جمهور العميد يستبشر بعودته: دفاع الاتحاد يئن في غياب حجازي
الاثنين - 16 مايو 2022
Mon - 16 May 2022
أحمد حجازي بعد دخوله التدريبات
تنتظر الجماهير الاتحادية عودة مدافعها الأول ومصدر الأمان في المناطق الخلفية بعد غياب طويل عن المشاركة مع فريقه في الكلاسيكو المنتظر المؤجل للاثنين المقبل بعد تعرضه لإصابة قوية مع منتخب بلاده خلال مباراة المغرب فى ربع النهائى بأمم أفريقيا 2021، والتي أبعدته عن 16 لقاء تقريبا منها 14 في الدوري ولقاءين في كأس الملك الذي خرج منه الاتحاد علي يد الفيحاء بخطأ دفاعي جعل جمهور العميد يعض أصابع الندم على غياب مدافعه، كما أن الأخطاء التي حضرت في لقاء الفتح الأخيرة والتي حرمت الفريق من فوز كان سيقربه كثيرا من اللقب بعد تلقيه 4 أهداف لينتهي اللقاء بالتعادل.
وبرغم نجاح الروماني كوزمين كونتارا في العمل على الجانب الدفاعي بالفريق من خلال تقوية مركز المحور الدفاعي وإغلاق العمق في ظل تواضع إمكانات عمر هوساوي وزياد المولد اللذين برغم الاجتهاد والمحاولة لسد الفراغ إلا أن جمهور الاتحاد كان يضع يده على قلبه في كثير من اللقاءات التي شهدت ربكة في المناطق الدفاعية برغم تألق غروهي لتصحيح بعضها كما أن قوة وسط وهجوم الفريق الأصفر خففت العبء في كثير من المواجهات على الدفاع.
ولعل الإدارة الفنية والطبية في الفريق الاتحادي تسعى جاهدة لتجهيز حجازي بشكل كبير لخوض الكلاسيكو وبقية اللقاءات الثلاثة بعدها لأنهم يرونها مفصلية ولا تحتمل أي أخطاء تكلفهم ضياع اللقب المنتظر من 14 عاما وفي فرصة تعتبر سانحة للنمور من أجل العودة للمنصات.
حجازي كما أنه نقطة أمان وثقة للفريق في المناطق الدفاعية فهو أيضا مصدر إزعاج وخطورة على المنافسين في الكرات الثابتة العرضية نظرا لطول قامته وإجادته للكرات الرأسية وقد سجل 3 أهداف في الدور الأول الذي شارك به وهدد مرمى المنافسين بضعفها، وهذا الأمر يجعل حضوره مهما ومطلبا في الجولات المتبقية، حيث يشكل دعما كبيرا للمناطق الخلفية للحفاظ على الصدارة والفوز باللقب.
يذكر أن حجازي غاب عن أهم مباريات الاتحاد في الدوري أمام الهلال في مؤجلة الجولة الـ 12 والديربي ضد الأهلي في الجولة الـ 22، والشباب في الجولة الـ 24، ودور الثمانية في مسابقة كأس الملك أمام التعاون، وأمام الفيحاء في دور الأربعة.
وبرغم نجاح الروماني كوزمين كونتارا في العمل على الجانب الدفاعي بالفريق من خلال تقوية مركز المحور الدفاعي وإغلاق العمق في ظل تواضع إمكانات عمر هوساوي وزياد المولد اللذين برغم الاجتهاد والمحاولة لسد الفراغ إلا أن جمهور الاتحاد كان يضع يده على قلبه في كثير من اللقاءات التي شهدت ربكة في المناطق الدفاعية برغم تألق غروهي لتصحيح بعضها كما أن قوة وسط وهجوم الفريق الأصفر خففت العبء في كثير من المواجهات على الدفاع.
ولعل الإدارة الفنية والطبية في الفريق الاتحادي تسعى جاهدة لتجهيز حجازي بشكل كبير لخوض الكلاسيكو وبقية اللقاءات الثلاثة بعدها لأنهم يرونها مفصلية ولا تحتمل أي أخطاء تكلفهم ضياع اللقب المنتظر من 14 عاما وفي فرصة تعتبر سانحة للنمور من أجل العودة للمنصات.
حجازي كما أنه نقطة أمان وثقة للفريق في المناطق الدفاعية فهو أيضا مصدر إزعاج وخطورة على المنافسين في الكرات الثابتة العرضية نظرا لطول قامته وإجادته للكرات الرأسية وقد سجل 3 أهداف في الدور الأول الذي شارك به وهدد مرمى المنافسين بضعفها، وهذا الأمر يجعل حضوره مهما ومطلبا في الجولات المتبقية، حيث يشكل دعما كبيرا للمناطق الخلفية للحفاظ على الصدارة والفوز باللقب.
يذكر أن حجازي غاب عن أهم مباريات الاتحاد في الدوري أمام الهلال في مؤجلة الجولة الـ 12 والديربي ضد الأهلي في الجولة الـ 22، والشباب في الجولة الـ 24، ودور الثمانية في مسابقة كأس الملك أمام التعاون، وأمام الفيحاء في دور الأربعة.
