11 مدينة زارها الأخضر في طريقه للمونديال
البداية تعثر والنهاية كسر عقدة
البداية تعثر والنهاية كسر عقدة
الخميس - 31 مارس 2022
Thu - 31 Mar 2022
ما بين البداية المخيبة للآمال وبين النهاية السعيدة تأهل المنتخب السعودي الأول لكرة القدم إلى نهائيات كأس العالم 2022 التي ستقام في دولة قطر في نهاية العام الحالي، تأهل الأخضر كان مستحقا ولم تشوبه شائبة، فهو المنتخب الأكثر تحقيقا لمركز الصدارة في المرحلة الثالثة والأخيرة من التصفيات التي ضمت إلى جواره منتخبات اليابان وأستراليا وعمان والصين وفيتنام.
الأخضر في ورطة اليمن
البداية كانت في المرحلة الثانية وتحديدا أمام منتخب اليمن الذي حقق مفاجأة كبيرة بالتعادل (2-2) وهي المباراة التي اشتهرت بـ (كيف الدبل يا قلبي؟) حيث سجل المنتخب اليمني هدف السبق من لعبة دبل كيك نفذها بشكل رائع اللاعب محسن محمد.
بعد هذا التعادل بدأ الشك مع المدرب الجديد وقتها الفرنسي هيرفي ريناد، حيث كانت أول مباراة رسمية له، لكنه سرعان ما تجاوز ذلك حيث أنهى المجموعة متصدرا بـ 20 نقطة وبفارق 5 نقاط عن صاحب المركز الثاني أوزبكستان وبسجل خال من الخسائر.
في المرحلة الثالثة وهي المرحلة الأهم والأقوى واصل الأخضر تميزه سواء على صعيد المستوى أو النتائج الإيجابية.
مركز الصدارة
حيث طوع مركز الصدارة له ولم يتنازل عنه سوى مرة واحدة بعد خسارته أمام اليابان، وهي الخسارة الوحيدة له في التصفيات لكن عاد له بفوزه على المنتخب الأسترالي بهدف دون مقابل ليكسر عقدة منتخب الكانجارو التي استمرت 25 عاما، حيث كان الفوز الوحيد الذي حققه الأخضر على الأستراليين في بطولة كأس القارات عام 1997 بهدف الراحل محمد الخليوي (رحمه الله).
سجل الأخضر خلال مشواره 34 هدفا واهتزت شباكه 10 مرات وحقق الفوز في 13 مباراة وتعادل في 4 مباريات وخسر مباراة وحيدة.
وزار الأخضر 11 مدينة خلال كل مراحل التصفيات حيث كانت البداية بالعاصمة البحرينية التي اختارها المنتخب اليمني وآخرها عروس البحر الأحمر جدة وكانت أمام أستراليا.
300 ألف متفرج تابعوا الأخضر من المدرجات
الأخضر في ورطة اليمن
البداية كانت في المرحلة الثانية وتحديدا أمام منتخب اليمن الذي حقق مفاجأة كبيرة بالتعادل (2-2) وهي المباراة التي اشتهرت بـ (كيف الدبل يا قلبي؟) حيث سجل المنتخب اليمني هدف السبق من لعبة دبل كيك نفذها بشكل رائع اللاعب محسن محمد.
بعد هذا التعادل بدأ الشك مع المدرب الجديد وقتها الفرنسي هيرفي ريناد، حيث كانت أول مباراة رسمية له، لكنه سرعان ما تجاوز ذلك حيث أنهى المجموعة متصدرا بـ 20 نقطة وبفارق 5 نقاط عن صاحب المركز الثاني أوزبكستان وبسجل خال من الخسائر.
في المرحلة الثالثة وهي المرحلة الأهم والأقوى واصل الأخضر تميزه سواء على صعيد المستوى أو النتائج الإيجابية.
مركز الصدارة
حيث طوع مركز الصدارة له ولم يتنازل عنه سوى مرة واحدة بعد خسارته أمام اليابان، وهي الخسارة الوحيدة له في التصفيات لكن عاد له بفوزه على المنتخب الأسترالي بهدف دون مقابل ليكسر عقدة منتخب الكانجارو التي استمرت 25 عاما، حيث كان الفوز الوحيد الذي حققه الأخضر على الأستراليين في بطولة كأس القارات عام 1997 بهدف الراحل محمد الخليوي (رحمه الله).
سجل الأخضر خلال مشواره 34 هدفا واهتزت شباكه 10 مرات وحقق الفوز في 13 مباراة وتعادل في 4 مباريات وخسر مباراة وحيدة.
وزار الأخضر 11 مدينة خلال كل مراحل التصفيات حيث كانت البداية بالعاصمة البحرينية التي اختارها المنتخب اليمني وآخرها عروس البحر الأحمر جدة وكانت أمام أستراليا.
300 ألف متفرج تابعوا الأخضر من المدرجات
- تخطى عدد حضور مباريات الأخضر حاجز الـ 300 ألف خلال التصفيات، حيث وصل الرقم تقريبا إلى 350 ألف متفرج سواء داخل المملكة أو خارجها.
- أكبر حضور جماهيري كان في مباراة الصين التي جرت على ملعب الجوهرة في مدينة جدة حيث حضرها 54124 متفرجا.
- فيما أقل مباراة حضورا جماهيريا كانت مباراة العودة مع المنتخب الصيني؛ حيث وصل عدد الجمهور إلى 200 ، والتي لعب في مدينة الشارقة ولم يكن بها حضور جماهيري بسبب القيود التي فرضها المنتخب الصيني بسبب كورونا وكون المباراة تعتبر على أرضه.