اعتزال خالدي الكويت جلب المكاسب للهلال والقادسية
الاثنين - 26 سبتمبر 2022
Mon - 26 Sep 2022
خرج فريقا الهلال والقادسية المختلط بنجوم الكرة الكويتية بمكاسب عدة من المواجهة التي جمعتهما مساء الأحد بملعب جابر الأحمد بدولة الكويت في اعتزال قائد القادسية والمنتخب الكويتي الأسبق (الجسور) نواف الخالدي، وتجاوزت مواجهة الاعتزال المكتسبات الكروية وضربت بأطنابها على المستوى المحلي والخليجي، حيث خاض الهلال تجربة فريدة في توسيع متجره من خلال تنقله مع الفريق خارج حدود السعودية في تجربة فريدة على مستوى أندية المنطقة العربية ولربما الآسيوية كما فعل في مهرجان الاعتزال بتخصيص متجر على هامش المواجهة التكريمية في مجمع الأفنيوز أشهر المجمعات السوقية في المنطقة، وهو ما يدفع مسؤولي الهلال إلى أن يوسعوا رقعتهم الجغرافية في قبول طلبات المهرجانات الكروية على مستوى الخليج والوطن العربي ومن ثم الآسيوي والعالمي أسوة بالأندية العالمية الأخرى كريال مدريد وبرشلونة ومانشستر يونايتد وبايرن ميونخ وغيرها من الأندية العالمية.
وجاءت مواجهة القادسية الكويتي في تحديث لمواجهة حبية مماثلة قبل 42 عاما كان الهلال والقادسية تقاسما نتيجتها بهدف لمثله.
كما أن المواجهة جاءت بعد غياب رسمي تواجه فيه الفريقان عام 2000.
أبرز مكتسبات الهلال من حفل اعتزال الخالدي:
1- توسيع شعبية الهلال في المنطقة.
2- زيادة موارد النادي من خلال المتجر المتنقل.
3- تعزيز الهوية البصرية للعلامة التجارية للنادي.
4- توثيق عرى النادي بجماهيره في الكويت بصفة خاصة والخليج بشكل عام.
5- الاطمئنان على برنامج إعداد الدولي عبدالإله المالكي بعد إصابته بالرباط في فبراير الماضي.
6- إبقاء الفريق في أجواء المنافسات الكروية خلال فترة توقف أيام »الفيفا«.
7- منح اللاعبين الشبان فرصة المشاركة في المباريات الجماهيرية دون تعرضهم للضغوط الكروية.
8 -نقل الخبرات الفنية والتجارب التدريبية من خلال المحاضرة التي نظمها الاتحاد الكرة الكويتي لرامون دياز والتي ألقاها على مدربي الأندية الكويتية.
مكاسب القادسية من مواجهة الهلال:
1 -تعزيز علاقات الناديين وإمكانية فتح جسور توأمة مستقبلا.
2- توسيع قاعدة التجارب مع مدرسة كروية مختلفة.
3- اكتساب الخبرات الكروية من خلال مواجهة نجوم كبار ذاع صيتهم في القارة الأوروبية وأمريكا اللاتينية.
4 -إحياء إرث المواجهات الكروية بين الفريقين بعد انقطاع المواجهات الرسمية بينهما.
5 -تعزيز الحضور المعنوي لعناصر الفريق بالأداء الجيد قبل استئناف الجولة الخامسة من الدوري الكويتي.
6- استعادة وهج الفريق الجماهيري والإعلامي.
7- خلق حراك إعلامي في البلدين.
وجاءت مواجهة القادسية الكويتي في تحديث لمواجهة حبية مماثلة قبل 42 عاما كان الهلال والقادسية تقاسما نتيجتها بهدف لمثله.
كما أن المواجهة جاءت بعد غياب رسمي تواجه فيه الفريقان عام 2000.
أبرز مكتسبات الهلال من حفل اعتزال الخالدي:
1- توسيع شعبية الهلال في المنطقة.
2- زيادة موارد النادي من خلال المتجر المتنقل.
3- تعزيز الهوية البصرية للعلامة التجارية للنادي.
4- توثيق عرى النادي بجماهيره في الكويت بصفة خاصة والخليج بشكل عام.
5- الاطمئنان على برنامج إعداد الدولي عبدالإله المالكي بعد إصابته بالرباط في فبراير الماضي.
6- إبقاء الفريق في أجواء المنافسات الكروية خلال فترة توقف أيام »الفيفا«.
7- منح اللاعبين الشبان فرصة المشاركة في المباريات الجماهيرية دون تعرضهم للضغوط الكروية.
8 -نقل الخبرات الفنية والتجارب التدريبية من خلال المحاضرة التي نظمها الاتحاد الكرة الكويتي لرامون دياز والتي ألقاها على مدربي الأندية الكويتية.
مكاسب القادسية من مواجهة الهلال:
1 -تعزيز علاقات الناديين وإمكانية فتح جسور توأمة مستقبلا.
2- توسيع قاعدة التجارب مع مدرسة كروية مختلفة.
3- اكتساب الخبرات الكروية من خلال مواجهة نجوم كبار ذاع صيتهم في القارة الأوروبية وأمريكا اللاتينية.
4 -إحياء إرث المواجهات الكروية بين الفريقين بعد انقطاع المواجهات الرسمية بينهما.
5 -تعزيز الحضور المعنوي لعناصر الفريق بالأداء الجيد قبل استئناف الجولة الخامسة من الدوري الكويتي.
6- استعادة وهج الفريق الجماهيري والإعلامي.
7- خلق حراك إعلامي في البلدين.
