تساعد لعبة أحجية تركيب الصور المقطعة على تحسين الذاكرة، وتحافظ على أدمغة كبار السن نشطة، وفق ما نشرته دراسة في «أرشيف علم الأعصاب».
ويفيد موقع البحث الطبي «سانسكو هيلث» بأن الدماغ ينتقل إلى حالة قريبة من الحلم عند جمع الأحجية، مما يحفز التأمل الإبداعي، حيث يمكن إجراء اتصالات على مستويات أعمق.
ويضيف الموقع أن التجربة الكلية تعزز الحالة المزاجية، وأنه في كل مرة تضع قطعة في المكان المناسب يفرز الدماغ «الدوبامين»، وهو الناقل العصبي الذي يزيد الشعور بالسعادة واليقظة، والذي يؤدي إلى تحسين المهارات وزيادة التركيز والتفاؤل والثقة بالنفس وتعزيز التذكر.
مشيرا الى أن اللعبة تساعد في تنمية عقول الأطفال، من خلال المهارات المكانية والتنظيمية إلى الصبر وضبط النفس، وتحسين تركيزهم والمهارات الحركية الدقيقة لديهم.
ويفيد موقع البحث الطبي «سانسكو هيلث» بأن الدماغ ينتقل إلى حالة قريبة من الحلم عند جمع الأحجية، مما يحفز التأمل الإبداعي، حيث يمكن إجراء اتصالات على مستويات أعمق.
ويضيف الموقع أن التجربة الكلية تعزز الحالة المزاجية، وأنه في كل مرة تضع قطعة في المكان المناسب يفرز الدماغ «الدوبامين»، وهو الناقل العصبي الذي يزيد الشعور بالسعادة واليقظة، والذي يؤدي إلى تحسين المهارات وزيادة التركيز والتفاؤل والثقة بالنفس وتعزيز التذكر.
مشيرا الى أن اللعبة تساعد في تنمية عقول الأطفال، من خلال المهارات المكانية والتنظيمية إلى الصبر وضبط النفس، وتحسين تركيزهم والمهارات الحركية الدقيقة لديهم.