التقارب بين الأجيال.. 4 حلول لسد الفجوة الأسرية

لأن نسبة الشباب والأطفال تمثل 67 % من سكان المملكة، فإن تعزيز التقارب بين الأجيال يتطلب جهدا مضاعفا من الوالدين، من خلال احتواء الأبناء وفهم سلوكياتهم وطرق تفكيرهم، بحسب مجلس شؤون الأسرة، الذي شدد على أهمية الحوار مع الأبناء ومعرفة طرق تفكيرهم، ومشاركتهم في الأنشطة الاجتماعية مع الأبناء.

وأشار إلى أن بناء المهارات يحسن جودة حياتهم، ويمكنهم من فهم الحياة بشكل أفضل، ويفتح لهم الأبواب لدخول مجالات عمل جديدة، والاستفادة من الخدمات الالكترونية.

وقدم المجلس 4 نصائح لتعزيز التقارب بين الأجيال منها: المشاركة، والحوار، محذرا في الوقت ذاته من عدة سيناريوهات تؤدي إلى التباعد بين الوالدين والأبناء منها: عدم تفهم احتياجات المراحل العمرية.

سيناريوهات تؤدي إلى التباعد:

• قسوة تعامل الوالدين مع أبنائهم.


• اختلاف طرق التربية الأبناء بين الزوجين.


• عدم تفهم احتياجات المراحل العمرية التي يمر بها الأبناء


• اطلاع الأبناء على نمط عيش المشاهير و محاولة تقليدهم.

دور الأسرة في تعزيز التقارب:

• المشاركة في الأنشطة الاجتماعية مع الأبناء


• الحوار مع الأبناء ومعرفة طرق تفكيرهم


• اطلاع الوالدين على وسائل التواصل ومعرفة ما يشغل الجيل الحالي.


• التنشئة السليمة للأبناء

الشباب في التركيبة السكانية:

36.7 % 15 إلى 34 سنة

27.6 % الشباب الذكور من 20 إلى 24 سنة

26.2 % الإناث من 20 إلى 24 سنة

67 % الأطفال والشباب

كبار السن.. بالأرقام

5.4 % 60 عاما فأكثر

3.12 % كبار السن الذكور

2.35 % كبار السن الإناث