أولمبي الأخضر يصطدم بعقبة أستراليا
الثلاثاء - 14 يونيو 2022
Tue - 14 Jun 2022
اختتم المنتخب الوطني تحت 23 عاما أمس تدريباته في العاصمة الأوزبكية طشقند، على ملعب كيباري، تحضيرا لمواجهة منتخب أستراليا ضمن الدور نصف النهائي لكأس آسيا.
وأجرى اللاعبون مرانا تكتيكيا على ملعب كيباري في طشقند، يقيادة مدير الجهاز الفني سعد الشهري.
ويصطدم المنتخب الأولمبي السعودي بعقبة نظيره الأسترالي في مواجهة نصف نهائي كأس آسيا تحت 23 سنة، اليوم الأربعاء في العاصمة الأوزبكية طشقند.
وتأهل الأخضر السعودي لهذا الدور بعد أن تصدر المجموعة الرابعة بفارق الأهداف أمام اليابان، وحصد كل منهما 7 نقاط، ثم الفوز على فيتنام في ربع نهائي البطولة بثنائية نظيفة، بينما سلكت أستراليا طريقا عربيا خالصا في دور المجموعات، حتى تصدرت المجموعة الثانية برصيد 7 نقاط.
وفازت أستراليا على الكويت بثنائية نظيفة، وتعادلت مع العراق بهدف لمثله، قبل أن تفوز على الأردن بهدف دون رد، ثم تجاوزت تركمانستان بشق الأنفس في ربع النهائي بهدف من ركلة جزاء.
ويسعى الأخضر لبلوغ المباراة النهائية لثالث مرة في تاريخه، بعد أن جاء وصيفا في نسختي 2013 و2020، بينما يحاول منتخب أستراليا بلوغ النهائي لأول مرة في تاريخه، حيث كان أفضل إنجازاته في البطولة، المركز الثالث في نسخة 2020.
ويدخل المنتخب السعودي مباراة الغد، مدعوما بأرقام رائعة، حيث إنه المنتخب الوحيد بالبطولة الذي لم تهتز شباكه حتى الآن، كما سجل لاعبوه 9 أهداف، منها 7 في دور المجموعات، وهدفان في ربع النهائي.
في المقابل يخوض الأولمبي الأسترالي لقاء نصف النهائي، مدفوعا بالحالة المعنوية العالية التي تعيشها الكرة الأسترالية، بعد أن تمكن منتخبها الأول، من بلوغ المونديال أمس للمرة السادسة في تاريخه بعد تجاوز بيرو بركلات الجزاء في الملحق العالمي.
ومن المتوقع أن يعتمد سعد الشهري المدير الفني للأولمبي السعودي على عناصر الخبرة لمواجهة القوة البدنية التي تتمتع بها الكرة الأسترالية، وفي مقدمتهم سعود عبدالحميد، فراس البريكان، حسان تمبكتي، تركي العمار، أيمن يحيى، عوض الناشري، فضلا عن الحارس المتألق نواف العقيدي.
وأجرى اللاعبون مرانا تكتيكيا على ملعب كيباري في طشقند، يقيادة مدير الجهاز الفني سعد الشهري.
ويصطدم المنتخب الأولمبي السعودي بعقبة نظيره الأسترالي في مواجهة نصف نهائي كأس آسيا تحت 23 سنة، اليوم الأربعاء في العاصمة الأوزبكية طشقند.
وتأهل الأخضر السعودي لهذا الدور بعد أن تصدر المجموعة الرابعة بفارق الأهداف أمام اليابان، وحصد كل منهما 7 نقاط، ثم الفوز على فيتنام في ربع نهائي البطولة بثنائية نظيفة، بينما سلكت أستراليا طريقا عربيا خالصا في دور المجموعات، حتى تصدرت المجموعة الثانية برصيد 7 نقاط.
وفازت أستراليا على الكويت بثنائية نظيفة، وتعادلت مع العراق بهدف لمثله، قبل أن تفوز على الأردن بهدف دون رد، ثم تجاوزت تركمانستان بشق الأنفس في ربع النهائي بهدف من ركلة جزاء.
ويسعى الأخضر لبلوغ المباراة النهائية لثالث مرة في تاريخه، بعد أن جاء وصيفا في نسختي 2013 و2020، بينما يحاول منتخب أستراليا بلوغ النهائي لأول مرة في تاريخه، حيث كان أفضل إنجازاته في البطولة، المركز الثالث في نسخة 2020.
ويدخل المنتخب السعودي مباراة الغد، مدعوما بأرقام رائعة، حيث إنه المنتخب الوحيد بالبطولة الذي لم تهتز شباكه حتى الآن، كما سجل لاعبوه 9 أهداف، منها 7 في دور المجموعات، وهدفان في ربع النهائي.
في المقابل يخوض الأولمبي الأسترالي لقاء نصف النهائي، مدفوعا بالحالة المعنوية العالية التي تعيشها الكرة الأسترالية، بعد أن تمكن منتخبها الأول، من بلوغ المونديال أمس للمرة السادسة في تاريخه بعد تجاوز بيرو بركلات الجزاء في الملحق العالمي.
ومن المتوقع أن يعتمد سعد الشهري المدير الفني للأولمبي السعودي على عناصر الخبرة لمواجهة القوة البدنية التي تتمتع بها الكرة الأسترالية، وفي مقدمتهم سعود عبدالحميد، فراس البريكان، حسان تمبكتي، تركي العمار، أيمن يحيى، عوض الناشري، فضلا عن الحارس المتألق نواف العقيدي.