقل الهادئ والبناء لحل الأزمة السياسية، والدفع بحلول وطنية شاملة، تعزز ديمقراطيتنا الفتية، وتدعم ركائز الاستقرار والازدهار لعراقنا وأهلنا «.
من جهته، أكد الرئيس العراقي برهم صالح، على ضرورة إنهاء دوامة الأزمات السياسية في البلاد، والتأسيس لحكم رشيد يكون أساسه ومنتهاه مصلحة الوطن والمواطنين.
وقال في تغريدة على حسابه بموقع تويتر. «يمر عام على الانتخابات دون إكمال استحقاقاتها الدستورية وهو تذكير قاس بما فاتنا من فرص ضائعة لبلدنا، وحافز مهم لرص الصف والحوار الوطني الجامع».
واجتمع الرئيس العراقي مع ممثلة الأمين العام للأمم المتحدة في العراق جينين هينيس بلاسخارت لبحث التطورات السياسية في العراق.
وذكر بيان للرئاسة العراقية أنه تم» التأكيد خلال الاجتماع على أهمية الخروج من الأزمة الراهنة بعد مرور عام كامل على إجراء الانتخابات، والركون إلى الحوار الجاد الملتزم لتلبية الاستحقاقات الوطنية والدستورية ومجابهة التحديات الجسيمة التي تواجه البلد وضمان الأمن والاستقرار، وتحقيق العيش الكريم الحر للمواطنين».