اتصالات مصرية تنهي التصعيد العسكري في غزة
الخميس - 26 أغسطس 2021
Thu - 26 Aug 2021
شهد قطاع غزة أمس مؤشرات على نجاح اتصالات احتواء التوتر بين الفصائل الفلسطينية وإسرائيل بعد تطورات أنذرت بعودة التصعيد العسكري بين الجانبين.
وأعادت السلطات المصرية أمس، فتح معبر رفح البري مع قطاع غزة لتسهيل عودة العالقين في الجانب المصري إلى القطاع وإدخال البضائع، وأعلنت وزارة الداخلية التي تديرها حركة حماس في غزة في بيان، أن السلطات المصرية أبلغتها بعودة العمل الطبيعي بمعبر رفح في الاتجاهين اعتبارا من الأحد المقبل.
وأغلقت السلطات المصرية بشكل مفاجئ معبر رفح منذ الاثنين الماضي في خطوة وصفت بأنها مرتبطة بتنظيم الفصائل الفلسطينية احتجاجات شعبية قرب السياج الحدودي مع إسرائيل.
من جهتها، أعلنت إسرائيل الليلة الماضية عن حزمة جديدة من «التسهيلات» لصالح قطاع غزة ضمن الاتصالات الإقليمية لتعزيز تفاهمات التهدئة مع الفصائل الفلسطينية.
وقال مكتب المنسق الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية في بيان، إنه تقرر توسيع إدخال المعدات والبضائع لمشاريع مدنية دولية في قطاع غزة وزيادة حصة التجار من غزة ممن يسمح لهم بالسفر إلى ألف تاجر إضافي.
وأضاف أنه سيتم المصادقة على استيراد سيارات جديدة إلى قطاع غزة، والسماح باستئناف تجارة الذهب بين غزة والضفة الغربية، مشيرا إلى أن هذه الخطوات والمزيد منها مشروطة بالحفاظ على الاستقرار.
ورعت مصر اتفاقا لوقف إطلاق النار مؤخرا.
وأعادت السلطات المصرية أمس، فتح معبر رفح البري مع قطاع غزة لتسهيل عودة العالقين في الجانب المصري إلى القطاع وإدخال البضائع، وأعلنت وزارة الداخلية التي تديرها حركة حماس في غزة في بيان، أن السلطات المصرية أبلغتها بعودة العمل الطبيعي بمعبر رفح في الاتجاهين اعتبارا من الأحد المقبل.
وأغلقت السلطات المصرية بشكل مفاجئ معبر رفح منذ الاثنين الماضي في خطوة وصفت بأنها مرتبطة بتنظيم الفصائل الفلسطينية احتجاجات شعبية قرب السياج الحدودي مع إسرائيل.
من جهتها، أعلنت إسرائيل الليلة الماضية عن حزمة جديدة من «التسهيلات» لصالح قطاع غزة ضمن الاتصالات الإقليمية لتعزيز تفاهمات التهدئة مع الفصائل الفلسطينية.
وقال مكتب المنسق الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية في بيان، إنه تقرر توسيع إدخال المعدات والبضائع لمشاريع مدنية دولية في قطاع غزة وزيادة حصة التجار من غزة ممن يسمح لهم بالسفر إلى ألف تاجر إضافي.
وأضاف أنه سيتم المصادقة على استيراد سيارات جديدة إلى قطاع غزة، والسماح باستئناف تجارة الذهب بين غزة والضفة الغربية، مشيرا إلى أن هذه الخطوات والمزيد منها مشروطة بالحفاظ على الاستقرار.
ورعت مصر اتفاقا لوقف إطلاق النار مؤخرا.