شبح انتهاء الموسم مبكرا يلاحق الهلال

توديع عدد من لاعبي فريق الهلال الموسم قبل نهايته بسبب الإصابات، ليس أمرا جديدا، ففي العقدين الماضيين شهدت صفوف الفريق إصابات مختلفة لحقت باللاعبين المحليين والأجانب أجبرتهم على إنهاء مواسمهم مبكرا.

وشكلت إصابات الرباط الصليبي النسبة العظمى من أسباب انتهاء مواسم لاعبي الفريق.

في الموسم الحالي، انتهى الظهور الرسمي لخمسة لاعبين في الفريق بسبب الإصابة، تقدمهم الدولي الذي أصيب قبل خوض أي مباراة رسمية بقميص الهلال، عبدالإله المالكي، ثم لحق به صالح الشهري، والكولومبي جوستافو كويلار، والبيروفي أندريه كاريلو، ومتعب المفرج، فيما لا يزال مصير اللاعب محمد كنو معلقا لحين معرفة نتيجة الاستئناف في عقوبة إيقافه 4 أشهر بعد أن وقع عقدين مع ناديه ونادي النصر.

لاعبون بارزون انتهت مواسمهم بالهلال مبكرا

عام 2000

إصابة الكويتي جاسم الهويدي بالرباط الصليبي في مباراة كأس المؤسس أمام الأهلي.

إصابة نواف التمياط بقطع في الرباط الصليبي في مباراة الاتحاد بكأس ولي العهد.

عام 2014

تعرض ياسر القحطاني لقطع في الرباط الصليبي أمام فريق الرائد ضمن الجولة الـ11 للدوري.

عام 2017

أصيب ياسر الشهراني بتمزق في وتر العضلة الأمامية خلال مباراة المنتخب السعودي أمام نظيره العراقي بجدة ضمن تصفيات آسيا المؤهلة لمونديال 2018.

إصابة البرازيلي كارلوس إدواردو بالرباط الصليبي في ذهاب نهائي أبطال آسيا أمام أوراوا الياباني.

عام 2018

إصابة عبدالله الحافظ بقطع في الرباط الصليبي.

عام 2019

إصابة المحترف الإماراتي عمر عبدالرحمن «عموري» بقطع في الرباط الصليبي في مباراة الشباب ضمن الجولة السادسة من الدوري.